عمل الخير
"لا نفشل في عمل الخير، لأننا سنحصد في وقته" (غل6: 9)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
+ بعض الناس يرفضون عمل الخير، لبعض المحتاجين، برغم أنهم يقابلون المعروف بنكران الجميل، والخير بالشر!! وهو فكر غير مقبول في المسيحية، لأن الله هو المجازي، لا الناس.
+ والمسيحية ترفض النصيحة العالمية الشائعة، التي تقول: "اتق شر من أحسنت إليه"!! فهو فكر شيطاني، لا روحاني.
+ والمؤمن الصالح، هو الذي يتمثل بالرب يسوع، الذي كان يجول يصنع خيراً. وقد شفى أذن خادم رئيس الكهنة، الذي هجم عليه في بستان جثسيماني، واندفع بطرس بحماس للدفاع عنه، مستخدماً سيفه (يو17: 10)!! وهو ما رفضه يسوع، معلناً رفض منطق العنف نهائياً.
+ وطالبنا الكتاب المقدس (الوصية)، بالعطف على كل المحتاجين، والإحسان إلى كل المسيئين إلينا (مت5: 44) لأنهم مرضى ويحتاجون للعلاج.
+ ويقول المثل الشعبي "الإحسان يقطع اللسان"، وقد سامح الرب وهو على الصليب، كل الذين عذبوه، ملتمساً لهم العذر (لو23: 34).
+ ويجب أن نتمثل بالله الآب، الذي يشرق بشمسه على الأبرار والأشرار، ويرسل مطره على الكل (مت5: 45). ولعلنا نتذكر أن أعظم الدول حضارة ونمواً هم من الوثنين للآن، مثل سكان اليابان والصين والهند وأهل الغرب من المنكرين لأعمال الله، (ومع ذلك يهبهم خيرات وبركات كثيرة).
+ فلا تحزن إذا ما قوبل عمل الخيرات بالجحود والنكران من الأشرار، بل لنثابر ونستمر في عمل الخير، لأن الجزاء في الأبدية مئات أضعاف العطاء الإلهي في الدنيا، فاكنز لك رصيداً في السماء، ولا تستجدي مديحاً مؤقتاً.
+ وأفضل عمل الخير، هو حباً في الله، وفي الخير، وفي الفضيلة، لا طمعاً في ثواب، ولا خوفاً من عقاب (كما يفعل أهل العالم)، ولا يكون بالضغط أو بالفرض أو بالجبر والإلزام (رغم أنف الإنسان).
+ ولا ننسى أن الله ليس بظالم، حتى ينسى عملنا وتعب محبتنا وخدمتنا (عب6: 10)، بل لابد أن يكافئنا، مهما طال الزمن، أن الأفضل أن تكون المكافأة في الأبدية، لأنها مكافأة دائمة وعظيمة جداً.
+ ولا ننسى أيضاً وعد الرب، بأن مجرد إعطاء كأس ماء بارد لعطشان لا يضيع أجره (مت10: 42) في الأرض ولا في السماء.
+ ونقرأ في الكتاب المقدس أن مردخاي عمل عملاً خيراً، وأنقذ الملك الفارسي من مؤامرة، ولم يحصد شيئاً في حينه، ولكن المكافأة جاءت في وقتها المناسب تماماً (راجع سفر أستير).
+ ويوسف الصديق عمل خيراً، وأرضى الله، في السر والعلن، فدخل السجن، ولكن بعد ذلك خرج من السجن، وتقلد كرسي الحكم والمجد (تك40: 41)!!
+ فلا تندم (ياعزيزي/ ياعزيزتي) على فعل الخير أبداً.
منقوووووووووووووووووووووووول
اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم
"لا نفشل في عمل الخير، لأننا سنحصد في وقته" (غل6: 9)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
+ بعض الناس يرفضون عمل الخير، لبعض المحتاجين، برغم أنهم يقابلون المعروف بنكران الجميل، والخير بالشر!! وهو فكر غير مقبول في المسيحية، لأن الله هو المجازي، لا الناس.
+ والمسيحية ترفض النصيحة العالمية الشائعة، التي تقول: "اتق شر من أحسنت إليه"!! فهو فكر شيطاني، لا روحاني.
+ والمؤمن الصالح، هو الذي يتمثل بالرب يسوع، الذي كان يجول يصنع خيراً. وقد شفى أذن خادم رئيس الكهنة، الذي هجم عليه في بستان جثسيماني، واندفع بطرس بحماس للدفاع عنه، مستخدماً سيفه (يو17: 10)!! وهو ما رفضه يسوع، معلناً رفض منطق العنف نهائياً.
+ وطالبنا الكتاب المقدس (الوصية)، بالعطف على كل المحتاجين، والإحسان إلى كل المسيئين إلينا (مت5: 44) لأنهم مرضى ويحتاجون للعلاج.
+ ويقول المثل الشعبي "الإحسان يقطع اللسان"، وقد سامح الرب وهو على الصليب، كل الذين عذبوه، ملتمساً لهم العذر (لو23: 34).
+ ويجب أن نتمثل بالله الآب، الذي يشرق بشمسه على الأبرار والأشرار، ويرسل مطره على الكل (مت5: 45). ولعلنا نتذكر أن أعظم الدول حضارة ونمواً هم من الوثنين للآن، مثل سكان اليابان والصين والهند وأهل الغرب من المنكرين لأعمال الله، (ومع ذلك يهبهم خيرات وبركات كثيرة).
+ فلا تحزن إذا ما قوبل عمل الخيرات بالجحود والنكران من الأشرار، بل لنثابر ونستمر في عمل الخير، لأن الجزاء في الأبدية مئات أضعاف العطاء الإلهي في الدنيا، فاكنز لك رصيداً في السماء، ولا تستجدي مديحاً مؤقتاً.
+ وأفضل عمل الخير، هو حباً في الله، وفي الخير، وفي الفضيلة، لا طمعاً في ثواب، ولا خوفاً من عقاب (كما يفعل أهل العالم)، ولا يكون بالضغط أو بالفرض أو بالجبر والإلزام (رغم أنف الإنسان).
+ ولا ننسى أن الله ليس بظالم، حتى ينسى عملنا وتعب محبتنا وخدمتنا (عب6: 10)، بل لابد أن يكافئنا، مهما طال الزمن، أن الأفضل أن تكون المكافأة في الأبدية، لأنها مكافأة دائمة وعظيمة جداً.
+ ولا ننسى أيضاً وعد الرب، بأن مجرد إعطاء كأس ماء بارد لعطشان لا يضيع أجره (مت10: 42) في الأرض ولا في السماء.
+ ونقرأ في الكتاب المقدس أن مردخاي عمل عملاً خيراً، وأنقذ الملك الفارسي من مؤامرة، ولم يحصد شيئاً في حينه، ولكن المكافأة جاءت في وقتها المناسب تماماً (راجع سفر أستير).
+ ويوسف الصديق عمل خيراً، وأرضى الله، في السر والعلن، فدخل السجن، ولكن بعد ذلك خرج من السجن، وتقلد كرسي الحكم والمجد (تك40: 41)!!
+ فلا تندم (ياعزيزي/ ياعزيزتي) على فعل الخير أبداً.
منقوووووووووووووووووووووووول
اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم