كان هناك شاب له مجموعة من أصدقاء السوء و كان يسلك فى طريق الشر- لكن هذا الشاب تاب و بعد عن أصدقاءه الأشرار- فأغتاظ منه أصدقاءه و أرادوا أن ينتقموا منه , فكان الطريق الذى يقطعه هذا الشاب لبيته طريق منحدر جداً و كان يحب أن يسرع على دراجته و كان أصدقاءه يعلمون هذا فدبروا له مكيدة. فبينما كان الشاب عائداً إلى بيته و كان الوقت ليلاً و الظلام شديد جداً و كان يقود دراجته بسرعه جداً شعر أن هناك خلل ما فى دراجته, فوقف و أخذ يتفحص الدراجه على ضوء بطاريته فلم يجد فيها شيئاً و عندما أراد أن يستأنف ركوب الدراجه شاهد على ضوء بطاريته حجر كبير جداً أمامه ووجد عليها
ورقة مكتوب فيها:" هل يقدر يسوعك أن يحميك ؟"
فأدرك أن أصدقاءة هم الذين دبروا له هذه المكيدة , فشكر الله الذى أنقذ حياته فلو انه كان أصطدم بهذا الحجر كان مات أو أصيب بأصابات شديدة الخطورة , فأدار الورقة على الوجه الثانى و كتب عليها
" نعم لقد حمانى يسوع ".
و هكذا فإن الإنسان الملتصق بالله فأن الله ينجيه من شرور كثيرة و ذلك حسب قول المزمور:" الرب يحفظ خروجك و دخولك "
++++++++++++++++++++
منقول للأمانة
ورقة مكتوب فيها:" هل يقدر يسوعك أن يحميك ؟"
فأدرك أن أصدقاءة هم الذين دبروا له هذه المكيدة , فشكر الله الذى أنقذ حياته فلو انه كان أصطدم بهذا الحجر كان مات أو أصيب بأصابات شديدة الخطورة , فأدار الورقة على الوجه الثانى و كتب عليها
" نعم لقد حمانى يسوع ".
و هكذا فإن الإنسان الملتصق بالله فأن الله ينجيه من شرور كثيرة و ذلك حسب قول المزمور:" الرب يحفظ خروجك و دخولك "
++++++++++++++++++++
منقول للأمانة