خذ هذه النصيحة الإلهية ، وطبقها باستمرار ، فى كل أيام حياتك ، وفى عامك الجديد بالذات ، لتكون سنة جديدة سعيدة ، وحياة مقبولة لدى الرب المحب .
· " لا تدخل فى سبيل الأشرار ، ولا تسر فى طريق الأثمة " ( أم 4 : 14 ) . لأن نهايتهم الهلاك الأرضى والأبدى .
+ ولا تتهاون فى الشر ، مهما بدا محدوداً ، فالخطية لا تتجزأ ، ولا تؤمن المسيحية بصغائر وكبائر فى فعل الشر .
+ بل ان من يخطئ فى ( خطية ) واحدة ، سيصير " مجرماً " فى الكل ( يع 2 : 10 ) ، حتى ولو كانت شتيمة أو كذبة بيضاء كما يدعى البعض .
+ فلا تتساهل مع " كلمة بطالة " ، لأنها ستقود الخاطئ لجهنم ( مت 12 : 36 ) ، ولا تسمع ذماً ، أو إدانة ، أو نقداً ، أو نميمة على أحد ، ومن أى أحد مهما كان مركزه .
+ بل كن إيجابياً ، ووجه الحديث لموضوع آخر ، ولاسيما إلى الأمور الإيجابية فى الناس ، ولا تتكلم أو تسمع قط عن عيوبهم ونقائصهم ، لئلا تدان معهم ،ولئلا تنساق إلى كلام الإدانة مثلهم ، وتغضب الناس والرب .
+ وقال القديس بولس الرسول : " امتنعوا عن كل شبه شر " ( 1 تس 5 : 22 ) ، وليكن هذا شعارك فى العام الجديد .
+ ولاحظ أن " المحبة لا تصنع شراً بالقريب (الجار) " ( رو 13 : 10 ) ، والمحب يريد خلاص كل الناس ، حتى الأعداء .
+ وضرورة الامتناع ، عن التفكير فى الشر ، من القلب ( مت 9 : 4 ) ، واستبداله بفكر صالح ، وتسبيح دائم للمسيح .
· " والإنسان الحكيم يخشى ( الله ) ، ويحيد عن الشر " ( أم 14 : 16 ) ويهرب من البيئة الملوثة روحياً .
+ ولا تَسر فى طريق يؤدى إلى مكان شرير ، أو يدفعك لفعل الشر ، مع أشرار ، بل كن حازماً معهم وحاسماً فى الأمر ، ولا ترافق الأصدقاء الأشرار ، فالأفضل لك أن تكسب الله ، وتُغضب صُحبة الشر ،لأنه " ينبغى أن يُطاع الله أكثر من الناس " ( أع 5 : 29 ) ، وهو أول طريق لنيل الخلاص .
+ وأبتعد عن كل ما يُسئ إلى سُمعتك ، وإلى سُمعة القريب أو الغريب من حولك .
+ فباعد رجلك عن البيئة الفاسدة ، وعن كل الأمور التى بلا فائدة .
· " لا تدخل فى سبيل الأشرار ، ولا تسر فى طريق الأثمة " ( أم 4 : 14 ) . لأن نهايتهم الهلاك الأرضى والأبدى .
+ ولا تتهاون فى الشر ، مهما بدا محدوداً ، فالخطية لا تتجزأ ، ولا تؤمن المسيحية بصغائر وكبائر فى فعل الشر .
+ بل ان من يخطئ فى ( خطية ) واحدة ، سيصير " مجرماً " فى الكل ( يع 2 : 10 ) ، حتى ولو كانت شتيمة أو كذبة بيضاء كما يدعى البعض .
+ فلا تتساهل مع " كلمة بطالة " ، لأنها ستقود الخاطئ لجهنم ( مت 12 : 36 ) ، ولا تسمع ذماً ، أو إدانة ، أو نقداً ، أو نميمة على أحد ، ومن أى أحد مهما كان مركزه .
+ بل كن إيجابياً ، ووجه الحديث لموضوع آخر ، ولاسيما إلى الأمور الإيجابية فى الناس ، ولا تتكلم أو تسمع قط عن عيوبهم ونقائصهم ، لئلا تدان معهم ،ولئلا تنساق إلى كلام الإدانة مثلهم ، وتغضب الناس والرب .
+ وقال القديس بولس الرسول : " امتنعوا عن كل شبه شر " ( 1 تس 5 : 22 ) ، وليكن هذا شعارك فى العام الجديد .
+ ولاحظ أن " المحبة لا تصنع شراً بالقريب (الجار) " ( رو 13 : 10 ) ، والمحب يريد خلاص كل الناس ، حتى الأعداء .
+ وضرورة الامتناع ، عن التفكير فى الشر ، من القلب ( مت 9 : 4 ) ، واستبداله بفكر صالح ، وتسبيح دائم للمسيح .
· " والإنسان الحكيم يخشى ( الله ) ، ويحيد عن الشر " ( أم 14 : 16 ) ويهرب من البيئة الملوثة روحياً .
+ ولا تَسر فى طريق يؤدى إلى مكان شرير ، أو يدفعك لفعل الشر ، مع أشرار ، بل كن حازماً معهم وحاسماً فى الأمر ، ولا ترافق الأصدقاء الأشرار ، فالأفضل لك أن تكسب الله ، وتُغضب صُحبة الشر ،لأنه " ينبغى أن يُطاع الله أكثر من الناس " ( أع 5 : 29 ) ، وهو أول طريق لنيل الخلاص .
+ وأبتعد عن كل ما يُسئ إلى سُمعتك ، وإلى سُمعة القريب أو الغريب من حولك .
+ فباعد رجلك عن البيئة الفاسدة ، وعن كل الأمور التى بلا فائدة .