قصه جميله عن المحبه والتعاون  12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصه جميله عن المحبه والتعاون  829894
ادارة المنتدي قصه جميله عن المحبه والتعاون  103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قصه جميله عن المحبه والتعاون  12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصه جميله عن المحبه والتعاون  829894
ادارة المنتدي قصه جميله عن المحبه والتعاون  103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


3 مشترك

    قصه جميله عن المحبه والتعاون

    باسم المناهرى
    باسم المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 576
    تاريخ التسجيل : 06/09/2009
    العمر : 36

    منقول قصه جميله عن المحبه والتعاون

    مُساهمة من طرف باسم المناهرى الخميس أكتوبر 13, 2011 2:01 am

    قصة الدب الدبدوب - قصة مصورة

    ~~ الدب دبدوب ~~
    أنا دب صغير، بني اللون. أنا دبدوب: بطل؟ بطل؟! أنا بطل.. يعيش البطل! يعيش! يعيش! يعيش!
    وفجأة سمع صوت أمه تناديه: دبدوب! يا دبدوب! أين أنت يا حبيبي يا دبدوب؟
    أوه! هذه أمي! أنا واثق أن عندها مطلباً! يا ألله! كيف أستطيع أن أتهرب من تنفيذ مطلبها؟!
    عادت الأم تناديه: تعال يا دبدوب! تعال حالاً ساعدني في حمل السلّم! إنه يكاد يسقط من يدي!
    سلّم؟ وهل أنا متفرغ لمثل هذه الأعمال (لنفسه)؟، ثم لأمه: ماذا تريدين يا أمي؟
    قلت أسرع! عجل! يكاد السلم يفلت من يدي ويحطم كل شيء..

    دبدوب: حسنا! أنا قادم.. قال دبدوب.
    الأم: أسرع! أسرع يا دبدوب!
    دبدوب: قلت لك أنا قادم يا أماه.
    وقع السلم، يسمع صوت وقوعه!
    دبدوب: ما هذا؟ ماذا حدث يا أمي؟
    الأم: ماذا حدث؟ سقط السلم وحطم كل شيء! أنا حين أناديك يا دبدوب أكون بحاجة ماسة جداً إليك! أتسمع ما أقول؟
    دبدوب: ن..ن.. نعم يا أمي.. أنا أسمع..
    الأم: ولماذا لم تأت حالا؟
    دبدوب: اعتقدت أنك تطلبين مني عملاً أستطيع أن أنجزه بعد حين!
    قالت الأم بغضب: دبدوب! تصرفاتك لا تعجبني أبداً.
    دبدوب: أنا آسف يا أمي!
    الأم: أنا
    آسف يا أمي؟ أليس عندك عبارة أخرى غير أنا آسف يا أمي؟ لقد سمعت هذه
    العبارة أكثر من مليون مرة. وبحياتك كلها لم تتعلم أن تلبي ندائي بسرعة!

