محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام) 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام) 829894
ادارة المنتدي محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام) 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام) 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام) 829894
ادارة المنتدي محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام) 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


3 مشترك

    محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام)

    marian
    marian
    عضو مميز بالمنتدى
    عضو مميز بالمنتدى


    عدد المساهمات : 194
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009
    العمر : 36

    هام محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام)

    مُساهمة من طرف marian الأحد فبراير 14, 2010 7:35 pm



    بعد أن توفـى والدها،
    نالت الفتاة المراهقة ذات الثلاثة عشر عاماً تدليلاً شديداً من أفراد أسرتها، بحجة تعويضها عن حنان الأب الذى فقدته. وبمرور الأيام، تزايد تمرد تلك الإبنة المدللة على والدتها!. بسبب وبدون سبب.
    فهى
    لا تريــد أن تستمــع
    لنصائــح أمهــا،
    ولا تريد أن تمتثـل
    لطاعتهـا أبـداً.
    وفــى إحــدى الليالى،
    وصـل الأمـر بهذه الفتاة إلى ذروته.
    فقد رن جرس التليفون فى منزل الفتاة،
    وكان المتحدث مأمور قسم الشرطة الذى يقع منزلهم فى دائرته.
    طلب المأمور من الأم أن تحضر حالاً إلى القسم لإستلام إبنتها المحتجزة هناك،
    بتهمة إحداث شغب وتلفيات فى أحد المحال العامة.
    أسرعت الأم إلى قسم الشرطة،
    واستلمت ابنتها التى تم الإفراج عنها بأعجوبة.
    لكن حالة من الصمت التام سادت بينهما حتى وصلتا إلى المنزل.
    حتى فى المنزل لم يدر بينهما أى حديث،
    فلقد كان الموقف صعباً على الأم إلى الدرجة التى لـم تستطـع بهـا أن
    تنطق بأى كلمة مع ابنتهـا، بـل تركتهـا
    تدخل حجرتها لتنـام. فـى مسـاء اليـوم
    التالى، كسـرت الأم حاجـز الصمـت
    بينها وبين ابنتهـا فأعطتهـا هديـة
    مغلفة بغلاف أنيـق. أخـذت الإبنـة
    الهدية وفتحتهـا بلامبـالاة. كـانت
    الهدية عبارة عـن قطعـة صغيـرة
    مـن الصخـر موضوعـة داخــل
    صندوق. تأملت الإبنـة هديـة أمهـا
    ثم قالت: "ودى ممكن أعمل بيها إيه؟
    " فردت الأم: "مع الهدية كارت، إقرأيه وستعرفين الإجابة
    " قرأت الإبنة الكارت، وعندها أمتلأت
    عيناها بالدموع، ونهضت من مكانها وعانقت أمها طويلاً.
    كانت الأم قد كتبت لإبنتها
    هذه العبارة: "أهدى إليك صخرة عمرها الآن 200 مليون سنة
    حسب تقدير علماء الجيولوجيا.
    وهذا ما أود أن تعرفيه جيداً،
    أننى لن أفقد الأمل أبداً فى إصلاحك،
    حتى لو تطلب الأمر منى أن أحتمل حماقاتك بعمر هذه الصخرة".

    هكذا ألله محبته لنا لي لها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    ورغم عبوديتنا للخطيه وأبتعادنا عنه
    لكنه يظل يحتملنا ويحتمل حماقتنا
    منتظر عودتنا
    فأنت متى ستعود؟

    بولا عاطف المناهرى
    بولا عاطف المناهرى
    عضو مميز بالمنتدى
    عضو مميز بالمنتدى


    عدد المساهمات : 195
    تاريخ التسجيل : 14/11/2009
    العمر : 33

    هام رد: محبه مالهاش حدود (قصة تصلح لعيد الام)

    مُساهمة من طرف بولا عاطف المناهرى الأحد فبراير 14, 2010 8:09 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الله ينور قصة حلوة خالص

    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    هام حلو ة اوى من زمان الحاجات الحلوة دى استمرى ربنا معاكى

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠الإثنين فبراير 15, 2010 5:53 pm

    القصة حلوة
    الحماس والأيجابية أحلى
    برافو
    من زمان افتقدنا قصصك الحلوة
    كملى قبل امتحانات التيرم التانى


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 3:46 pm