إن سلمت كل أمورك لله
فأمن إنه قادر أن يظهر عجائبه.
لا بد ان تعلم انك فى يد الله وحده
و لست فى ايدى الناس و لا فى ايدى التجارب
و الاحداث و لا فى ايدى الشياطين
الله ضابط للكل لا ينعس و لا ينام
لا تظنه بعيدا فى مشاكلك
انه يرقب كل شىء
ويعمل لاجلك لا تتضايق إن تأخرت استجابة الله لك
لأنه يختار الوقت المناسب
لإتمام طلباتك فهو يحبك أكثر مما تحب نفسك
أتكل عليه ولا تيأس أو تتوانى في الإلحاح حتى يعطيك .
أقرن دائماً طلباتك بصلاة " لتكن مشيئتك "
ولأنه يحبك يختار لك ما يناسبك
وقد يعمل عكس رغبتك لفترة ثم يستجيب لك
واعلم أنه يفرح بصلواتك ويكافئك في السماء
بأمجاد ليس لها مثيل .
كلما أزدادت الضيقة أقتربت من الحل
عندما تزداد الضيقات عليك
وتخسر الشئ تلو الأخر لا تنزعج لأن الله يعد من هذة الخسارة
فوائد كثيرة لك لا تراها ألا بعد حين فكل شئ يمر بك
هو بسماح من الله الذى يحبك
إعمل ما تستطيعة للخروج من المشكلة
حتى لو كان عملاً صغيراً , فالله ينظر إلى تعبك و ينقذك
و كل كلمة معزية أو فرصة للراحة
هى منفذ يرسله الله لك لتخرج من الضيقة
فلا تهمله و تستسلم لليأس
كلما أزدادت الضيقة أقتربت من الحل ,
فالمشاكل هرمية
وعندما تتعب جداَ و تصل إلى قمة المشكلة
سيبدأ الأنحدار إلى إسفل لتحل المشكلة وتخرج من كل المتاعب...
إن المشاكل دائماً لها شكل هرمي ترتفع إلى قمتها
ثم تنحدر إلى الوجه الآخر
قداسة البابا شنودة الثالث
لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة
لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي .
سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام .
إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ،
فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه
قداسة البابا شنودة
مشكلتنا في عدم الشكر، أننا لا ننظر إلى قدام،
إنما ننظر إلى تحت أقدامنا فقط،
إلى مجرد الواقع الذي نعيشه! دون النظر إلى بعيد،
إلى ما سوف يحدث فيما بعد. ولا نلتفت مطلقاً إلى هدف اللـه
من هذا الأمر الذي يتعبنا، أقصد هدفه المفرح لنا
قداسة البابا شنودة
[img][/img]
فأمن إنه قادر أن يظهر عجائبه.
لا بد ان تعلم انك فى يد الله وحده
و لست فى ايدى الناس و لا فى ايدى التجارب
و الاحداث و لا فى ايدى الشياطين
الله ضابط للكل لا ينعس و لا ينام
لا تظنه بعيدا فى مشاكلك
انه يرقب كل شىء
ويعمل لاجلك لا تتضايق إن تأخرت استجابة الله لك
لأنه يختار الوقت المناسب
لإتمام طلباتك فهو يحبك أكثر مما تحب نفسك
أتكل عليه ولا تيأس أو تتوانى في الإلحاح حتى يعطيك .
أقرن دائماً طلباتك بصلاة " لتكن مشيئتك "
ولأنه يحبك يختار لك ما يناسبك
وقد يعمل عكس رغبتك لفترة ثم يستجيب لك
واعلم أنه يفرح بصلواتك ويكافئك في السماء
بأمجاد ليس لها مثيل .
كلما أزدادت الضيقة أقتربت من الحل
عندما تزداد الضيقات عليك
وتخسر الشئ تلو الأخر لا تنزعج لأن الله يعد من هذة الخسارة
فوائد كثيرة لك لا تراها ألا بعد حين فكل شئ يمر بك
هو بسماح من الله الذى يحبك
إعمل ما تستطيعة للخروج من المشكلة
حتى لو كان عملاً صغيراً , فالله ينظر إلى تعبك و ينقذك
و كل كلمة معزية أو فرصة للراحة
هى منفذ يرسله الله لك لتخرج من الضيقة
فلا تهمله و تستسلم لليأس
كلما أزدادت الضيقة أقتربت من الحل ,
فالمشاكل هرمية
وعندما تتعب جداَ و تصل إلى قمة المشكلة
سيبدأ الأنحدار إلى إسفل لتحل المشكلة وتخرج من كل المتاعب...
إن المشاكل دائماً لها شكل هرمي ترتفع إلى قمتها
ثم تنحدر إلى الوجه الآخر
قداسة البابا شنودة الثالث
لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة
لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي .
سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام .
إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ،
فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه
قداسة البابا شنودة
مشكلتنا في عدم الشكر، أننا لا ننظر إلى قدام،
إنما ننظر إلى تحت أقدامنا فقط،
إلى مجرد الواقع الذي نعيشه! دون النظر إلى بعيد،
إلى ما سوف يحدث فيما بعد. ولا نلتفت مطلقاً إلى هدف اللـه
من هذا الأمر الذي يتعبنا، أقصد هدفه المفرح لنا
قداسة البابا شنودة
[img][/img]