    دبدوب: أنا آسف يا أمي!
    الأم: أرجوك لا تقل أنا آسف. قم وساعدني في جمع ما تحطم!
    دبدوب: حالاً.. حالاً وسريعاً يا أمي!
    قام دبدوب بمساعدة أمه وهو يعتذر ويعدها أنه سيلبي طلباتها في الحال، ولن يكون دباً مهملاً بعد الآن..
    قال دبدوب لأمه: هذا وعد شرف يا أمي!
    ضحكت الأم وقالت: ذكرتني يا دبدوب بقصة الدجاجة النشيطة.
    دبدوب: ماذا فعلت الدجاجة يا أمي؟..
    الأم: لماذا أحكيها لك أنا؟ دع الراوية تحكيها لك، وأنا أمثل معها الأدوار المطلوبة.
    دبدوب: حسنا! أنا سامع..
    حكيت الأم: عاشت دجاجة صغيرة مع بطة وإوزة. وكانت كل من البطة والإوزة مضرب مثلٍ في الكسل.
    قالت الإوزة: لا، أنا لا يمكن أن ألبي طلبات الدجاجة دائماً.. فهي تطلب مني أن أقوم بأعمال وأعمال.. هذا كثير!
    قالت البطة: وأنا أيضا.. لا أستطيع أن ألبي طلباتها! إنها كثيرة الطلبات!
    وقالت الدجاجة: هه! ماذا سأعمل؟ أنا مضطرة أن أعمل كل شيء في المنزل! أمري للهَ!
    وفي أحد الأيام سألت الدجاجة: من منكما تشعل لي النار؟
    قالت البطة: نشعل النار؟ الحقيقة أنا البطة لا أقدر.
    وقالت الإوزة: الصراحة.. أنا الإوزة.. لا أستطيع. أنا مشغولة.. هل أنا متفرغة لطلباتك؟
    أجابتهما الدجاجة: كما تريدان، أنا أقوم بنفسي بإشعال النار.
    (تنفخ).. ها قد أشعلت النار، والآن.. من منكما ستحضر الكعكة للفطور؟
    أوه.. أنا البطة لن أحضر شيئا، فأنا مشغولة.
    وأنا الإوزة لن أحضر شيئا، فأنا أيضا مشغولة.
    أه.. لا بأس.. أنا أحضر الطعام.
    وفعلاً، قامت الدجاجة بتحضير كعكة صغيرة للفطور.

    وحين كانت تخبز الكعكة سألت الدجاجة: والآن.. من يعد المائدة منكما؟
    أنا البطة أعتذر، لا يمكنني أن أعد المائدة، فأنا تعبة جداً، رأسي يؤلمني.
    وأنا الإوزة لا أستطيع أن أعد المائدة، فأنا تعبة ورأسي يؤلمني.
    لا بأس قالت الدجاجة.. أنا أقوم بإعداد المائدة بنفسي.
    أعدت
    الدجاجة المائدة، وأنزلت الكعكة، ووضعتها في طبق، وحملتها إلى المائدة،
    ورتبت كل شيء، وسألت: والآن يا بطة، ويا إوزة، من يأكل هذه الكعكة؟

    قالت البطة أنا آكل الكعكة!
    قالت الإوزة آكل الكعكة.. آكلها كلها!
    قالت الدجاجة: إنكما لن تأكلا منها شيئا!

    قالت البطة والإوزة معا: إلى أين تأخذين الكعكة؟
    أجابت الدجاجة: هذا أمر لا يعنيكما، لم تساعدني أي منكما فكيف أطعمكما؟
    حملت
    الدجاجة الكعكة وذهبت بها إلى مكان بعيد وجلست لتأكلها. ولكن رائحة الكعكة
    كانت شهية للغاية، فشمها الثعلب كما شم رائحة الدجاجة، فأمسك بالدجاجة،
    فأخذت تصيح: أتركني، أتركني يا ثعلب! أرجوك!


    وضعها
    الثعلب في كيس وحملها على ظهره وأخذها إلى البيت ليطعمها لأولاده. وراحت
    الدجاجة تفكر وهي في الكيس: أه، سأعطس.. هه! أين منديلي؟ كان في جيبي!
    (عطست)

    ضحك الثعلب وقال: إنها سمينة.. لكنني تعبت.. فلأسترح قليلا هنا قرب الحجارة..
    أنزل الكيس
    ووضعه على الحجارة واستراح قليلا، فيما كانت الدجاجة تقول: حين مددت يدي
    إلى جيبي لأبحث عن المنديل، وجدت المقص الذي أستعمله في الخياطة. إذن سأقص
    الكيس وأخرج منه وأضع مكاني حجرا. وهكذا فعلت.

    حمل الثعلب الكيس إلى بيته ولم يعرف حقيقة ما جرى إلى حين فتح الكيس ووجد فيه حجراً بدلاً من الدجاجة!
    في تلك
    الأثناء، كانت الدجاجة قد عادت إلى بيتها، وراحت تقول لرفيقتيها البطة
    والإوزة: أهكذا فعلتما؟ لم تساعداني، فأخذت طعامي بعيدا عنكما، وكاد يأكلني
    الثعلب لو لم أكن متيقظة!

