[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما أروع قول أبونا بيشوى كامل :
الضيقات هى عمليات تجميل يجريها الرب يسوع فى نفسونا لتصير لائقة بعرسه المبارك.
هيا ايها الحبيب نتأمل معا فوائد الأشواك ... لنفرح مع كل شوكة تقدمها لنا يد الرب المملؤة حبا .
منتظرين حصاد الفوائد التى تعقبها كقول المرتل : " انتظر الرب ليتشدد وليتشجع قلبك وانتظر الرب " (مز 14:27)
+لعله صار محفوظا قول الانبا بولا
من هرب من الضيقة هرب من الله
ذلك لأن الضيقات والاشواك تترك وراءها رصيدا كبيرا من الخبرة فى عمل الله معنا ...... ان خبرة ضيقة واحدة نجتازها بثبات وشكر وفرح قد تفوق خبرة سنوات طويلة من العبادة بقراءاتها وصلواتها وأصوامها ...
+نجد ايوب يقول لزوجته : تتكلمين كأحدى الجاهلات . ألخير نقبل من عند الله والشر (الاشواك) لا نقبل (أى 2)
وبعد خروجه من التجربة قال الرب رد لى كل شىء مضاعفا : " قد علمت أنك تستطيع كل شىء ولا يعسر عليك أمر .... بسمع الأذن سمعت عنك والان رأتك عينى "
لعلك تذكر حادثة جبل المقطم .... وكانت هناك شوكة أظهرت لنا قديسا عظيما ربما ما كنا سنسمع عنه لولاها .... وهو القديس سمعان الخراز الذى لم يكن راهبا ولا شماسا ...فاعطى المثل الحى لأمكانية القداسة والوصول لأعلى درجات النقاوة للانسان الذى يحيا وسط الناس ويجاهد يوميا لحفظ نفسه بلا دنس من العالم
+ (اننا نشكر الهراطقة والمبتدعين على كل ما قدموه من شكوك فجعلونا نبحث فى الكتاب اكثر ونكتشف كنوزا ما كنا سنكتشفها )
+ بولس الرسول اعطى شوكة فى الجسد واصبح له رصيد خبرة عظيم .
+بعيدا عن المجال الدينى .... سواء فى المجال الدراسى او العملى فالاشواك تترك للانسان رصيد خبرة لمنفعته ومنفعه الاخرين
+مثــــــــــــالا على ذلك : (برايل) فهو الشاب الذى فقد بصره فى شبابه ... فنسمعه يصلى للسيد المسيح قائلا : ( أنا يا سيدى اتقبل منك هذه الهبه بشكر , وكل ما ارجوه منك ان تساعدنى حتى استخدمها لخير الكثيرين ) واستجاب له الرب يسوع وجعله يكتشف اكتشافه العظيم ( طريقة برايل للمكفوفين )
الذى اسعد الملايين وجعلهم يقرأون ويكتبون كالمبصرين ...... ولكن للاسف ليس الجميع مثل برايل وبيتهوفن لمواجهه الاشواك التى تقابلهم .
+ قال احد الحكماء (فى كل مرة تواجه فيها اغراء تحتاج معه ان تضبط نفسك فأنت تتيح لشخصيتك قدرا جديدا من النمو والنضج والبناء .
هناك نوعا من الاشواك وهى خبرة الاخطاء سواء نحن المخطئين او الغير وقال احد القديسين ( لااذكر ان الشياطين أسقطونى فى خطية واحدة مرتين ) .
+ قال الكاتب الراحل مصطفى امين الذين عرفوا الله لم يعرفوا الهزيمة ابدا)
ويقصد بالهزيمة الاستسلام ....
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
منقول من نبذه مطرانيه اخميم
ما أروع قول أبونا بيشوى كامل :
الضيقات هى عمليات تجميل يجريها الرب يسوع فى نفسونا لتصير لائقة بعرسه المبارك.
هيا ايها الحبيب نتأمل معا فوائد الأشواك ... لنفرح مع كل شوكة تقدمها لنا يد الرب المملؤة حبا .
منتظرين حصاد الفوائد التى تعقبها كقول المرتل : " انتظر الرب ليتشدد وليتشجع قلبك وانتظر الرب " (مز 14:27)
+لعله صار محفوظا قول الانبا بولا
من هرب من الضيقة هرب من الله
ذلك لأن الضيقات والاشواك تترك وراءها رصيدا كبيرا من الخبرة فى عمل الله معنا ...... ان خبرة ضيقة واحدة نجتازها بثبات وشكر وفرح قد تفوق خبرة سنوات طويلة من العبادة بقراءاتها وصلواتها وأصوامها ...
+نجد ايوب يقول لزوجته : تتكلمين كأحدى الجاهلات . ألخير نقبل من عند الله والشر (الاشواك) لا نقبل (أى 2)
وبعد خروجه من التجربة قال الرب رد لى كل شىء مضاعفا : " قد علمت أنك تستطيع كل شىء ولا يعسر عليك أمر .... بسمع الأذن سمعت عنك والان رأتك عينى "
لعلك تذكر حادثة جبل المقطم .... وكانت هناك شوكة أظهرت لنا قديسا عظيما ربما ما كنا سنسمع عنه لولاها .... وهو القديس سمعان الخراز الذى لم يكن راهبا ولا شماسا ...فاعطى المثل الحى لأمكانية القداسة والوصول لأعلى درجات النقاوة للانسان الذى يحيا وسط الناس ويجاهد يوميا لحفظ نفسه بلا دنس من العالم
+ (اننا نشكر الهراطقة والمبتدعين على كل ما قدموه من شكوك فجعلونا نبحث فى الكتاب اكثر ونكتشف كنوزا ما كنا سنكتشفها )
+ بولس الرسول اعطى شوكة فى الجسد واصبح له رصيد خبرة عظيم .
+بعيدا عن المجال الدينى .... سواء فى المجال الدراسى او العملى فالاشواك تترك للانسان رصيد خبرة لمنفعته ومنفعه الاخرين
+مثــــــــــــالا على ذلك : (برايل) فهو الشاب الذى فقد بصره فى شبابه ... فنسمعه يصلى للسيد المسيح قائلا : ( أنا يا سيدى اتقبل منك هذه الهبه بشكر , وكل ما ارجوه منك ان تساعدنى حتى استخدمها لخير الكثيرين ) واستجاب له الرب يسوع وجعله يكتشف اكتشافه العظيم ( طريقة برايل للمكفوفين )
الذى اسعد الملايين وجعلهم يقرأون ويكتبون كالمبصرين ...... ولكن للاسف ليس الجميع مثل برايل وبيتهوفن لمواجهه الاشواك التى تقابلهم .
+ قال احد الحكماء (فى كل مرة تواجه فيها اغراء تحتاج معه ان تضبط نفسك فأنت تتيح لشخصيتك قدرا جديدا من النمو والنضج والبناء .
هناك نوعا من الاشواك وهى خبرة الاخطاء سواء نحن المخطئين او الغير وقال احد القديسين ( لااذكر ان الشياطين أسقطونى فى خطية واحدة مرتين ) .
+ قال الكاتب الراحل مصطفى امين الذين عرفوا الله لم يعرفوا الهزيمة ابدا)
ويقصد بالهزيمة الاستسلام ....
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
منقول من نبذه مطرانيه اخميم