اعلموا أن الرب يستجيب لصلواتكم إن واظبتم على الصوم والصلوات أمام الرب (يهوديت4: 12
صالحة الصلاة مع الصوم والصدقة خير من ادخار كنوز الذهب
طوبيا12: 8
اقوال عن الصوم
الذي يصوم عن الغذاء ، ولا يصوم قلبه عن الحنق والحقد ، ولسانه ينطق بالأباطيل فصومه باطل ، لأن صوم اللسان أخير من صوم الفم ، وصوب القلب اخير من الإثنين"
+ قيل عن أنبا قسيان:
أنه ذهب إلي شيخ له 40 سنة في البرية ، وسأله بدالة : "ماذا قومت أيها الآب في هذه الخلوة التي لا تكاد تلتقي فيها بإنسان؟"
فأجابه قائلاً: " إني منذ أن ترهبنت ، لم تبصرني الشمس آكلاً"
فقال سائله: "ولا أبصرتني الشمس غاضباً قط؟"
+ قال راهب لشيخ :
"لي ثلاثون سنة لم آكل فيها لحماً"
فأجابه الشيخ :"وهل لك ثلاثون سنة لم تخرج من فمك لعنة ، تلك التي نهاك الله عنها؟"
فلما سمع الآخ ذلك قال:"بالحقيقة هذه هي العبادة المرضية لله"
+ قال القديس باسيليوس :
"أن الصوم الحقيقي هو سجن الزذائل ، أعني ضبط اللسان ، وأمساك الغضب وقهر الشهوات الدنسة
منقول
الذي يصوم عن الغذاء ، ولا يصوم قلبه عن الحنق والحقد ، ولسانه ينطق بالأباطيل فصومه باطل ، لأن صوم اللسان أخير من صوم الفم ، وصوب القلب اخير من الإثنين"
+ قيل عن أنبا قسيان:
أنه ذهب إلي شيخ له 40 سنة في البرية ، وسأله بدالة : "ماذا قومت أيها الآب في هذه الخلوة التي لا تكاد تلتقي فيها بإنسان؟"
فأجابه قائلاً: " إني منذ أن ترهبنت ، لم تبصرني الشمس آكلاً"
فقال سائله: "ولا أبصرتني الشمس غاضباً قط؟"
+ قال راهب لشيخ :
"لي ثلاثون سنة لم آكل فيها لحماً"
فأجابه الشيخ :"وهل لك ثلاثون سنة لم تخرج من فمك لعنة ، تلك التي نهاك الله عنها؟"
فلما سمع الآخ ذلك قال:"بالحقيقة هذه هي العبادة المرضية لله"
+ قال القديس باسيليوس :
"أن الصوم الحقيقي هو سجن الزذائل ، أعني ضبط اللسان ، وأمساك الغضب وقهر الشهوات الدنسة
منقول
[size=21]اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم
[/size]