    قالت البطة: أنا آسفة يا صديقتي الدجاجة! من الآن فصاعداً سأفعل ما تطلبينه حالا، وسأساعدك لكي تبقي معنا.
    وقالت الإوزة: أعذرينا! لن نكون خاملتين بعد الآن. سنعاونك دائما كي تبقي معنا.
    دبدوب يضحك
    ويقول لأمه: كانت البطة والإوزة تفعلان كما أفعل أنا. صدقيني يا أمي، من
    الآن فصاعداً لن أتهامل، وسأحضر كل ما تطلبين مني لكي تبقي معي وأبقى أنا
    معك.

    فرحت الأم وقالت: عافاك يا دبدوب يا أحلى وأطيب دب
    باسم المناهرى
    باسم المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 576
    تاريخ التسجيل : 06/09/2009
    العمر : 36

    منقول رد: قصه جميله عن المحبه والتعاون

    مُساهمة من طرف باسم المناهرى الخميس أكتوبر 13, 2011 2:01 am

    قصه 3
    [size=9][b][size=16]الثعلب فرفر

    في غابة بعيدة .. عاشت مجموعة من الثعالب قرب نبع ماء بارد ..
    الثعالب تحرس النبع تمنع حيوانات الغابة من الاقتراب منه ..
    الحيوانات تبحث عن الماء في الغابات المجاورة ..
    الحيوانات الضعيفة كانت تخاف من الثعالب الشرسة ..
    الحيوانات المسكينة تسير مسافة طويلة لتحصل على الماء ..
    الثعلب فرفر قال في نفسه :
    لماذا تفعل الثعالب هذا ؟؟
    الماء يجب أن يكون للجميع ..إنها أنانية الثعالب ..
    الماء كثير .. معظمه لا تستفيد منه الثعالب فيذهب هدرا ..
    لماذا نمنع الحيوانات المسكينة ما دام النبع يكفينا كلنا طوال العام ..
    الثعلب فرفر استشار رفاقه الثعالب الصغار ..
    قالوا : عادة سيئة موروثة .. يجب تغييرها ..
    توجهت الثعالب يتقدمها فرفر إلى كبير الثعالب ..
    فرفر طلب منه الغاء هذه العادة السيئة ..
    كبير الثعالب رفض .. صاح بالثعالب الصغيرة ..
    فرفر أصر على رأيه وقال : سنعلن العصيان والتمرد
    تمردت الثعالب الصغيرة ..
    أعلنت العصيان ..
    قررت الامتناع عن شرب الماء وحراسة النبع ..
    أمام إصرار الثعالب الصغيرة قرر كبير الثعالب بعد استشارة معاونيه السماح لحيوانات الغابة بالشرب من هذا النبع ..
    حيوانات الغابة شكرت فرفر وأصدقاءه
    وعاش الجميع بسلام ووئام …
    [/size]
    [/size]
    [/b]
    باسم المناهرى
    باسم المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 576
    تاريخ التسجيل : 06/09/2009
    العمر : 36

