فى اية قالها السيد الرب فى سفر الرؤيا لملاك كنيسة ثايترا
و اعطيتها زمانا لكي تتوب عن زناها و لم تتب
رؤ21:2
انا لما قرايت الاية دى وقفت قدماه كتير واتلمت فيها وفتحت التفسير وكتاب تاملات للبابا فى سفر الرؤيا لاقتها اية عميقة جدا
وقولت ياه هو ربنا بيسخر الزمن لينا عشان نتوب واحان بنستهتر
والكتاب شوفنا ناس كتير ربنا اداهم زمانا عشان يتوبو وما تبوش
زى اهل الارض ايام نوح اداهم ربنا فرصة لكن ماتبوش وهلالكو
سدوم وعمرة ربنا اداهم زمن عشان يتوبو لكن ماتبوش
فرعون كان قاسى القلب ربنا ادالو زمن عشان يتوب لكن هلك
شمشون اخطا كتير وزنى وفشى سرو لديلة ربن ادالو زمن عشان يتوب لكن ماتبش
شاول اخطا كتير لما حسد وداود وقدم ذبيحة ربنا ادللو زمن عشان يتوب لكن ماتبش
اخاب وايزابيل ربنا اداهم فرصة انهم يتوبو ويبطلو الاصنام لكن مافيش فيدة ماتو بخطيتهم
واحنا كمان ربنا مدينا زمانا وعمر عشان نتوب ونسلك فى القداسة واحنا مش عاوزين نتوب ومش عاوزين نرجع
نصلى ناجل الصلاة ساعة ورا وساعة ويوم ورا يوم واسبوع ورا اسبوع والاجبية يبقى عليها تراب تتنسى
الانجيل بردو كل يوم ناجل وناجل لحد مايتحط فى الدرج وننساه
القداس ناجل حد ورا تلات ورا اربع وورا خميس ورا جمعة اسبوع ورا اسبوع وشهر وشهر وعيد ورا عيد وسنة ورا سنة
الاعتراف اسبوع ورا اسبوع وشهر ورا شهر وفترة ورا فترة وسنة ورا
والخدمة تاجل وتتساكل وتتوانى الخلوة والافتقاد والحياة عموما
ويفضل الشيطلن يستخدم سلاحو الفتاك التاجيل لكن بننخدع ونقول مش مهم العمر طويل والكتاب بيقول
لان مراحمه لا تزول* 23 هي جديدة في كل صباح كثيرة امانتك
عالم ان لطف الله انما يقتادك الى التوبة
فماذا نقول انبقى في الخطية لكي تكثر النعمة
لكن
لا شيء من الدينونة الان على الذين هم في المسيح يسوع
وتقول ربنا طويل الاناه ادينا عايشن وعلى اخر شهر فى العمر ولا اخر اسبوع نتوب نتوب اول اسبوع السنة ونضى السنة كلها هيصة وخطية
بس سؤال هل ربنا سينا كدا زى اللص اليمين نعيش وفى اخر اسبوع ولا اخر شهر ولا كل فترة كدا ونرجع تانى سيبالنا الزمن لحد مانفوق لوحدنا ونرجع
لا طبعا
بص للاية قال زمانا يعنى فترة صغير ة مش الى الابد
ركز فى الاية الى بعدها على طول
ها انا القيها في فراش و الذين يزنون معها في ضيقة عظيمة ان كانوا لا يتوبون عن اعمالهم
اية صعبة فكرتنى بالقطعة التانية فى صلاة النوم لما بنقول
لو كان العمر ثانبتا وهذا العامل مؤبدا لكانت يانفسى حجة واضحة
يعنى لو كان ربنا سيبنا اننا مطول اناتو علينا حتى الموت كنا هانتحجج ونقولو ماتوبنتاش لية ادتنا العمر كلو لية
لكن بص للجلمة التانية دى بتوقل فاى جاوب تجيبى وانتى على سرير الخطايا منطرحة
وفى الاية قال هانا القيها فى فراش
دايما الفراش او السرير بيرمز لموت والرقاد فى الخطية والموت فيها او ساعة كشف الحساب او الدينونة اصعب حاجة شى انك تموت وانات خاطى
زى ماكان بيقول ابونا ابراهيم البسيط اللى مش هايدخل الكنيسة على رجلو وهو عايش هاديخلها على ظهرو وهو ميت
