صوت الله 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صوت الله 829894
ادارة المنتدي صوت الله 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صوت الله 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صوت الله 829894
ادارة المنتدي صوت الله 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


    صوت الله

    عاشق تماف ايرينى(امى)
    عاشق تماف ايرينى(امى)
    خادم مشرف
    خادم مشرف


    عدد المساهمات : 1954
    تاريخ التسجيل : 21/10/2009

    جديد صوت الله

    مُساهمة من طرف عاشق تماف ايرينى(امى) الأربعاء ديسمبر 02, 2009 12:44 am



    صوت الله
    "تكلم يارب، لأن عبدك سامع" (1صم3: 9)

    + الفعل "يسمع" له معنيان: الأول بمعنى "يُصغي" (Listen) اي يسمع صوتاً أو كلاماً. أو يستمع إلى موسيقى أو لحناً .... إلخ. والثاني بمعني "يُطيع" (Obey).
    + والأذن الروحية، هي التي تشتاق إلى سماع كلمة الله، والوعظ، والإرشاد، وتستفيد به في حياتها، فتجني خيراً.
    + ويقول الرب: "من له أذنان للسمع (للطاعة) فليسمع" (مت11: 15). وغالبية البشر، لهم آذان سليمة، ولكنهم لا يرغبون في سماع صوت الله. أو طاعة وصاياه، بينما يصغون بإهتمام شديد، للأحاديث التافهة، وللنكات البذيئة، وكلام الأشرار المعثر والمفسد للذهن والقلب.
    + ويستمعون بلذة إلى صوت عدو الخير، الذي يغريهم على فعل الشر!! مما يدعو إلى الدهشة حقاً!!
    + وقد طوب الرب الذين يسمعون كلامه ويحفظونه في قلوبهم مثل: أم النور ومريم أخت لعازر. وكل مصاف القديسين والشهداء والمعترفين.....
    + وتمتليء مزامير داود النبي، بالإرشادات، والدعوة إلى ضرورة سماع صوت الله، لكي يستمع إلينا، وتحقيق مرادنا. وهو ما حدث له
    "الرب قد سمع صوت تضرعي" (مز6: 9).
    "وسمع صوت بكائي" (مز6: Cool
    "أشكو (إلى الله وأنوح فيسمع" (مز55: 17).
    "يسمع للودعاء فيفرحون" (مز34: 2).
    "يسمع تضرعهم، ويخلصهم" (مز145: 19).
    "يا سامع الصلاة، إليك يأتي كل بشر" (مز65: 2).
    + ويجب طاعة الله، فيما يرسله لنا من كلمات النعمة، فننال الطوبى من الله في دنياه وسماه.
    "طوبى لآذانكم لأنها تسمع" (مت13: 16).
    + واللعنة للمخالف "اليوم إن سمعتم صوته فلا تقسوا قلوبكم" (عب4: 7).
    + وقال الرب يسوع: "إن سمع أحد كلامي، ولم يؤمن به..... فالكلام الذي تكلمت به (سمعه الإنسان) هو يدينه (شاهد عليه)، في اليوم الأخير" (يو12: 17- 19).
    + ولك الآن صوت الرب: "ليكن كل انسان مسرعاً إلى الإستماع، مبطئاً في التكلم... واقبلوا – بوداعة – الكلمة المغروسة، القادرة أن تخلص نفوسكم، وكونوا عاملين بالكلمة، لا سامعين فقط، خادعين نفوسكم" (يع1: 19-22).

    منقووووووووووووووووووووووووووووول
    اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 4:10 pm