هل تأملتوا مرة في إنجيل يوحنا الإصحاح الخامس عشر
في هذا الإصحاح وعود عظيمة جدا ليك ولى
لو تأملتم معي هذا الإصحاح ستفرحون بوعود الرب لنا
وسيكون فرحكم ثابت إلي الدهر لأنها وعود لكل واحد منا
مهما كونا الرب يريدنا أن نفرح به أنها وعود
ليست قديمة بل جديدة والرب يوعدنا بها كل يوم
تعالوا معي نتأملها
" أثبتوا في وأنا فيكم ، كما أن الغصن لا يقدر أن يأتي بثمر من ذاته أن
لم يثبت في الكرمة كذلك أنت أيضا أن لم تثبتوا في ،
أنا الكرمة وأنت ألأغصان
الذي يثبت في وأنا فيه هذا يأتي بثمر كثير . لأنكم بدوني لا تقدرون
أن تفعلوا شيئا أن كان أحد لا يثبت في يطرح خارجا كالغصن فيجف
ويجمعونه ويطرحونه في النار فيحترق أن ثبتم في وثبت كلامي
فيكم
تطلبون ما تريدون فيكون لكم بهذا يتمجد
أبي أن تأتوا بثمر كثير فتكونون تلاميذي .
كما أحبني الأب كذلك أحببتكم أنا
اثبتوا في محبتي . أن حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي كما أني أنا
قد حفظت وصايا أبي وأثبت في محبته . كلمتكم بهذا لكي
يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم
هذه هي وصيتي أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم .
ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه
أنتم أحبائي إن فعلتم ما أوصيكم به لا أعود أسميكم عبيدا
لأن العبد لا يعلم ما يعمل سيده لكني قد سميتكم أحباء
لأني أعلمتكم بكل ما سمعته من أبي .
ليس أنتم اخترتموني بل أنا أخترتكم وأقمتكم لتذهبوا وتأتوا بثمر
ويدوم ثمركم . لكي يعطيكم الأب كل ما طلبتم باسمي
بهذا أوصيكم حتى تحبوا بعضكم بعضا " " يو 15: 4: 17 "
تعالوا معي نتأمل في بعض الآيات العظيمة
1- " أثبتوا في وأنا فيكم " " أنا الكرمة وأنت ألأغصان "
وهو يعني الاتحاد أن نكون نحن وهو واحد عضو واحد في نفس الجسد
العين التي تري والأذن التي تسمع فعندما أري لا أنا بل هو ، عندما أصلي
لا أنا بل هو يصلي لأجلي أنا ، عندما أتألم لا أنا بل هو الذي يتألم لأجلي أنا
2 - " تطلبون ما تريدون فيكون لكم " أي وعد كهذا ...
أي طلبة نطلبها بأسمه فيستجيب لنا
3 –" فتكونون تلاميذي "ياه يارب أنا العبد الفقير العبد الخاطئ
سأكون تلميذ لك ، إننا سنكون تلاميذ لأعظم معلم في الكون من نكون
حتى نستحق هذا الوعد
4 -" كما أحبني الأب كذلك أحببتكم أنا " كلنا نعلم ما هو مدي كم الحب
الذي أحبه الأب للأبن بنفس كم الحب سوف يحبنا نحن بنفس عظمة الحب وقوته
5 -" يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم " أنه الفرح الذي يعطيه الرب لنا
ولن يستطيع أحد أن ينزعه منا أنه الفرح الكامل أنه يريدنا أن نفرح به
وأن نعيش حياة الفرح لا حياة الحزن والأكتئاب الذي جربه هو
6 –" أنتم أحبائي " " لا أعود أسميكم عبيدا "
أنه وعد بالحرية الرب يسمينا أحبائه وليس عبيد ، الرب لا يريدنا أن نكون
عبيد لأنه دفع ثمنا بدمه واشترانا أننا ملكه ولكن لا يسمينا عبيد له بل أحبائه
من خاصته الخاصة الملاكية
7 - " ليس أنتم اخترتموني بل أنا أخترتكم "
الرب هو الذي أخترنا وليس نحن ، نحن الذي صلبناه وأنكرناه وبيعناه ولكن
هو نقشنا علي كفيه هو الذي خرج مثل راعي للذبح ليبحث عن خروف ضال
وهذا الخروف تركه بإرادته 00000
ياليتنا عندنا قلب مثل قلب الرب يسوع حتى نستطيع أن نحبه مثلما أحبنا
وتذكروا أهم وصية أوصانا بها وهي أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم
وتذكروا أيضا انه يريد لنا الفرح الأبدي ويريد لنا الحياة الأفضل في العالم
" أنتم نور العالم .....أنتم ملح الأرض
في هذا الإصحاح وعود عظيمة جدا ليك ولى
لو تأملتم معي هذا الإصحاح ستفرحون بوعود الرب لنا
وسيكون فرحكم ثابت إلي الدهر لأنها وعود لكل واحد منا
مهما كونا الرب يريدنا أن نفرح به أنها وعود
ليست قديمة بل جديدة والرب يوعدنا بها كل يوم
تعالوا معي نتأملها
" أثبتوا في وأنا فيكم ، كما أن الغصن لا يقدر أن يأتي بثمر من ذاته أن
لم يثبت في الكرمة كذلك أنت أيضا أن لم تثبتوا في ،
أنا الكرمة وأنت ألأغصان
الذي يثبت في وأنا فيه هذا يأتي بثمر كثير . لأنكم بدوني لا تقدرون
أن تفعلوا شيئا أن كان أحد لا يثبت في يطرح خارجا كالغصن فيجف
ويجمعونه ويطرحونه في النار فيحترق أن ثبتم في وثبت كلامي
فيكم
تطلبون ما تريدون فيكون لكم بهذا يتمجد
أبي أن تأتوا بثمر كثير فتكونون تلاميذي .
