ربى هل تعلم ؟؟
لم أكن أدرك مقدار حبك لى ..
إلا عندما لم يحبني غيرك
لم أكن اعرف كم أنت حنون..
إلا عندما ذوقت كل قسوة من أحب الناس
لم أكن أرى كم أنت إله غافر الإثم ..
إلا عندما لم يغفر لي الآخرين
لم أكن أتذكر كم أنت تتذكرني ..
إلا عندما نسيت من الجميع
لم أكن أتمتع بصحبتك ..
إلا عندما تركت من اعز الأصدقاء وحيدا
توقفت عند ذاك المشهد !!
مشهد المرأة التي أمسكت في ذات الفعل متحيرة فئ قلبي
من هذا ومن هذه ؟؟
أنه ملك الملوك ورب الأرباب ...
القدوس وليس فية خطيئة واحدة
يغفر ..ولا أنا أدينك
ومن هذه التراب الخاطئ الذي يقف
يسوع له كل المجد أمام الجميع ويبراها ويعطيها حياة جديدة ...حياة أبدية
عجيب أنت يارب ...
عجيب أنت في محبتك ..عجيب في حنانك ..عجيب في عطفك
من انا ؟؟ ومن أنت ؟؟؟
حتى لا تغفر الكلمة للآخرين الذين أساءوا إليك
ولعلنا بعض الأوقات ننسى قصة المديونان
كيف وسيدك سامحك بالأكثر لا تقدر أنت تسامح
وان تنازلت وسامحت ..
تتعامل مع من أخطا في حقك على أنه نفاية
تذكر أن سيدك سامحك بالأكثر واحبك فلا تكون الجلاد لأخيك وأختك
تذكر قد يكون ذاك الشخص عمل حسنا يوما لك لتنقذ نفسك
من بركان الحقد والكراهية والكبرياء ..
انه بركان يبتلعك
لتعيش بداخلة فيكون لك اسم انك حي
وأنت ميت في حقيقة قلبك
الله عندما طلب مننا أن نحب ...
لم يطلب أن نحب الأحباء لأنه
أي فضل لنا ولكنة طلب أن نحب الأعداء
فابحث عن فضائلك لتكنز لك أعمال صالحة ..
ابحث عن من لا تقبلهم وأحبهم واصنع معهم رحمة
أريد رحمة لا ذبيحة ...هذا ما قاله يسوع بنهاية قصة
السامري الصالح الذي أحسن إلى اليهودي وهو عدوة
رحمة .... هل تستطيع ؟؟؟
هل تستطيع ؟؟؟ أن تكون رحيم
فطوبى للرحماء لأنهم يرحمون
قف الآن وقفة مع نفسك لا رجوع فيها وقل لنفسك
ساحب من كل قلبي ...
سأرحم بكل طاقة يدايا ...
سأجول اصنع خيرا على مثال سيدي..
ساحب حتى البذل إلى الصليب
لان الله خلقنا على صورته كشبهة
فهل تستطيع أن تتغير إلى تلك الصورة عينها ؟؟؟؟
اتمنى الكل يقووول نعم
لم أكن أدرك مقدار حبك لى ..
إلا عندما لم يحبني غيرك
لم أكن اعرف كم أنت حنون..
إلا عندما ذوقت كل قسوة من أحب الناس
لم أكن أرى كم أنت إله غافر الإثم ..
إلا عندما لم يغفر لي الآخرين
لم أكن أتذكر كم أنت تتذكرني ..
إلا عندما نسيت من الجميع
لم أكن أتمتع بصحبتك ..
إلا عندما تركت من اعز الأصدقاء وحيدا
توقفت عند ذاك المشهد !!
مشهد المرأة التي أمسكت في ذات الفعل متحيرة فئ قلبي
من هذا ومن هذه ؟؟
أنه ملك الملوك ورب الأرباب ...
القدوس وليس فية خطيئة واحدة
يغفر ..ولا أنا أدينك
ومن هذه التراب الخاطئ الذي يقف
يسوع له كل المجد أمام الجميع ويبراها ويعطيها حياة جديدة ...حياة أبدية
عجيب أنت يارب ...
عجيب أنت في محبتك ..عجيب في حنانك ..عجيب في عطفك
من انا ؟؟ ومن أنت ؟؟؟
حتى لا تغفر الكلمة للآخرين الذين أساءوا إليك
ولعلنا بعض الأوقات ننسى قصة المديونان
كيف وسيدك سامحك بالأكثر لا تقدر أنت تسامح
وان تنازلت وسامحت ..
تتعامل مع من أخطا في حقك على أنه نفاية
تذكر أن سيدك سامحك بالأكثر واحبك فلا تكون الجلاد لأخيك وأختك
تذكر قد يكون ذاك الشخص عمل حسنا يوما لك لتنقذ نفسك
من بركان الحقد والكراهية والكبرياء ..
انه بركان يبتلعك
لتعيش بداخلة فيكون لك اسم انك حي
وأنت ميت في حقيقة قلبك
الله عندما طلب مننا أن نحب ...
لم يطلب أن نحب الأحباء لأنه
أي فضل لنا ولكنة طلب أن نحب الأعداء
فابحث عن فضائلك لتكنز لك أعمال صالحة ..
ابحث عن من لا تقبلهم وأحبهم واصنع معهم رحمة
أريد رحمة لا ذبيحة ...هذا ما قاله يسوع بنهاية قصة
السامري الصالح الذي أحسن إلى اليهودي وهو عدوة
رحمة .... هل تستطيع ؟؟؟
هل تستطيع ؟؟؟ أن تكون رحيم
فطوبى للرحماء لأنهم يرحمون
قف الآن وقفة مع نفسك لا رجوع فيها وقل لنفسك
ساحب من كل قلبي ...
سأرحم بكل طاقة يدايا ...
سأجول اصنع خيرا على مثال سيدي..
ساحب حتى البذل إلى الصليب
لان الله خلقنا على صورته كشبهة
فهل تستطيع أن تتغير إلى تلك الصورة عينها ؟؟؟؟
اتمنى الكل يقووول نعم