فرش المذبح
بعد ارتداء ملابس الخدمة يبدأ الأب الكاهن في فرش المذبح وإعداد الصينية و الكأس ووضعها في أماكنها وهو يصلي صلاة سرية تسمى صلاة الاستعداد.
+ وفرش المذبح يشير إلى إعداد علية صهيون التي أكل فيها السيد المسيح الفصح وأسس فيها سر التناول ولا يصح نزع المفارش عن المذبح قبل انتهاء المناولة لأنه لا يمكن أن يستقبل إنسان ملكاً عظيماً وقبل أن يرحل الملك يبدأ في رفع المفروشات الثمينة و الملك مازال موجوداً.
صلاة المزامير
- و تصلي الكنيسة صلاة المزامير قبل تقديم الحمل لأن فيها نبوات عن تجسد السيد المسيح ومجيئه لخلاص العالم.
- وطقس صلاة المزامير هو كالآتي :
+ في أيام السبوت و الآحاد و الأعياد السيدية الكبرى (كالميلاد و القيامة……الخ)و الصغرى (كالختان و عيد دخول المسيح الهيكل…إلخ)
تصلى صلاة الساعة الثالثة والسادسة ويجب أن يخرج القداس قبل الساعة الثانية عشر ظهراً.
+ في أيام الأصوام و أيام الأربعاء و الجمعة تصلى صلوات الساعة الثالثة والسادسة و التاسعة.
بعض الإستثناءت
· في أيام الصوم الكبير (عدا السبوت والآحاد) حيث يخرج القداس متأخرا تصلى صلوات الثالثة والسادسة والتاسعة والغروب و النوم.
· في أعياد الميلاد و الغطاس و القيامة لا تصلى المزامير على الإطلاق وهي القداسات الوحيدة المسموح بإقامتها ليلاً.
الطريقة
- يقوم الكاهن الخديم (وهو الكاهن الذي يقوم برفع الحمل وقت القداس)بقيادة الصلاة حتى ولو كان هناك من هو أكبر منه.
أما في وجود الأب الأسقف فهو الذي يقوم بقيادة الصلاة حتى ولو كان لن يخدم القداس.
- توزع مزامير كل ساعة (حسب اليوم) على الشعب عدا ثلاثة مزامير في كل ساعة وهي التي يصليها الأب الكاهن وهي المزمور الأول و الأخير من كل ساعة بالإضافة إلى:
+ في الساعة الثالثة: مزمور فاض قلبي بكلامٍ صالح
+ في الساعة السادسة: مزمور رضيت يا رب عن أرضك
+ في صلاة الساعة التاسعة : مزمور قال الرب لربي
+ في الساعة الحادية عشر (الغروب): مزمور إعترفوا للرب
+ في الساعة الثانية عشر (النوم): مزمور أعترف لك يا رب
- ثم يقوم أحد الشمامسة بقراءة الإنجيل و بعد الإنتهاء من القراءة يسجد أمام الهيكل ثم يقبل الصليب ويد الكاهن
- ثم يقول الكاهن ليكمل قول الله بسلام و المجد لله دائماً ← و معناها لتكمل أقوال الله التي سمعناها الآن عملياً في حياتنا نصدقها ونحفظها وننفذها.
- ثم يقول الكاهن نسجد لك أيها المسيح مع أبيك الصالح والروح القدس لأنك (……) وخلصتنا
+ في أيام الآحاد من أول أحد القيامة و حتى الأحد الرابع من شهر هاتور يقال قمت
+ في أيام الأسبوع (في الأيام السنوية) يقال أتيت
+ في الخماسين المقدسة (آحاد + أيام الأسبوع) يقال قمت
+ شهر كيهك (آحاد + أيام الأسبوع) يقال أتيت لأن في نهايته نحتفل بعيد الميلاد فلا يصح أن نقول قمت
+ في شهري طوبة و أمشير (التاليين لكيهك) واللذان يسبقان عيد البشارة (ويأتي في 29 برمهات وهو الشهر التالي لأمشير) يقال أتيت
(آحاد + أيام أسبوع) لأن هذان الشهران في الكنيسة القبطية يرمزان للناموس الأنبياء الذين سبقوا البشارة بميلاد السيد المسيح.
+ شهر برمهات يقال أتيت لأن فيه نحتفل بعيد البشارة.
+ من برمون الميلاد (29 كيهك أو 7 يناير) وحتى عيد الختان (7 طوبة أو 14 يناير) يقال ولدت.
+ و من برمون الغطاس (10 طوبة) وحتى (12 طوبة) يقال إعتمدت
- بعد ذلك تصلى قطع كل ساعة ويصلى قانون الإيمان بعد الانتهاء من صلوات السواعي.
غسل الأيدي
يقوم الكاهن بعد ذلك بغسل يديه ثلاث مرات وهو يقول:
+ في المرة الأولى :تنضح عليَّ بزوفاك فأطهر تغسلني فأبيض أكثر من الثلج (مز 50: 7)
+ في المرة الثانية:تسمعني سروراً وفرحاً فتبتهج عظامي المتواضعة (مز50:
+في المرة الثالثة:أغسل يديَّ بالنقاوة وأطوف بمذبحك يا رب لكي أسمع صوت تسبيحك (مز25: 6-7)
و هذه الغسلات ليس لنظافة الأيدي إنما لتذكر الكاهن بالنقاوة الداخلية والطهارة من الخطية وذلك لأن اليدين يشيران دائماً إلى عمل الإنسان
بعد ارتداء ملابس الخدمة يبدأ الأب الكاهن في فرش المذبح وإعداد الصينية و الكأس ووضعها في أماكنها وهو يصلي صلاة سرية تسمى صلاة الاستعداد.
