وُلد اسكندر الاكبر عام 356 ق.م
. لقد أحب منذ صباه المبكر "الاليادة" للشاعر هومر، ودرس الاخلاقيات
والسياسة والجغرافيا والطب الخ... لكن كان اهتمامة الاكبر في الجانب العسكرى.
فقد انتصر غالبًا على كل العالم المعاصر له وغيَّر مجرى التاريخ لذلك دُعي بالأكبر، مع أنه مات قبل أن يبلغ الثلاثة والثلاثين من عمره.
عُرف عن اسكندر الأكبر شجاعته وشهامته وذكاءه الحاد. بصفة عامة لم يكن غضوبًا، وفي مواقف كثيرة كان يضبط نفسه ولا ينتقم لنفسه. لكن حدث مرة أن أحد أصدقائه من الطفولة، وكان عزيزًا جدًا لديه سَكِرَ حتى فقد وعيه فأساء إلى الإمبراطور أمام رجال الدولة. وإذ أصيب الإمبراطور بعمى الغضب، أسرع كالبرق وسحب حربة من يد جندي وضرب بها صديقه الذي سقط في الحال ميتًا.
شعر الإمبراطور بندمٍ شديدٍ، فلم يحتمل نفسه، حتى أمسك بالحربة ليضرب بها نفسه لكن رجاله منعوه من ذلك. أصيب في الحال بمرض بسبب شدة حزنه، وكان ينادي صديقه بصوتٍ عالٍ ويلقب نفسه مجرمًا أمام كثيرين.
لقد فتح اسكندر الأكبر مدنًا كثيرة وهزم ممالك لكنه سقط في ضعف ومرارة إذ لم يقدر أن يغلب غضبه!
اياك والغضب انهو ضعف واظهار لضعفك وليس قوه ابدا بل العكس
خلي بالك وقوي اردتك و لا تغضب ابدا عشان مش تندم علي اللي عملته في مره او تخسر حد غالي عليك او حاجه مهمه عندك بسسب حاجه تافها وساعتها هتكون ججراحك شديده جدا
اوعي الغضب يمتلكك!!!!!!!!
لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه
"لِيَكُنْ كُلُّ إِنْسَانٍ مُسْرِعًا فِي الاسْتِمَاعِ، مُبْطِئًا فِي التَّكَلُّمِ، مُبْطِئًا فِي الْغَضَبِ، لأَنَّ غَضَبَ الإِنْسَانِ لاَ يَصْنَعُ بِرَّ اللهِ" (رسالة يعقوب 1: 19، 20)
"بَطِيءُ الْغَضَبِ كَثِيرُ الْفَهْمِ، وَقَصِيرُ الرُّوحِ مُعَلِّي الْحَمَقِ" (سفر الأمثال 14: 29)
"اَلْحَجَرُ ثَقِيلٌ وَالرَّمْلُ ثَقِيلٌ، وَغَضَبُ الْجَاهِلِ أَثْقَلُ مِنْهُمَا كِلَيْهِمَا" (سفر الأمثال 27: 3)[b]
. لقد أحب منذ صباه المبكر "الاليادة" للشاعر هومر، ودرس الاخلاقيات
والسياسة والجغرافيا والطب الخ... لكن كان اهتمامة الاكبر في الجانب العسكرى.
فقد انتصر غالبًا على كل العالم المعاصر له وغيَّر مجرى التاريخ لذلك دُعي بالأكبر، مع أنه مات قبل أن يبلغ الثلاثة والثلاثين من عمره.
عُرف عن اسكندر الأكبر شجاعته وشهامته وذكاءه الحاد. بصفة عامة لم يكن غضوبًا، وفي مواقف كثيرة كان يضبط نفسه ولا ينتقم لنفسه. لكن حدث مرة أن أحد أصدقائه من الطفولة، وكان عزيزًا جدًا لديه سَكِرَ حتى فقد وعيه فأساء إلى الإمبراطور أمام رجال الدولة. وإذ أصيب الإمبراطور بعمى الغضب، أسرع كالبرق وسحب حربة من يد جندي وضرب بها صديقه الذي سقط في الحال ميتًا.
شعر الإمبراطور بندمٍ شديدٍ، فلم يحتمل نفسه، حتى أمسك بالحربة ليضرب بها نفسه لكن رجاله منعوه من ذلك. أصيب في الحال بمرض بسبب شدة حزنه، وكان ينادي صديقه بصوتٍ عالٍ ويلقب نفسه مجرمًا أمام كثيرين.
لقد فتح اسكندر الأكبر مدنًا كثيرة وهزم ممالك لكنه سقط في ضعف ومرارة إذ لم يقدر أن يغلب غضبه!
اياك والغضب انهو ضعف واظهار لضعفك وليس قوه ابدا بل العكس
خلي بالك وقوي اردتك و لا تغضب ابدا عشان مش تندم علي اللي عملته في مره او تخسر حد غالي عليك او حاجه مهمه عندك بسسب حاجه تافها وساعتها هتكون ججراحك شديده جدا
اوعي الغضب يمتلكك!!!!!!!!
لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه
"لِيَكُنْ كُلُّ إِنْسَانٍ مُسْرِعًا فِي الاسْتِمَاعِ، مُبْطِئًا فِي التَّكَلُّمِ، مُبْطِئًا فِي الْغَضَبِ، لأَنَّ غَضَبَ الإِنْسَانِ لاَ يَصْنَعُ بِرَّ اللهِ" (رسالة يعقوب 1: 19، 20)
"بَطِيءُ الْغَضَبِ كَثِيرُ الْفَهْمِ، وَقَصِيرُ الرُّوحِ مُعَلِّي الْحَمَقِ" (سفر الأمثال 14: 29)
"اَلْحَجَرُ ثَقِيلٌ وَالرَّمْلُ ثَقِيلٌ، وَغَضَبُ الْجَاهِلِ أَثْقَلُ مِنْهُمَا كِلَيْهِمَا" (سفر الأمثال 27: 3)[b]