كما أحبني الأب كذلك أحببتكم أنا
اثبتوا في محبتي . أن حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي كما أني أنا
قد حفظت وصايا أبي وأثبت في محبته . كلمتكم بهذا لكي
يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم
هذه هي وصيتي أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم .
ليس لأحد حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه
أنتم أحبائي إن فعلتم ما أوصيكم به لا أعود أسميكم عبيدا
لأن العبد لا يعلم ما يعمل سيده لكني قد سميتكم أحباء
لأني أعلمتكم بكل ما سمعته من أبي .
ليس أنتم اخترتموني بل أنا أخترتكم وأقمتكم لتذهبوا وتأتوا بثمر
ويدوم ثمركم . لكي يعطيكم الأب كل ما طلبتم باسمي
بهذا أوصيكم حتى تحبوا بعضكم بعضا " " يو 15: 4: 17 "
تعالوا معي نتأمل في بعض الآيات العظيمة
1- " أثبتوا في وأنا فيكم " " أنا الكرمة وأنت ألأغصان "
وهو يعني الاتحاد أن نكون نحن وهو واحد عضو واحد في نفس الجسد
العين التي تري والأذن التي تسمع فعندما أري لا أنا بل هو ، عندما أصلي
لا أنا بل هو يصلي لأجلي أنا ، عندما أتألم لا أنا بل هو الذي يتألم لأجلي أنا
2 - " تطلبون ما تريدون فيكون لكم " أي وعد كهذا ...
أي طلبة نطلبها بأسمه فيستجيب لنا
3 –" فتكونون تلاميذي "ياه يارب أنا العبد الفقير العبد الخاطئ
سأكون تلميذ لك ، إننا سنكون تلاميذ لأعظم معلم في الكون من نكون
حتى نستحق هذا الوعد
4 -" كما أحبني الأب كذلك أحببتكم أنا " كلنا نعلم ما هو مدي كم الحب
الذي أحبه الأب للأبن بنفس كم الحب سوف يحبنا نحن بنفس عظمة الحب وقوته
5 -" يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم " أنه الفرح الذي يعطيه الرب لنا
ولن يستطيع أحد أن ينزعه منا أنه الفرح الكامل أنه يريدنا أن نفرح به
وأن نعيش حياة الفرح لا حياة الحزن والأكتئاب الذي جربه هو
6 –" أنتم أحبائي " " لا أعود أسميكم عبيدا "
أنه وعد بالحرية الرب يسمينا أحبائه وليس عبيد ، الرب لا يريدنا أن نكون
عبيد لأنه دفع ثمنا بدمه واشترانا أننا ملكه ولكن لا يسمينا عبيد له بل أحبائه
من خاصته الخاصة الملاكية
7 - " ليس أنتم اخترتموني بل أنا أخترتكم "
الرب هو الذي أخترنا وليس نحن ، نحن الذي صلبناه وأنكرناه وبيعناه ولكن
هو نقشنا علي كفيه هو الذي خرج مثل راعي للذبح ليبحث عن خروف ضال
وهذا الخروف تركه بإرادته 00000
ياليتنا عندنا قلب مثل قلب الرب يسوع حتى نستطيع أن نحبه مثلما أحبنا
وتذكروا أهم وصية أوصانا بها وهي أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم
وتذكروا أيضا انه يريد لنا الفرح الأبدي ويريد لنا الحياة الأفضل في العالم
" أنتم نور العالم .....أنتم ملح الأرض