+ وفرش المذبح يشير إلى إعداد علية صهيون التي أكل فيها السيد المسيح الفصح وأسس فيها سر التناول ولا يصح نزع المفارش عن المذبح قبل انتهاء المناولة لأنه لا يمكن أن يستقبل إنسان ملكاً عظيماً وقبل أن يرحل الملك يبدأ في رفع المفروشات الثمينة و الملك مازال موجوداً.
صلاة المزامير
- و تصلي الكنيسة صلاة المزامير قبل تقديم الحمل لأن فيها نبوات عن تجسد السيد المسيح ومجيئه لخلاص العالم.
- وطقس صلاة المزامير هو كالآتي :
+ في أيام السبوت و الآحاد و الأعياد السيدية الكبرى (كالميلاد و القيامة……الخ)و الصغرى (كالختان و عيد دخول المسيح الهيكل…إلخ)
تصلى صلاة الساعة الثالثة والسادسة ويجب أن يخرج القداس قبل الساعة الثانية عشر ظهراً.
+ في أيام الأصوام و أيام الأربعاء و الجمعة تصلى صلوات الساعة الثالثة والسادسة و التاسعة.
بعض الإستثناءت
· في أيام الصوم الكبير (عدا السبوت والآحاد) حيث يخرج القداس متأخرا تصلى صلوات الثالثة والسادسة والتاسعة والغروب و النوم.
· في أعياد الميلاد و الغطاس و القيامة لا تصلى المزامير على الإطلاق وهي القداسات الوحيدة المسموح بإقامتها ليلاً.
الطريقة
- يقوم الكاهن الخديم (وهو الكاهن الذي يقوم برفع الحمل وقت القداس)بقيادة الصلاة حتى ولو كان هناك من هو أكبر منه.
أما في وجود الأب الأسقف فهو الذي يقوم بقيادة الصلاة حتى ولو كان لن يخدم القداس.
- توزع مزامير كل ساعة (حسب اليوم) على الشعب عدا ثلاثة مزامير في كل ساعة وهي التي يصليها الأب الكاهن وهي المزمور الأول و الأخير من كل ساعة بالإضافة إلى:
+ في الساعة الثالثة: مزمور فاض قلبي بكلامٍ صالح
+ في الساعة السادسة: مزمور رضيت يا رب عن أرضك
+ في صلاة الساعة التاسعة : مزمور قال الرب لربي
+ في الساعة الحادية عشر (الغروب): مزمور إعترفوا للرب
+ في الساعة الثانية عشر (النوم): مزمور أعترف لك يا رب
- ثم يقوم أحد الشمامسة بقراءة الإنجيل و بعد الإنتهاء من القراءة يسجد أمام الهيكل ثم يقبل الصليب ويد الكاهن
- ثم يقول الكاهن ليكمل قول الله بسلام و المجد لله دائماً ← و معناها لتكمل أقوال الله التي سمعناها الآن عملياً في حياتنا نصدقها ونحفظها وننفذها.
- ثم يقول الكاهن نسجد لك أيها المسيح مع أبيك الصالح والروح القدس لأنك (……) وخلصتنا
+ في أيام الآحاد من أول أحد القيامة و حتى الأحد الرابع من شهر هاتور يقال قمت
+ في أيام الأسبوع (في الأيام السنوية) يقال أتيت
+ في الخماسين المقدسة (آحاد + أيام الأسبوع) يقال قمت
+ شهر كيهك (آحاد + أيام الأسبوع) يقال أتيت لأن في نهايته نحتفل بعيد الميلاد فلا يصح أن نقول قمت
+ في شهري طوبة و أمشير (التاليين لكيهك) واللذان يسبقان عيد البشارة (ويأتي في 29 برمهات وهو الشهر التالي لأمشير) يقال أتيت
(آحاد + أيام أسبوع) لأن هذان الشهران في الكنيسة القبطية يرمزان للناموس الأنبياء الذين سبقوا البشارة بميلاد السيد المسيح.
+ شهر برمهات يقال أتيت لأن فيه نحتفل بعيد البشارة.
+ من برمون الميلاد (29 كيهك أو 7 يناير) وحتى عيد الختان (7 طوبة أو 14 يناير) يقال ولدت.
+ و من برمون الغطاس (10 طوبة) وحتى (12 طوبة) يقال إعتمدت
- بعد ذلك تصلى قطع كل ساعة ويصلى قانون الإيمان بعد الانتهاء من صلوات السواعي.
غسل الأيدي
يقوم الكاهن بعد ذلك بغسل يديه ثلاث مرات وهو يقول:
+ في المرة الأولى :تنضح عليَّ بزوفاك فأطهر تغسلني فأبيض أكثر من الثلج (مز 50: 7)
+ في المرة الثانية:تسمعني سروراً وفرحاً فتبتهج عظامي المتواضعة (مز50:
+في المرة الثالثة:أغسل يديَّ بالنقاوة وأطوف بمذبحك يا رب لكي أسمع صوت تسبيحك (مز25: 6-7)
و هذه الغسلات ليس لنظافة الأيدي إنما لتذكر الكاهن بالنقاوة الداخلية والطهارة من الخطية وذلك لأن اليدين يشيران دائماً إلى عمل الإنسان