    منقول رد: قصه جميله عن المحبه والتعاون

    مُساهمة من طرف باسم المناهرى الخميس أكتوبر 13, 2011 2:03 am

    قصه 4
    [size=9] [size=16]الديك الشجاع

    خرج الديك مع أولاده الكتاكيت الصغار للبحث عن طعام ...
    فرح الصغار بالنزهة الجميلة بصحبة الديك .
    الديك شكله جميل يلفت النظر ..
    الحيوانات تحبه لأنه مسالم …
    الذئب شرشر تتبع الديك والكتاكيت ..
    يترقب فرصة لخطف كتكوت صغير ..
    الذئب شرشر يخاف الديك ..
    قال الديك :
    يا أولادي … لا تذهبوا بعيدا عني حتى لا تتعرضوا للخطر ..
    الكتكوت فوفو لم يسمع كلام أبيه ..
    ذهب بعيدا ولم ينتبه الديك …
    الذئب شرشر انتهز الفرصة .. انقض على الكتكوت ليأكله ..
    الديك شعر بأن خطرا يداهم ابنه ..
    بحث عنه .. وجده بين يدي الذئب ..
    الديك لم يتكلم .. هجم على الذئب .. استخدم منقاره ومخالبه ..
    الذئب شرشر خاف وهرب ..
    عاد الكتكوت فوفو إلى اخوته فخورا بأبيه الديك ..
    الديك حذر ابنه من الابتعاد مرة ثانية ..
    الكتكوت خجل من نفسه ..
    الكتكوت وعد بأن يسمع كلام أبيه ..
    الذئب علم بوعد الكتكوت لأبيه .. قرر ألا يهاجمه مرة أخرى ..
    الكتاكيت الصغيرة عندما تخرج لا تبعد عن بعضها ..
    الذئب شرشر كان حزينا جدا ..
    علم أن وحدة الكتاكيت ستمنعها منه ..
    قرر مغادرة الغابة للبحث عن كتاكيت جديدة لا تسمع كلمة أبيها ..
    [/size][/size]
    باسم المناهرى
    باسم المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 576
    تاريخ التسجيل : 06/09/2009
    العمر : 36

    منقول رد: قصه جميله عن المحبه والتعاون

    مُساهمة من طرف باسم المناهرى الخميس أكتوبر 13, 2011 2:10 am

    قصه 5
    [size=9] [size=16]الزرافة زوزو

    زوزو زرافة رقبتها طويلة ..
    الحيوانات الصغيرة تخاف منها .. مع أنها لطيفة … لطيفة …
    عندما تراها صغار الحيوانات تسير تخاف من رقبتها التي تتمايل ..تظن أنها قد تقع عليها …
    أحيانا لا ترى الزرافة أرنبا صغيرا أو سلحفاة لأنها تنظر إلى البعيد ..

    وربما مرت في بستان جميل وداست الزهور ..
    عندها تغضب الفراش و النحل ..
    الحيوانات الصغيرة شعرت بالضيق من الزرافة ..
    الزرافة طيبة القلب .. حزنت عندما علمت بذلك ..
    صارت الزرافة تبكي لأنها تحب الحيوانات جميعا ..
    لكن الحيوانات لم تصدقها …
    رأت الزرافة عاصفة رملية تقترب بسرعة من المكان ..
    الحيوانات لا تستطيع رؤية العاصفة لأنها أقصر من الأشجار..
    صاحت الزرافة محذرة الحيوانات ..
    هربت الحيوانات تختبئ في بيوتها وفي الكهوف وفي تجاويف الأشجار ..
    لحظات وهبت عاصفة عنيفة دمرت كل شيء …
    بعد العاصفة شعرت الحيوانات أنها كانت مخطئة في حق الزرافة فصارت تعتذر منها ..
    كانت الزرافة زوزو سعيدة جدا لأنها تحبهم جميعا …
    [/size][/size]
    باسم المناهرى
    باسم المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 576
    تاريخ التسجيل : 06/09/2009
    العمر : 36

    منقول رد: قصه جميله عن المحبه والتعاون

    مُساهمة من طرف باسم المناهرى الخميس أكتوبر 13, 2011 2:16 am

    قصه 6 (تناسب الواقع وما نعيش فيه من البحث عن الوطن)
    [b]
    العصفوران الصغيران

