[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
طريق الخلاص
الجميع قد أخطأوا:
"إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله" ( رومية 23:3)
- أجرة الخطية هي الموت:
"لأن أجرة الخطية هي موت، وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح،يسوع ربنا"(رومية 23:6)
- مات المسيح من أجل الخطية:
"ولكن الله بين محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" (رومية 8:5)
- لننال غفران خطايانا، علينا أن نؤمن بيسوع ونعترف به رباً، فالخلاص هو بيسوع المسيح.
"لكن
ماذا يقول؟ ((الكلمة قريبة منك، في فمك وفي قلبك)) أي كلمة الإيمان التي
نكرز بها: لأنك إن اعترفت بفمك بالرب بيسوع، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من
الأموات، خلصت. لأن القلب يؤمن به للبر، والفم يعترف به للخلاص لأن الكتاب
يقول كل من يؤمن لايخزى" (رومية 10 : 8 – 11)
مالنا كأبناء
مالنا كأبناء لآدم
الدمار: "فبالأولى كثيرا ونحن متبررون الآن بدمه نخلص به من الغضب!" ( رومية 9:5)
الخطية:
" من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطية الموت ،
وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذ أخطأ الجميع/ ولكن ليس كالخطية هكذا
أيضا الهبة . لأنه إن كان بخطية واحد مات الكثيرون، فبالأولى كثيرا نعمة
الله، والعطية بالنعمة التي بالانسان الواحد يسوع المسيح، قد ازدادت
للكثيرين!/ حتى كما ملكت الخطية في الموت، هكذا تملك النعمة بالبر ،
للحياة الأبدية ، بيسوع المسيح ربنا"(رومية 5 : 12/15/21).
الموت:
" من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم ،وبالخطية الموت ،
وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذا أخطأ الجميع/ وليس كما بواحد قد
أخطأ هكذا العطية. لأن الحكم من واحد للدينونة ، وأما الهبة فمن جرى خطايا
كثيرة للتبرير" ( رومية 5 : 12 / 16 ).
الانفصال عن الله : "
الانفصال
عن الله: "فإذا كما بخطية واحدة صار الحكم إلى جميع الناس للدينونة، هكذا
ببر واحد صارت الهبه إلى جميع الناس، لتبرير الحياة" ( رومية 5 : 18 ).
العصيان:
" من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم ،وبالخطية الموت ،
وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذ أخطأ الجميع / لأنه كما بمعصية
الإنسان الواحد جعل الكثيرون خطاة، هكذا أيضا بإطاعة الواحد سيجعل
الكثيرون أبرارا" ( رومية 5 : 12 / 19 ).
الدينونة: "فإذا كما
بخطية واحدة صار الحكم إلى جميع الناس للدينونة، هكذا ببر واحد صارت الهبه
إلى جميع الناس، لتبرير الحياة" ( رومية 5 : 18 ).
الشريعة: " وأما الناموس فدخل لكي تكثر الخطية. ولكن حيث كثرت الخطية أزادات النعمة جدا" (رومية 5 : 20).
ما لنا كأبناء لله
النجاة: " ولكن الله بين محبته لنا ، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" ( رومية 5 :
البر:
"فإذا كما بخطية واحدة صار الحكم إلى جميع الناس للدينونة، هكذا ببر واحد
صارت الهبه إلى جميع الناس، لتبرير الحياة" ( رومية 5 : 18 ).
الحياة
الأبدية : " لأنه إن كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد، فبالأولى
كثيرا الذين بنالون فيض النعمة وعطية البر، سيملكون في الحياة بالواحد
يسوع المسيح! / حتى كما ملكت الخطية في الموت، هكذا تملك النعمة بالبر ،
للحياة الأبدية ، بيسوع المسيح ربنا " ( رومية 5 : 17 / 21 )
العلاقة مع الله: " وليس ذلك فقط، بل نفتخر أيضا بالله ، بربنا يسوع المسيح ، الذي نلنا به الآن المصالحة /
لأنه كما بمعصية الإنسان الواحد جعل الكثيرون خطاة، هكذا أيضا بإطاعة الواحد سيجعل الكثيرون أبرارا " ( رومية 5 : 11 / 19).
الطاعة : "لأنه كما بمعصية الإنسان الواحد جعل الكثيرون خطاة، هكذا أيضا بإطاعة الواحد سيجعل الكثيرون أبرارا " ( رومية 5 : 19 )
الخلاص
:" لأنه إن كنا ونحن أعداء قد صولحنا مع الله بموت أبنه ، فبالأولى كثيراً
ونحن مصالحون بمخلص بحياته! / وليس ذلك فقط، بل نفتخر أيضا بالله ، بربنا
يسوع المسيح ، الذي نلنا به الآن المصالحة " ( رومية 5 : 10 / 11 )
النعمة : " " وأما الناموس فدخل لكي تكثر الخطية. ولكن حيث كثرت الخطية أزادات النعمة جدا" (رومية 5 : 20).
ماذا فعل الله بالخطية ؟
لقد أعطانا حياة جديدة:
"
حاشا ! نحن الذين متنا عن الخطية، كيف نعيش بعد فيها؟ أم تجهلون أننا كل
من اعتمد ليسوع المسيح اعتمدنا لموته، " (رومية 6 : 2 – 3 ) {المبدأ منها
كسرت شوكة الخطية}
" فدفنا معه بالمعمودية للموت، حتى كما أقيم المسيح
من الأموات ، بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضا في جدة الحياة؟" (رومية 6 / 4)
{ المبدأ منها دفنت الطبيعة التي تحب الخطية}.
" عالمين هذا: أن
إنساننا العتيق قد صلب معه ليبطل جسد الخطية ، كي لا نعود نستعبد أيضا
للخطية".( رومية 6/6) {المبدأ منها لم تعد بعد تحت سلطان الخطية}.
الأهمية: نستطيع أن نتيقن من شوكة الخطية قد كسرت.
طبيعة جديدة:
" لأنه إن كنا قد صرنا متحدين معه بشبة موته، نصير أيضا بقيامته" (رومية 6 / 5 ) {المبدأمنها مشاركتنا حياته الجديدة.
"كذلك
أنتم أيضا احسبوا أنفسكم أموتا عن الحطية، ولكن أحياء لله بالمسيح يسوع
ربنا" (رومية 6 / 11) { المبدأ منها احسب طبيعة الخطية القديمة ميته ولا
تتجاوب معها، وعوضا عن ذلك احسب نفسك حيا لله}
الأهمية: نستطيع أن نرى نفوسنا غير متجاوبة مع السلطة القديمة وأننا نحيا بقوة جديدة.
حرية جديدة:
" إذا لا تملكن الخطية في جسدكم المائت لكي تطيعوها في شهواته" (رومية 6 / 12 ) {المبدأ منها لا تدع الخطية تتسلط عليك}
"
ولا تقدموا أعضاءكم آلات إثم للخطية، بل قدموا ذواتكم لله كأحياء من
الأموات وأعضاءكم آلات بر لله" (رومية 6 /13 ) {المبدأ منها سلم نفسك
تماما لله}
" فإن الخطية لن تسودكم، لأنكم لستم تحت الناموس بل تحت النعمة" (رومية 6 / 14) { المبدأ منها أنت حر }
"ألستم
تعلمون أن الذي تقدمون ذواتكم له عبيدا للطاعة ، أنتم عبيد للذي تطيعونه:
إما للخطية للموت أو للطاعة للبر؟" ( رومية 6 / 14 ) { المبدأ منها تستطيع
أن تختا سيدك }
الأهمية: نستطيع أن نسلم نفوسنا لطاعة المسيح في حرية كاملة.
منقول
طريق الخلاص
الجميع قد أخطأوا:
"إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله" ( رومية 23:3)
- أجرة الخطية هي الموت:
"لأن أجرة الخطية هي موت، وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح،يسوع ربنا"(رومية 23:6)
- مات المسيح من أجل الخطية:
"ولكن الله بين محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" (رومية 8:5)
- لننال غفران خطايانا، علينا أن نؤمن بيسوع ونعترف به رباً، فالخلاص هو بيسوع المسيح.
"لكن
ماذا يقول؟ ((الكلمة قريبة منك، في فمك وفي قلبك)) أي كلمة الإيمان التي
نكرز بها: لأنك إن اعترفت بفمك بالرب بيسوع، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من
الأموات، خلصت. لأن القلب يؤمن به للبر، والفم يعترف به للخلاص لأن الكتاب
يقول كل من يؤمن لايخزى" (رومية 10 : 8 – 11)
مالنا كأبناء
مالنا كأبناء لآدم
الدمار: "فبالأولى كثيرا ونحن متبررون الآن بدمه نخلص به من الغضب!" ( رومية 9:5)
الخطية:
" من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطية الموت ،
وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذ أخطأ الجميع/ ولكن ليس كالخطية هكذا
أيضا الهبة . لأنه إن كان بخطية واحد مات الكثيرون، فبالأولى كثيرا نعمة
الله، والعطية بالنعمة التي بالانسان الواحد يسوع المسيح، قد ازدادت
للكثيرين!/ حتى كما ملكت الخطية في الموت، هكذا تملك النعمة بالبر ،
للحياة الأبدية ، بيسوع المسيح ربنا"(رومية 5 : 12/15/21).
الموت:
" من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم ،وبالخطية الموت ،
وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذا أخطأ الجميع/ وليس كما بواحد قد
أخطأ هكذا العطية. لأن الحكم من واحد للدينونة ، وأما الهبة فمن جرى خطايا
كثيرة للتبرير" ( رومية 5 : 12 / 16 ).
الانفصال عن الله : "
الانفصال
عن الله: "فإذا كما بخطية واحدة صار الحكم إلى جميع الناس للدينونة، هكذا
ببر واحد صارت الهبه إلى جميع الناس، لتبرير الحياة" ( رومية 5 : 18 ).
العصيان:
" من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم ،وبالخطية الموت ،
وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذ أخطأ الجميع / لأنه كما بمعصية
الإنسان الواحد جعل الكثيرون خطاة، هكذا أيضا بإطاعة الواحد سيجعل
الكثيرون أبرارا" ( رومية 5 : 12 / 19 ).
الدينونة: "فإذا كما
بخطية واحدة صار الحكم إلى جميع الناس للدينونة، هكذا ببر واحد صارت الهبه
إلى جميع الناس، لتبرير الحياة" ( رومية 5 : 18 ).
الشريعة: " وأما الناموس فدخل لكي تكثر الخطية. ولكن حيث كثرت الخطية أزادات النعمة جدا" (رومية 5 : 20).
ما لنا كأبناء لله
النجاة: " ولكن الله بين محبته لنا ، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" ( رومية 5 :
البر:
"فإذا كما بخطية واحدة صار الحكم إلى جميع الناس للدينونة، هكذا ببر واحد
صارت الهبه إلى جميع الناس، لتبرير الحياة" ( رومية 5 : 18 ).
الحياة
الأبدية : " لأنه إن كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد، فبالأولى
كثيرا الذين بنالون فيض النعمة وعطية البر، سيملكون في الحياة بالواحد
يسوع المسيح! / حتى كما ملكت الخطية في الموت، هكذا تملك النعمة بالبر ،
للحياة الأبدية ، بيسوع المسيح ربنا " ( رومية 5 : 17 / 21 )
العلاقة مع الله: " وليس ذلك فقط، بل نفتخر أيضا بالله ، بربنا يسوع المسيح ، الذي نلنا به الآن المصالحة /
لأنه كما بمعصية الإنسان الواحد جعل الكثيرون خطاة، هكذا أيضا بإطاعة الواحد سيجعل الكثيرون أبرارا " ( رومية 5 : 11 / 19).
