بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما ) 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما ) 829894
ادارة المنتدي بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما ) 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما ) 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما ) 829894
ادارة المنتدي بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما ) 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


3 مشترك

    بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما )

    marian
    marian
    عضو مميز بالمنتدى
    عضو مميز بالمنتدى


    عدد المساهمات : 194
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009
    العمر : 36

    هام بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما )

    مُساهمة من طرف marian الأحد فبراير 21, 2010 4:17 am


    كان هذا الشاب يعيش بمفرده مع والدته ، وكانت علاقتهما خاصة جدا . فحتى حينما كان الابن يجلس دائما على دكة الأحتياطى فى الملعب ، كانت الأم دائما فى مقاعد المشجعين !! .
    لم تفتها أبدا مباراة . وكان ابنها هذا الرجل الصغير هو الأصغر فى الفصل حينما انتقل للمدرسة الثانوية . ولكن والدته استمرت تشجعه ، ولكنها وضحت له جليا أنه ليس عليه الاستمرار فى لعب كرة القدم ، إذا لم يحب هو هذا . ولكن الابن أحب كرة القدم وقرر أن يستمر يلعبها . وقرر ان يحاول بأعظم ما لديه من جهد فى كل تدريب ، لعله يتاح له أن يلعب عندما يتقدم . وطوال مرحلة المدرسة الثانوية لم يتخلف عن تدريب أو مبارة ، ولكنه بقى على دكة الاحتياطى طوال ال 4 سنوات . وكانت والدته المخلصة دائما بين المشجعين ، وكانت دائما تقدم له كلمات التشجيع . وعندما ذهب الشاب الى الكلية ، قرر أن يحاول أن ينضم الى فريق كرة القدم . وكان الجميع متأكدين أنه لن يقدر على اجتياز الاختبارات، لكنه فعل . وصرح المدرب أنه قبله كاحتياطى لأنه كان يضع كل قلبه وكل نفسه على كل تدريب ، وفى نفس الوقت كان يبث الحمية والروح ! فى باقى أعضاء الفريق واللذان هما فى امس الحاجة اليهما . أ سعده جداً اجتيازه لاختبارات القبول حتى أنه أسرع لأقرب تليفون وطلب والدته . التى شاركته حماسه وطلبت تذاكر لكل الموسم لحضور كل مباريات الكلية .هذا الشاب المثابر لم يفته تمرين واحد طوال أربع سنوات الدراسة بالكلية ولكنه ، ولكنه لم يتح له أن يلعب أية مباراة . حتى كانت نهاية موسم كرة القدم فى آخر أعوام دراسته ، وبينما هو يهرول الى مكان التدريب قبيل المباراة النهائية الكبرى بفترة قصيرة ، وإذا بالمدرب يقابله ويقدم له تلغراف قد وصله . قرأ الشاب التلغراف وصمت صمت الموتى !! .وهو يجد صعوبة فى البلع ، غمغم الشاب متمتما للمدرب وقال " والدتى قد توفت هذا الصباح . فهل من الممكن ألا أحضر تمرين اليوم ؟ " . أحاط المدرب بذراعيه كتفى الشاب وقال " لتأخذ باقى الإسبوع راحة ، يا ولدى . وحتى لا تحاول أن تحضر المبارة يوم السبت . " وعندما جاء يوم السبت ، لم تسر المباراة سيراً حسنا بالنسبة لفريق الكلية . وفى الربع الثالث منها ، عندما كان الفريق مهزوما بفارق عشرة نقاط ، تسلل شاب صامت فى هدؤ الى غرفة الملابس ولبس! ملابس اللعب ، عندما جرى بجوار الخطوط الجانبية ، صعق المدرب وباقى أفر اد الفريق لر}يتهم لهذا الزميل المخلص يعود بهذه السرعة !!!. قال الشاب للمدرب " من فضلك اسمح لى باللعب هذا اليوم ، فقد عدت سريعاً لألعب " . تظاهر المدرب بأنه لم يسمعه . فلم يكم هناك من سبيل لأن يحتاج المدرب لأسوء لاعبيه فى هذه المبارة النهائية . ولكن الشاب الح ، وفى النهاية مع احساس المدرب بالأسى للشاب ، استسلم المدرب وقال له " لا بأس ، يمكنك أن تنزل الملعب . " ولم يمض وقت طويل على نزوله الملعب ، حتى كان المدرب ، واللاعبين، وكل من فى مدرج المشجعين يكاد لا يصدق عينيه !! . فهذا الصغير المجهول الذى لم يلعب من قبل ، كان يلعب بتميز وكل لعباته صائبة !! . ولم يستطع الفريق المنافس أن يوقفه . جرى ، ومرر ، ودافع وهاجم مثل نجم لامع فى اللعب . وبدأ فريقه يتجه ناحية الانتصار . حتى تعادل الفريقان . وفى الثوانى الأخيرة من المبارة ، قطع هذا الشاب تمريرة وجرى بالكرة كل المسافة حتى لمس خط تحقيق الهدف محققا الفوز . فردت مرواح المشجعين ، وحمله باقى أعضاء الفريق على الأعناق . ولم يسمع عن مثل ابتهاج ذلك اليوم !!! . وفى النهاية ، عندما خلت المدر! جات ، وأخذ اللاعبون فرصتهم فى الاستحمام وغادروا غرفة الملابس ، لاحظ المدرب أن الشاب الصغير يجلس ساكنا فى أحد الأركان . فذهب اليه المدرب وقال " يا ولدى ، إننى لا أكاد أصدق ، لقد كنت عظيما ! قل لى ما الذى يدور بخلدك ؟ وكيف فعلت ما عملته اليوم ؟ . نظر الشاب لمدربه ، وعيناه مغروقتان بالدموع وقال " حسنا ، أنت تعلم أن والدتى قد توفت ، ولكن هل تعلم أنها كانت ضريرة ؟ !!! " . بلع الشاب ريقه بصعوبة واغتصب ابتسامة على وجهه ثم أردف قائلا " ماما كانت تأتى لكل مباريات فريقى ، ولكنها اليوم ولأول مرة يمكنها أن تبصرنى وأنا ألعب ، وأردت أن أريها أننى أستطيع ذلك

    مينا ميلاد المناهري
    مينا ميلاد المناهري
    عضو مميز بالمنتدى
    عضو مميز بالمنتدى


    عدد المساهمات : 154
    تاريخ التسجيل : 12/09/2009
    العمر : 38

    هام رد: بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما )

    مُساهمة من طرف مينا ميلاد المناهري الأربعاء فبراير 24, 2010 11:35 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    عاشق تماف ايرينى(امى)
    عاشق تماف ايرينى(امى)
    خادم مشرف
    خادم مشرف


    عدد المساهمات : 1954
    تاريخ التسجيل : 21/10/2009

    هام رد: بجد قصة غمرت الدموع في عيني ( كرة القدم يا ماما )

    مُساهمة من طرف عاشق تماف ايرينى(امى) الخميس فبراير 25, 2010 2:00 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 11:29 pm