بســــم الثـــــــــالوث القــــدوس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كل سنة وقداستك بخير يا حبيب شعبك
الرب يعطيك سنين سلامية هادئة مديدة
ربنا يخليك لينا يا سيدنا
من أقوال قداسة البابا شنودة الثالث
ليتني يارب أنسى الكل ، وتبقى أنت وحــدك تُشــبِع حيــاتي .
- وأنت سائر في الطريق الروحي إحرص لئلا تكـبُر في عيني نفسك فتسقط .
- إن ضعفت يوما فاعرف انك نسيت الله .
إن اللَّـه يعطيك ما ينفعك ، وليس ما تطلبه ، إلاَّ إذا كان ما تطلبه هو
النافع لك . وذلك لأنك كثيراً مــا تطلــب مــا لا ينفعــك .
- ليكن الخير طبعاً فيك . وليكن شيئاً تلقائياً لا يحتاج إلى جهـد ، مثلـه مثـل التنفـس عنـدك .
حينما نتتبع معاملات السيد المسيح للناس ، نجده حنوناً جداً ورقيقاً جداً
على الضعفاء والمساكين ، ونجده شديداً في معاملة العنفاء . لم يقف المسيح
أبداً ضد إنسان مسكين ، بل كان يجمع الضعفــاء ويحتضنهـم ويشـفق عليهـم .
- إن كنت تشكو من فشل يتعبك في حياتك أرجع سريعاً إلى نفسك وفتش داخلك جيداً وأنزع الخبيث واصطلح مع الله وهكذا تعود لك البركة .
قابلت فى طريق الحياة أشخاصاً كل مواهبهم فى النقد وليس فى البناء . ينتقدون كثيراً ، ولا يفعلون شيئاً إيجابياً .
والنقد سهل . إنما الصعوبة فى البناء . من السهل أن تنقد قصيدة من الشعر . ولكن من الصعب أن تكتب بيتاً واحداً .
وربما ينتقد الإنسان عن غير معرفة . وقد تشرح له الأمور فيعتذر ويقول " ما كنت أعرف
حياتكم
لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية . إنما تعتمد في سلامها على
الإيمان ، وعلى جوهر القلب من الداخل .. والقلــب القــوي باللَّـــه،
حصــن لا يُقهــر
+أحياناً يكون الصمت أبلغ من الكلام ، وأكثر فائدة ونفعاً .... أو على الأقل
، قد يكون أقل ضرراً ...الصمت قد تكون فيه حكمـة وقـوة ، وقد يكون فيه
نُبـل ورصانـة .
مشكلتنا في عدم الشكر، أننا لا ننظر إلى قدام، إنما ننظر إلى تحت أقدامنا
فقط، إلى مجرد الواقع الذي نعيشه! دون النظر إلى بعيد، إلى ما سوف يحدث
فيما بعد. ولا نلتفت مطلقاً إلى هدف اللـه من هذا الأمر الذي يتعبنا، أقصد
هدفه المفرح لنا.
لاتخف من الباطل أن ينتشر أو ينتصر ، إن الباطل لابد أن يهزم أمام صمود الحق
مهما طال به الزمن ، وكل جليات له داود ينتظره وينتصر عليه " بأسم رب
الجنود
محبة الشعب القبطي التى ظهرت فى الإحتفال بعيد تجليس معلم الأجيال أبينا
قداسة البابا شنودة الثالث
تردعلى(من يطلقون على انفسهم علمانيين ) وكل من يفكر فى ذاته إن كلماته شيئا
يذكر فى وسط ملايين الأقباط الذين يحبون ويجلون اباهم الروحى
قداسة البابا شنودة الثالث ...
فليتمجد إسم الرب فى كنيسته وشعبه ويحفظ لنا كنيستنا كما هى دائما قوية
وحافظة للإيمان المستقيم
اذكرونى فى صلواتكم
منقول للأمانة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كل سنة وقداستك بخير يا حبيب شعبك
الرب يعطيك سنين سلامية هادئة مديدة
ربنا يخليك لينا يا سيدنا
من أقوال قداسة البابا شنودة الثالث
ليتني يارب أنسى الكل ، وتبقى أنت وحــدك تُشــبِع حيــاتي .
- وأنت سائر في الطريق الروحي إحرص لئلا تكـبُر في عيني نفسك فتسقط .
- إن ضعفت يوما فاعرف انك نسيت الله .
إن اللَّـه يعطيك ما ينفعك ، وليس ما تطلبه ، إلاَّ إذا كان ما تطلبه هو
النافع لك . وذلك لأنك كثيراً مــا تطلــب مــا لا ينفعــك .
- ليكن الخير طبعاً فيك . وليكن شيئاً تلقائياً لا يحتاج إلى جهـد ، مثلـه مثـل التنفـس عنـدك .
حينما نتتبع معاملات السيد المسيح للناس ، نجده حنوناً جداً ورقيقاً جداً
على الضعفاء والمساكين ، ونجده شديداً في معاملة العنفاء . لم يقف المسيح
أبداً ضد إنسان مسكين ، بل كان يجمع الضعفــاء ويحتضنهـم ويشـفق عليهـم .
- إن كنت تشكو من فشل يتعبك في حياتك أرجع سريعاً إلى نفسك وفتش داخلك جيداً وأنزع الخبيث واصطلح مع الله وهكذا تعود لك البركة .
قابلت فى طريق الحياة أشخاصاً كل مواهبهم فى النقد وليس فى البناء . ينتقدون كثيراً ، ولا يفعلون شيئاً إيجابياً .
والنقد سهل . إنما الصعوبة فى البناء . من السهل أن تنقد قصيدة من الشعر . ولكن من الصعب أن تكتب بيتاً واحداً .
وربما ينتقد الإنسان عن غير معرفة . وقد تشرح له الأمور فيعتذر ويقول " ما كنت أعرف
حياتكم
لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية . إنما تعتمد في سلامها على
الإيمان ، وعلى جوهر القلب من الداخل .. والقلــب القــوي باللَّـــه،
حصــن لا يُقهــر
+أحياناً يكون الصمت أبلغ من الكلام ، وأكثر فائدة ونفعاً .... أو على الأقل
، قد يكون أقل ضرراً ...الصمت قد تكون فيه حكمـة وقـوة ، وقد يكون فيه
نُبـل ورصانـة .
مشكلتنا في عدم الشكر، أننا لا ننظر إلى قدام، إنما ننظر إلى تحت أقدامنا
فقط، إلى مجرد الواقع الذي نعيشه! دون النظر إلى بعيد، إلى ما سوف يحدث
فيما بعد. ولا نلتفت مطلقاً إلى هدف اللـه من هذا الأمر الذي يتعبنا، أقصد
هدفه المفرح لنا.
لاتخف من الباطل أن ينتشر أو ينتصر ، إن الباطل لابد أن يهزم أمام صمود الحق
مهما طال به الزمن ، وكل جليات له داود ينتظره وينتصر عليه " بأسم رب
الجنود
محبة الشعب القبطي التى ظهرت فى الإحتفال بعيد تجليس معلم الأجيال أبينا
قداسة البابا شنودة الثالث
تردعلى(من يطلقون على انفسهم علمانيين ) وكل من يفكر فى ذاته إن كلماته شيئا
يذكر فى وسط ملايين الأقباط الذين يحبون ويجلون اباهم الروحى
قداسة البابا شنودة الثالث ...
فليتمجد إسم الرب فى كنيسته وشعبه ويحفظ لنا كنيستنا كما هى دائما قوية
وحافظة للإيمان المستقيم
اذكرونى فى صلواتكم
منقول للأمانة
عدل سابقا من قبل بولا عاطف المناهرى في الأحد نوفمبر 15, 2009 1:04 pm عدل 11 مرات