روت إحدى راهبات الدير
عندما دخلت الدير، كانت أسرتى متأثرة جداً.. جئت الدير وعندى إيمان كبير أنى لا أرجع للقاهرة مرة أخرى. لكن بعد أيام قلائل من وجودى فى الدير؛ سمح ربنا أنى وقعت فى السطح على يدى اليمنى وتورمت يدى فى الحال. وصل الخبر لنيافة الأنبا أندراوس (المتنيح) أسقف الدير فى ذلك الوقت، فأرسل لى بنات من كلية الطب -كانوا متواجدين فى الدير- لمحاولة إسعافى. فرأوا ورم يدى اليمنى، وأبلغوا نيافته بضرورة عمل أشعة لأنهم توقّعوا حدوث شرخ أو كسر فى اليد..
أرسل لى نيافته رسالة بأنهم جهزّوا عربة لأنزل بها القاهرة لعمل أشعة. تأثرت جداً من القديسة دميانة أنى سأرجع مرة أخرى أسافر وأقابل ظروف الأسرة، وقلت لها {يعنى كده برضه، يعنى مش قادرة تشفينى، أنا لسة جاية الدير وتخلينى أنزل تانى}، بعد أن قلت هذا وجدت ستر أحد الهياكل بالدير الذى عليه القديسة دميانة وكأنه وقف أمامى وخرجت منه القديسة دميانة وجاءت ووقفت ثم رجعت مرة أخرى للستر. تنبهت ووجدت يدى تحركت وزال الورم منها. وشعرت أن يدى سليمة وعادت كما كانت.. أما مكان الشرخ أو الكسر فصار مثل كرة صغيرة –زالت فى اليوم التالى تقريباً.
فرحت جداً ووصل الخبر لنيافة الأنبا أندراوس، فأعاد لى البنات طالبات كلية الطب اللائى كن قد رأين يدى، فتعجبن جداً وأقررن أنها معجزة وقلن هذا لنيافته
عندما دخلت الدير، كانت أسرتى متأثرة جداً.. جئت الدير وعندى إيمان كبير أنى لا أرجع للقاهرة مرة أخرى. لكن بعد أيام قلائل من وجودى فى الدير؛ سمح ربنا أنى وقعت فى السطح على يدى اليمنى وتورمت يدى فى الحال. وصل الخبر لنيافة الأنبا أندراوس (المتنيح) أسقف الدير فى ذلك الوقت، فأرسل لى بنات من كلية الطب -كانوا متواجدين فى الدير- لمحاولة إسعافى. فرأوا ورم يدى اليمنى، وأبلغوا نيافته بضرورة عمل أشعة لأنهم توقّعوا حدوث شرخ أو كسر فى اليد..
أرسل لى نيافته رسالة بأنهم جهزّوا عربة لأنزل بها القاهرة لعمل أشعة. تأثرت جداً من القديسة دميانة أنى سأرجع مرة أخرى أسافر وأقابل ظروف الأسرة، وقلت لها {يعنى كده برضه، يعنى مش قادرة تشفينى، أنا لسة جاية الدير وتخلينى أنزل تانى}، بعد أن قلت هذا وجدت ستر أحد الهياكل بالدير الذى عليه القديسة دميانة وكأنه وقف أمامى وخرجت منه القديسة دميانة وجاءت ووقفت ثم رجعت مرة أخرى للستر. تنبهت ووجدت يدى تحركت وزال الورم منها. وشعرت أن يدى سليمة وعادت كما كانت.. أما مكان الشرخ أو الكسر فصار مثل كرة صغيرة –زالت فى اليوم التالى تقريباً.
فرحت جداً ووصل الخبر لنيافة الأنبا أندراوس، فأعاد لى البنات طالبات كلية الطب اللائى كن قد رأين يدى، فتعجبن جداً وأقررن أنها معجزة وقلن هذا لنيافته