بس هل دا ربنا عاوزو اننا نفضل فى الخطية ونموت فيها عشان يمسكنا وياحس ويطلع فشو وغلو فينا
لاطبعا
ربنا قال لحزقيال
هل مسرة اسر بموت الشرير يقول السيد الرب الا برجوعه عن طرقه فيحيا* 24 و اذا رجع البار عن بره و عمل اثما و فعل مثل كل الرجاسات التي يفعلها الشرير افيحيا كل بره الذي عمله لا يذكر في خيانته التي خانها و في خطيته التي اخطا بها يموت
وزى ماقال بولس
و لكنك من اجل قساوتك و قلبك غير التائب تذخر لنفسك غضبا في يوم الغضب و استعلان دينونة الله العادلة* 6 الذي سيجازي كل واحد حسب اعماله
دايما بنسى الدينوينة وننسى عدل الله المحب ونفكتر محبة الله العادلة
زى ماقال قداسة البابا فى وعظتو بعد الموت مافيش فرصة
خلاص مافيش فرصة اعطيتها زمان لكى تتوب لكن لم تتب اديتك 6شهور تزاكر فيهم مذكرتش وسقط مش مشكلتى زاكرت ليلة الامتحان ماجبتش تقدير بردو مش مشكلتى
ساعات ربنا بيدى عمر الانسان علشان الاية دى يدينا مدة معينة نشوف هل هاتقدر تتوب وترجع ولا ولا لما يشوفك توب ورجعت ومستمر زى القطعة توبيى يانفسى مادمتى فى الارض ساكنة تبقى توبة زى الاكل اولشرب
ياريت نتوب وننتهز اى فرصة توبة واقرب فرصى نتوب فيها لانك انا وناتا ولكنا مش عارفين اللحظة الجاية اية هايحصل ونشكر ربنا انه ربنا صابر علينا لكن مدى لينا معاد عشان نتوب وونرجع
ونفكتر الاية الى قاله المسيح
ان لم تتوبو فجميعكم هكذا تهلكون
لذلك قل لبيت اسرائيل هكذا قال السيد الرب توبوا و ارجعوا عن اصنامكم و عن كل رجاساتكم اصرفوا وجوهكم*
حز6:14
و اعطيتها زمانا لكي تتوب عن زناها و لم تتب
رؤ21:2
انا لما قرايت الاية دى وقفت قدماه كتير واتلمت فيها وفتحت التفسير وكتاب تاملات للبابا فى سفر الرؤيا لاقتها اية عميقة جدا
وقولت ياه هو ربنا بيسخر الزمن لينا عشان نتوب واحان بنستهتر
والكتاب شوفنا ناس كتير ربنا اداهم زمانا عشان يتوبو وما تبوش
زى اهل الارض ايام نوح اداهم ربنا فرصة لكن ماتبوش وهلالكو
سدوم وعمرة ربنا اداهم زمن عشان يتوبو لكن ماتبوش
فرعون كان قاسى القلب ربنا ادالو زمن عشان يتوب لكن هلك
شمشون اخطا كتير وزنى وفشى سرو لديلة ربن ادالو زمن عشان يتوب لكن ماتبش
شاول اخطا كتير لما حسد وداود وقدم ذبيحة ربنا ادللو زمن عشان يتوب لكن ماتبش
اخاب وايزابيل ربنا اداهم فرصة انهم يتوبو ويبطلو الاصنام لكن مافيش فيدة ماتو بخطيتهم
واحنا كمان ربنا مدينا زمانا وعمر عشان نتوب ونسلك فى القداسة واحنا مش عاوزين نتوب ومش عاوزين نرجع
نصلى ناجل الصلاة ساعة ورا وساعة ويوم ورا يوم واسبوع ورا اسبوع والاجبية يبقى عليها تراب تتنسى
الانجيل بردو كل يوم ناجل وناجل لحد مايتحط فى الدرج وننساه
القداس ناجل حد ورا تلات ورا اربع وورا خميس ورا جمعة اسبوع ورا اسبوع وشهر وشهر وعيد ورا عيد وسنة ورا سنة
الاعتراف اسبوع ورا اسبوع وشهر ورا شهر وفترة ورا فترة وسنة ورا
والخدمة تاجل وتتساكل وتتوانى الخلوة والافتقاد والحياة عموما
ويفضل الشيطلن يستخدم سلاحو الفتاك التاجيل لكن بننخدع ونقول مش مهم العمر طويل والكتاب بيقول
