<BLOCKQUOTE dir=ltr>
<BLOCKQUOTE dir=ltr>
<BLOCKQUOTE dir=ltr>
<BLOCKQUOTE dir=ltr>
لا .. رجوع للوراء
</BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE>
بينما كان نابليون مشغولا بمعركة (ووترلو) الحاسمة ، قد أسر جنوده عازفا على المزمار من الذين يقطنون الجبال فانجذب اليه الأمبراطور بسبب مظهر ملابسه المميز و المزمار الذى يحمله فقال له : ان يسمعه بعض الأنغام ، فأطاع .. ثم عاد و أمره أن يعزف لحنا معينا هو لحن .. المارش .. " التقدم الى الامام " فأطاع أيضا
أخيرا طلب منة أن يعزف لحن .. الانسحاب .. " الرجوع للخلف " هنا رفض الرجل العازف و بكل حزم قائلا .. لا .. لا .. لا أستطيع . لم اتعلم من قبل هذا اللحن .
و فى خلال حروب الثوره الامريكية أقام " جورج واشنطن " أحد الكبارى ليعبر عليه هو و جنوده فوق مجرى مائى ليتقدم لمواجهة العدو .. فقال له احد الجنود بعد أن عبروا
أيها القائد .. هل نحرق الكوبرى أم .. نتركه .. !
فربما يضطرنا العدو الى الانسحاب .. !
آنذاك سنكون فى احتياج شديد و سريع للكوبرى حتى نقدر أن ننسحب بلا خسائر
أجابه " واشنطن " بحزم واضح ..
أحرق الكوبرى .. ليس أمامنا من خيار ثالث .. اما النصره . أو . الموت ..
عزيزى .. ترى هل وضح الدرس الان ..
هل قررت أن تحيا للرب و أن تموت عن العالم و شهواتة أم انك تفكر فى ..
ابقاء الكوبرى فى حياتك .. ! !
لتعود لحياة اللذه الوقتية عند الحروب التى تداهمك فى طريق الرب . !
ليس هو قرار تتخذه اليوم و تتراجع عنه غدا .. !
هل وضعت يدك على المحراث .. !؟ وقررت أن تسير وراء المسيح .. لا .. لا
لا تعود تنظر الى الخلف .. لآ .. لا تعود تترك نفسك
تنجذب مره أخرى الى بريق الخطية ..
هل أدركت حب الرب يسوع لك .. ؟
هيا ... هيا
بلا تردد بلا شفقه زائفه على ذاتك .. بلا خوف من القادم . هيا اضرم النيران
و احرق كل كوبرى فى حياتك لا يزال يربطك بالخطية ..
لا تترك خلفك أى طريق .. للرجوع .. مره أخرى الى عالم الاثم و الخطية
ركز نظرك على من أحبك .. اتبعه مهما كان الثمن .
من يتبعه لا يعرف أبدا أن يعزف لحن ..
" الرجوع .. للخلف "
<BLOCKQUOTE dir=ltr>
<BLOCKQUOTE dir=ltr>
<BLOCKQUOTE dir=ltr>
لا .. رجوع للوراء
</BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE></BLOCKQUOTE>
بينما كان نابليون مشغولا بمعركة (ووترلو) الحاسمة ، قد أسر جنوده عازفا على المزمار من الذين يقطنون الجبال فانجذب اليه الأمبراطور بسبب مظهر ملابسه المميز و المزمار الذى يحمله فقال له : ان يسمعه بعض الأنغام ، فأطاع .. ثم عاد و أمره أن يعزف لحنا معينا هو لحن .. المارش .. " التقدم الى الامام " فأطاع أيضا
أخيرا طلب منة أن يعزف لحن .. الانسحاب .. " الرجوع للخلف " هنا رفض الرجل العازف و بكل حزم قائلا .. لا .. لا .. لا أستطيع . لم اتعلم من قبل هذا اللحن .
و فى خلال حروب الثوره الامريكية أقام " جورج واشنطن " أحد الكبارى ليعبر عليه هو و جنوده فوق مجرى مائى ليتقدم لمواجهة العدو .. فقال له احد الجنود بعد أن عبروا
أيها القائد .. هل نحرق الكوبرى أم .. نتركه .. !
فربما يضطرنا العدو الى الانسحاب .. !
آنذاك سنكون فى احتياج شديد و سريع للكوبرى حتى نقدر أن ننسحب بلا خسائر
أجابه " واشنطن " بحزم واضح ..
أحرق الكوبرى .. ليس أمامنا من خيار ثالث .. اما النصره . أو . الموت ..
عزيزى .. ترى هل وضح الدرس الان ..
هل قررت أن تحيا للرب و أن تموت عن العالم و شهواتة أم انك تفكر فى ..
ابقاء الكوبرى فى حياتك .. ! !
لتعود لحياة اللذه الوقتية عند الحروب التى تداهمك فى طريق الرب . !
ليس هو قرار تتخذه اليوم و تتراجع عنه غدا .. !
هل وضعت يدك على المحراث .. !؟ وقررت أن تسير وراء المسيح .. لا .. لا
لا تعود تنظر الى الخلف .. لآ .. لا تعود تترك نفسك
تنجذب مره أخرى الى بريق الخطية ..
هل أدركت حب الرب يسوع لك .. ؟
هيا ... هيا
بلا تردد بلا شفقه زائفه على ذاتك .. بلا خوف من القادم . هيا اضرم النيران
و احرق كل كوبرى فى حياتك لا يزال يربطك بالخطية ..
لا تترك خلفك أى طريق .. للرجوع .. مره أخرى الى عالم الاثم و الخطية
ركز نظرك على من أحبك .. اتبعه مهما كان الثمن .
من يتبعه لا يعرف أبدا أن يعزف لحن ..
" الرجوع .. للخلف "