    التقى عصفوران صغيران على غصن شجرة زيتون كبيرة في السن ، كان الزمان شتاء ..
    الشجرة ضخمة ضعيفة تكاد لا تقوى على مجابهة الريح .
    هز العصفور الأول ذنبه وقال :
    مللت الانتقال من مكان إلى آخر … يئست من العثور على مستقر دافئ .. ما أن
    نعتاد على مسكن وديار حتى يدهمنا البرد و الشتاء فنضطر للرحيل مرة جديدة
    بحثا عن مقر جديد و بيت جديد ..
    ضحك العصفور الثاني .. قال بسخرية : ما أكثر ما تشكو منه وتتذمر .. نحن
    هكذا معشر الطيور * خلقنا للارتحال الدائم ، كل أوطاننا مؤقتة .
    قال الأول :أحرام علي أن أحلم بوطن وهوية .. لكم وددت أن يكون لي منزل دائم و عنوان لا يتغير ..
    سكت قليلا قبل أن يتابع كلامه : تأمل هذه الشجرة * أعتقد أن عمرها أكثر من
    مائة عام .. جذورها راسخة كأنها جزء من المكان ، ربما لو نقلت إلى مكان
    آخر لماتت قهرا على الفور لأنها تعشق أرضها ..
    قال العصفور الثاني : عجبا لتفكيرك ...أتقارن العصفور بالشجرة ‍؟ أنت تعرف
    أن لكل مخلوق من مخلوقات الله طبيعة خاصة تميزه عن غيره * هل تريد تغيير
    قوانين الحياة والكون ؟ نحن – معشر الطيور – منذ أن خلقنا الله نطير و
    نتنقل عبر الغابات و البحار و الجبال والوديان والأنهار ..
    عمرنا ما عرفنا القيود إلا إذا حبسنا الإنسان في قفص …وطننا هذا الفضاء الكبير ، الكون كله لنا .. الكون بالنسبة لنا خفقة جناح ..
    رد الأول : أفهم .. أفهم * أوتظنني صغيرا إلى هذا الحد ؟؟
    أنا أريد هوية .. عنوانا .. وطنا ، أظنك لن تفهم ما أريد …
    تلفت العصفور الثاني فرأى سحابة سوداء تقترب بسرعة نحوهما فصاح محذرا:
    هيا .. هيا .. لننطلق قبل أن تدركنا العواصف والأمطار .. أضعنا من الوقت ما فيه الكفاية .
    قال الأول ببرود : اسمعني * ما رأيك لو نستقر في هذه الشجرة …تبدو قوية صلبة لا تتزعزع أمام العواصف ؟
    رد الثاني بحزم : يكفي أحلاما لا معنى لها ... سوف انطلق وأتركك …
    بدأ العصفوران يتشاجران ..
    شعرت الشجرة بالضيق منهما ..
    هزت الشجرة أغصانها بقوة فهدرت مثل العاصفة ..
    خاف العصفوران خوفا شديدا ..
    بسط كل واحد منهما جناحيه ..
    انطلقا مثل السهم مذعورين ليلحقا بسربهما …
    [/b]
    ماريان ايليا المناهرى
    ماريان ايليا المناهرى
    خادمة مشرفة
    خادمة مشرفة


    عدد المساهمات : 1336
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 35

    منقول رد: قصه جميله عن المحبه والتعاون

    مُساهمة من طرف ماريان ايليا المناهرى الخميس أكتوبر 13, 2011 3:30 am

    قصص قصيرة و لكنها جميلة
    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول رد: قصه جميله عن المحبه والتعاون

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠الخميس أكتوبر 13, 2011 3:43 pm

    برافو يا بسوم هو ده المطلوب
    لما نعلن عن درس جديد من خلال المنتدى نبدأ فى التحضير ويفضل وضع القصص والأفكار على المنتدى لأخذ رأى الباقيين
    برافو برافو برافو
    باسم المناهرى
    باسم المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 576
    تاريخ التسجيل : 06/09/2009
    العمر : 36

    منقول رد: قصه جميله عن المحبه والتعاون

    مُساهمة من طرف باسم المناهرى الجمعة أكتوبر 14, 2011 1:10 am

    عليك كده 15 كيمو كونوا
    عد بقي

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 8:11 am