[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الآية : " أما الإيمان فهو الثقة بما يرجىوالإيقان بأمور لا ترى" (عب 11: 1)
يقول القديس أوغريس الراهب
" إن الإيمان هو بداية الحب ونهاية الحب. هو معرفة الله"
عندما تهب الرياح وتعلو أمواج المشاكل وضيقات الحياة نحتاج إلي قارب للنجاة، قارب ينقذنا من الغرق ويعطينا الأمل في حياة جديدة. هذا القارب هو الأيمان الذي به تحيا مع الله في ثقة ورجاء ثابت رغم كل الضيقات.
هذا القارب أي الإيمان هو العين الروحية التي للإنسان المسيحي التي تجلعة يري كل ما هو وراء الماديات يري الحياة الأبدية، يري عمل المسيح في الكنيسة والأسرار يري المنقذ للمشكلة رغم وجودها وعدم حلها بعد.
فالإيمان هو الصخرة التي نقف عليها فنري المسيح فاتحاً أحضاته لنا يمد يده ليساعدنا ويقول لنا أن كان لكم إيمان مثل حبة صغيرة كالخردل لكنتم تنقلون الجبال من اماكنها. أعطني ياربي وإلهي هذا الإيمان الذي يسندني في طريقي معك.
ردد هذه الآية كثيراً " إسندني فأخلص
منقول
الآية : " أما الإيمان فهو الثقة بما يرجىوالإيقان بأمور لا ترى" (عب 11: 1)
يقول القديس أوغريس الراهب
" إن الإيمان هو بداية الحب ونهاية الحب. هو معرفة الله"
عندما تهب الرياح وتعلو أمواج المشاكل وضيقات الحياة نحتاج إلي قارب للنجاة، قارب ينقذنا من الغرق ويعطينا الأمل في حياة جديدة. هذا القارب هو الأيمان الذي به تحيا مع الله في ثقة ورجاء ثابت رغم كل الضيقات.
هذا القارب أي الإيمان هو العين الروحية التي للإنسان المسيحي التي تجلعة يري كل ما هو وراء الماديات يري الحياة الأبدية، يري عمل المسيح في الكنيسة والأسرار يري المنقذ للمشكلة رغم وجودها وعدم حلها بعد.
فالإيمان هو الصخرة التي نقف عليها فنري المسيح فاتحاً أحضاته لنا يمد يده ليساعدنا ويقول لنا أن كان لكم إيمان مثل حبة صغيرة كالخردل لكنتم تنقلون الجبال من اماكنها. أعطني ياربي وإلهي هذا الإيمان الذي يسندني في طريقي معك.
ردد هذه الآية كثيراً " إسندني فأخلص
منقول