الطاعة : "لأنه كما بمعصية الإنسان الواحد جعل الكثيرون خطاة، هكذا أيضا بإطاعة الواحد سيجعل الكثيرون أبرارا " ( رومية 5 : 19 )
الخلاص
:" لأنه إن كنا ونحن أعداء قد صولحنا مع الله بموت أبنه ، فبالأولى كثيراً
ونحن مصالحون بمخلص بحياته! / وليس ذلك فقط، بل نفتخر أيضا بالله ، بربنا
يسوع المسيح ، الذي نلنا به الآن المصالحة " ( رومية 5 : 10 / 11 )
النعمة : " " وأما الناموس فدخل لكي تكثر الخطية. ولكن حيث كثرت الخطية أزادات النعمة جدا" (رومية 5 : 20).
ماذا فعل الله بالخطية ؟
لقد أعطانا حياة جديدة:
"
حاشا ! نحن الذين متنا عن الخطية، كيف نعيش بعد فيها؟ أم تجهلون أننا كل
من اعتمد ليسوع المسيح اعتمدنا لموته، " (رومية 6 : 2 – 3 ) {المبدأ منها
كسرت شوكة الخطية}
" فدفنا معه بالمعمودية للموت، حتى كما أقيم المسيح
من الأموات ، بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضا في جدة الحياة؟" (رومية 6 / 4)
{ المبدأ منها دفنت الطبيعة التي تحب الخطية}.
" عالمين هذا: أن
إنساننا العتيق قد صلب معه ليبطل جسد الخطية ، كي لا نعود نستعبد أيضا
للخطية".( رومية 6/6) {المبدأ منها لم تعد بعد تحت سلطان الخطية}.
الأهمية: نستطيع أن نتيقن من شوكة الخطية قد كسرت.
طبيعة جديدة:
" لأنه إن كنا قد صرنا متحدين معه بشبة موته، نصير أيضا بقيامته" (رومية 6 / 5 ) {المبدأمنها مشاركتنا حياته الجديدة.
"كذلك
أنتم أيضا احسبوا أنفسكم أموتا عن الحطية، ولكن أحياء لله بالمسيح يسوع
ربنا" (رومية 6 / 11) { المبدأ منها احسب طبيعة الخطية القديمة ميته ولا
تتجاوب معها، وعوضا عن ذلك احسب نفسك حيا لله}
الأهمية: نستطيع أن نرى نفوسنا غير متجاوبة مع السلطة القديمة وأننا نحيا بقوة جديدة.
حرية جديدة:
" إذا لا تملكن الخطية في جسدكم المائت لكي تطيعوها في شهواته" (رومية 6 / 12 ) {المبدأ منها لا تدع الخطية تتسلط عليك}
"
ولا تقدموا أعضاءكم آلات إثم للخطية، بل قدموا ذواتكم لله كأحياء من
الأموات وأعضاءكم آلات بر لله" (رومية 6 /13 ) {المبدأ منها سلم نفسك
تماما لله}
" فإن الخطية لن تسودكم، لأنكم لستم تحت الناموس بل تحت النعمة" (رومية 6 / 14) { المبدأ منها أنت حر }
"ألستم
تعلمون أن الذي تقدمون ذواتكم له عبيدا للطاعة ، أنتم عبيد للذي تطيعونه:
إما للخطية للموت أو للطاعة للبر؟" ( رومية 6 / 14 ) { المبدأ منها تستطيع
أن تختا سيدك }
الأهمية: نستطيع أن نسلم نفوسنا لطاعة المسيح في حرية كاملة.
منقول
