|¨¨--| ثبتا لي الأرض لأمشى عليها|--¨¨|
_______________________________________
وقال الله: لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد، ولتظهر اليابسة. وكان كذلك
,0 ودعا الله اليابسة أرضا، ومجتمع المياه دعاه بحارا. ورأى الله ذلك أنه حسن
من حجز البحر بمصاريع حين أندفق فخرج من الرحم ,إذ جعلت السحاب لباسه والضباب قماطه ,وجزمت عليه حدي وأقمت له مغاليق ومصاريع وقلت الى هنا تأتي ولا تتعدي وهنا تتُخم كبرياء لججك( أي 26 : 10)
فوق الجبال تقف المياه ,من أنتهارك تهرب ,من صوت رعدك تفر ,تصعد الى الجبال تنزل الى البقاع الى الموضع الذى أسسته لها ,وضعت لها تخماُ لا تتعداه ,لا ترجع لتغطي الارض
مز 104: 6 _ 9
انها يداك الطوباوية المحيية يا حبيبي يسوع انا أعرفها جيداُ حرارتها والحياة المنبعثة منها قلبي اختبرها ,ويشعر بها ,انت هو الذى صنعت كل هذا ومن أجلي أنا الضعيف لانه:
"لما وضع للبحر حده فلا تتعدى المياه تُخمه ,لما رسم أُسُس الارض ,كنت عنده (الاب)صانعاُ كنت كل يوم لذته فرحة دائماُ قدامه (أم 8 : 29 _ 30)
وهل بعد كل هذا :
"أياى لا تخشون يقول الرب ,أو لا ترتعدون من وجهي أنا الذى وضعت الرمل تخوماُ للبحر ,فريضة أبدية لا يتعداها فتتلاطم ولا يستطيع وتعج أمواجه ولا تتجاوزها! (أر 5 : 22)
حبيبيى يسوع أخشاك وأحبك وأسجد لك ,يا من أسست الارض لي لأمشي عليها ,انت الذى أمرت البحار لتتراجع وليكون لها حداُ لا تستطيع أن تتخطاه الا بأمرك ,فأنت من أجلي ألجمت البحر ,ومن وسط البحار والمياة أظهرت اليابسة لتكن مكان أستقر وأحيى عليه ,هذه هي محبتك العجيبة يارب.
ربي يسوع أذا كان البحر يمثل ضيقات هذا العالم وأضطرابه المستمر وأمواجه التى لا تهداء هى مشاكل وصعاب هذا العالم المتقلب ,ولكن أنت سمحت للبحر أن يهيج ويثور ويقذف بأمواجه بكل قوة .ولكن له حدود لا يمكن أن يتخطاها ,
هذه دعوة للرجاء والأمل والنظر إليك يا ضابط الكل ,فمهما ثارت الحياة من حولي واضطربت,ولكن أنت بذراعك القوية واضع لها حدود لا تتخطاها على الإطلاق فهي مهما قذفت بأمواجها المضطربة ولكنها تأتي وتنكسر عند الحدود التي رسمتها أنت يارب ,ولهذا أسبحك وأمجدك يا حافظ نفسي وحامي روحي
_______________________________________
وقال الله: لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد، ولتظهر اليابسة. وكان كذلك
,0 ودعا الله اليابسة أرضا، ومجتمع المياه دعاه بحارا. ورأى الله ذلك أنه حسن
من حجز البحر بمصاريع حين أندفق فخرج من الرحم ,إذ جعلت السحاب لباسه والضباب قماطه ,وجزمت عليه حدي وأقمت له مغاليق ومصاريع وقلت الى هنا تأتي ولا تتعدي وهنا تتُخم كبرياء لججك( أي 26 : 10)
فوق الجبال تقف المياه ,من أنتهارك تهرب ,من صوت رعدك تفر ,تصعد الى الجبال تنزل الى البقاع الى الموضع الذى أسسته لها ,وضعت لها تخماُ لا تتعداه ,لا ترجع لتغطي الارض
مز 104: 6 _ 9
انها يداك الطوباوية المحيية يا حبيبي يسوع انا أعرفها جيداُ حرارتها والحياة المنبعثة منها قلبي اختبرها ,ويشعر بها ,انت هو الذى صنعت كل هذا ومن أجلي أنا الضعيف لانه:
"لما وضع للبحر حده فلا تتعدى المياه تُخمه ,لما رسم أُسُس الارض ,كنت عنده (الاب)صانعاُ كنت كل يوم لذته فرحة دائماُ قدامه (أم 8 : 29 _ 30)
وهل بعد كل هذا :
"أياى لا تخشون يقول الرب ,أو لا ترتعدون من وجهي أنا الذى وضعت الرمل تخوماُ للبحر ,فريضة أبدية لا يتعداها فتتلاطم ولا يستطيع وتعج أمواجه ولا تتجاوزها! (أر 5 : 22)
حبيبيى يسوع أخشاك وأحبك وأسجد لك ,يا من أسست الارض لي لأمشي عليها ,انت الذى أمرت البحار لتتراجع وليكون لها حداُ لا تستطيع أن تتخطاه الا بأمرك ,فأنت من أجلي ألجمت البحر ,ومن وسط البحار والمياة أظهرت اليابسة لتكن مكان أستقر وأحيى عليه ,هذه هي محبتك العجيبة يارب.
ربي يسوع أذا كان البحر يمثل ضيقات هذا العالم وأضطرابه المستمر وأمواجه التى لا تهداء هى مشاكل وصعاب هذا العالم المتقلب ,ولكن أنت سمحت للبحر أن يهيج ويثور ويقذف بأمواجه بكل قوة .ولكن له حدود لا يمكن أن يتخطاها ,
هذه دعوة للرجاء والأمل والنظر إليك يا ضابط الكل ,فمهما ثارت الحياة من حولي واضطربت,ولكن أنت بذراعك القوية واضع لها حدود لا تتخطاها على الإطلاق فهي مهما قذفت بأمواجها المضطربة ولكنها تأتي وتنكسر عند الحدود التي رسمتها أنت يارب ,ولهذا أسبحك وأمجدك يا حافظ نفسي وحامي روحي