المقالة وأعجبتنى 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا المقالة وأعجبتنى 829894
ادارة المنتدي المقالة وأعجبتنى 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المقالة وأعجبتنى 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا المقالة وأعجبتنى 829894
ادارة المنتدي المقالة وأعجبتنى 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


2 مشترك

    المقالة وأعجبتنى

    سارة ريمون المناهري
    سارة ريمون المناهري
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 722
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول المقالة وأعجبتنى

    مُساهمة من طرف سارة ريمون المناهري السبت سبتمبر 12, 2009 12:56 am

    قرأت هذه المقالة وأعجبتنى وهى تشجعنا على الحياة الشاهدة ليس الخدمة كتكليف بعمل معين لكن حياتنا كلها خدمة للسيد
    "هذا وجد أولا أخاه سمعان ... فجاء به إلى يسوع." (يوحنا41:1-42)

    إن الأسلوب العادي للشهادة عن الرب هو ان يشهد المسيحي المؤمن للذين يلاقيهم في حياته اليومية. هذا لا يعني ان الله لا يستخدم طريقة التبشير لغير هذه الفئة من الناس، أي ان تذهب لشخص غريب كليا وتشهد عن كلمة الحياة. لا بل انه يفعل، لكن يكون الحال مقنعا اكثر عندما يشهد المؤمن لأناس يعرفوه ويروا الفرق الذي أحدثه المسيح في حياته، هذا ما فعله سمعان.

    اخبر وولتر هينريكسون عن شاب طالبا في كليته، كان متحمسا ويريد أن يشهد في حرم الكلية، سأله قائلاً: "يا جون كم طالبا تعرف في حرم الكلية، واقصد بذلك انهم عندما يروك يعرفونك بالاسم."؟ انه بعد إن كان هناك لمدة شهرين فإنه يعرف اثنين أو ثلاثة فقط.

    "عندها قلت لجون ، يا جون اريدك في الأسابيع الأربعة القادمة أن تتعرف على اكبر عدد ممكن من الطلاب. ودعنا نضع هدف لذلك، خمسون طالبا. لا يجب عليك أن تشهد لهم ولا حتى أن تقول لهم انك مؤمن. كل ما عليك ان تعمله هو ان تتعرف عليهم، توقف في غرفهم وثرثر معهم. العب معهم كرة الطاولة. اذهب معهم الى مباريات رياضية. اذهب معهم لتناول الطعام. اعمل معهم ما تريد لكن في نهاية الشهر تعال إلى وأنت تعرف خمسون طالبا، حتى بعد شهر من اليوم عند عودتي يمكنك تعريفي عليهم واحدا فواحدا بأسمائهم."

    عندما التقى هينريكسون مع جون بعد شهر من الزمن اكتشف انه قاد ستة أشخاص للمسيح. "لم نتكلم عن ما إذا تعرف على الخمسون شخصاً. لم نحتج لذلك، لقد اكتشف انه كلما تصادق مع العشارون والخطاة، فقد رتب له الرب الفرص للشهادة لهم عن إيمانه."

    بما يختص لهذا النوع من الشهادة خلال حياتنا العادية علينا الانتباه إلى شيئين، أولا: حياة المؤمن العامل مهمة جداً كيف تظهر. سيره قريبا من الرب يعمل فر كبير، ربما يكون بسيطا في إعطاء بشارة الإنجيل، لكن اذا لم تكن حياته في القداسة فشهادته تلغى.

    الملاحظة الثانية هي أن هذا النمط من الشهادة لا يشدد على النتائج الفورية وان كل شيء لصالحها. لقد شبه يسوع عملية الخلاص بالبذرة التي تنمو. أنت لا تحصد المحصول بنفس اليوم الذي تزرعه. صحيح انه يوجد بعض الناس الذين يخلصون بنفس اليوم الذي فيه يسمعون الكلمة، لكنهم أقلية صغيرة من المجموع. بشكل عام فالخلاص يتم بعد فترة من سماع الرسالة، وحصول التبكيت على الخطية ومقاومة صوت الروح القدس.
    مكاريوس المناهرى
    مكاريوس المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 340
    تاريخ التسجيل : 03/09/2009
    العمر : 32

    منقول رد فى السريع

    مُساهمة من طرف مكاريوس المناهرى الأربعاء سبتمبر 23, 2009 5:16 pm

    شكرا على المساهمات المفيدة دى
    كمان وكمان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 4:58 pm