لان مراحمه لا تزول* 23 هي جديدة في كل صباح كثيرة امانتك
عالم ان لطف الله انما يقتادك الى التوبة
فماذا نقول انبقى في الخطية لكي تكثر النعمة
لكن
لا شيء من الدينونة الان على الذين هم في المسيح يسوع
وتقول ربنا طويل الاناه ادينا عايشن وعلى اخر شهر فى العمر ولا اخر اسبوع نتوب نتوب اول اسبوع السنة ونضى السنة كلها هيصة وخطية
بس سؤال هل ربنا سينا كدا زى اللص اليمين نعيش وفى اخر اسبوع ولا اخر شهر ولا كل فترة كدا ونرجع تانى سيبالنا الزمن لحد مانفوق لوحدنا ونرجع
لا طبعا
بص للاية قال زمانا يعنى فترة صغير ة مش الى الابد
ركز فى الاية الى بعدها على طول
ها انا القيها في فراش و الذين يزنون معها في ضيقة عظيمة ان كانوا لا يتوبون عن اعمالهم
اية صعبة فكرتنى بالقطعة التانية فى صلاة النوم لما بنقول
لو كان العمر ثانبتا وهذا العامل مؤبدا لكانت يانفسى حجة واضحة
يعنى لو كان ربنا سيبنا اننا مطول اناتو علينا حتى الموت كنا هانتحجج ونقولو ماتوبنتاش لية ادتنا العمر كلو لية
لكن بص للجلمة التانية دى بتوقل فاى جاوب تجيبى وانتى على سرير الخطايا منطرحة
وفى الاية قال هانا القيها فى فراش
دايما الفراش او السرير بيرمز لموت والرقاد فى الخطية والموت فيها او ساعة كشف الحساب او الدينونة اصعب حاجة شى انك تموت وانات خاطى
زى ماكان بيقول ابونا ابراهيم البسيط اللى مش هايدخل الكنيسة على رجلو وهو عايش هاديخلها على ظهرو وهو ميت
بس هل دا ربنا عاوزو اننا نفضل فى الخطية ونموت فيها عشان يمسكنا وياحس ويطلع فشو وغلو فينا
لاطبعا
ربنا قال لحزقيال
هل مسرة اسر بموت الشرير يقول السيد الرب الا برجوعه عن طرقه فيحيا* 24 و اذا رجع البار عن بره و عمل اثما و فعل مثل كل الرجاسات التي يفعلها الشرير افيحيا كل بره الذي عمله لا يذكر في خيانته التي خانها و في خطيته التي اخطا بها يموت
وزى ماقال بولس
و لكنك من اجل قساوتك و قلبك غير التائب تذخر لنفسك غضبا في يوم الغضب و استعلان دينونة الله العادلة* 6 الذي سيجازي كل واحد حسب اعماله
دايما بنسى الدينوينة وننسى عدل الله المحب ونفكتر محبة الله العادلة
زى ماقال قداسة البابا فى وعظتو بعد الموت مافيش فرصة
خلاص مافيش فرصة اعطيتها زمان لكى تتوب لكن لم تتب اديتك 6شهور تزاكر فيهم مذكرتش وسقط مش مشكلتى زاكرت ليلة الامتحان ماجبتش تقدير بردو مش مشكلتى
ساعات ربنا بيدى عمر الانسان علشان الاية دى يدينا مدة معينة نشوف هل هاتقدر تتوب وترجع ولا ولا لما يشوفك توب ورجعت ومستمر زى القطعة توبيى يانفسى مادمتى فى الارض ساكنة تبقى توبة زى الاكل اولشرب
ياريت نتوب وننتهز اى فرصة توبة واقرب فرصى نتوب فيها لانك انا وناتا ولكنا مش عارفين اللحظة الجاية اية هايحصل ونشكر ربنا انه ربنا صابر علينا لكن مدى لينا معاد عشان نتوب وونرجع
ونفكتر الاية الى قاله المسيح
ان لم تتوبو فجميعكم هكذا تهلكون
لذلك قل لبيت اسرائيل هكذا قال السيد الرب توبوا و ارجعوا عن اصنامكم و عن كل رجاساتكم اصرفوا وجوهكم*
حز6:14