كان جارا لنا فى بيت الأسرة كان ملاكا كان ذا احتياجات خاصة كان يقولها دائما لكل اللى بيقابله ربنا معاك كان يقولها الله معاك !!!!!!!!!!
" تشجعوا ، أنا هو ، لا تخافوا " ( مت 14 : 27 )
+ هذا هو صوت الرب إلى كل قلب حيران وخائف وقلق ، من عوامل الزمن ، ومن غدر الأيام ، ومن متاعب الشيخوخة ، ومن الخوف والرعب من الموت والحياة الآخرى ، ومن الإضطهادات ، ومن الحروب والكروب والأوبئة ، وغيرها من متاعب وكوارث الدنيا الكثيرة والمتعددة الأشكال .
+ وما أكثر وعود الرب ، بعدم القلق أو الخوف أو الرعب ، لأنه معنا كل الأيام وإلى انقضاء الدهر ( مت 28 ) .
+ وفى أمتحان للتلاميذ ، تركهم له المجد يصارعون الموج – فى وسط بحيرة طبرية – ثم جاء إليهم ، فى الهزيع الرابع من الليل ( قبل الفجر ) ماشياً – فى الظلام – على سطح المياه ، فاضطربوا وصاحوا قائلين : " إنه خيال " !! ( شيطان ) .
فقال لهم : " تشجعوا أنا هو ( الرب ) لا تخافوا " ، ولكى يتأكد القديس بطرس من أنه هو يسوع ، نزل من السفينة ، ومشى على سطح الماء ، ليأتى إليه ، ولما رأى الريح الشديدة خاف وابتدأ يغرق ، وطلب النجاة من الله .
فأمسك الرب بيده ، وقال له معاتباً : " يا قليل الإيمان ، لماذا شككت " ؟!
ولما دخلا السفينة سكنت الرياح ، وهدأ البحر ( مت 14 : 23 – 33 ) !! .
وبذلك تهدأ الحياة فى عِشرة الله .
+ ولما أنقذ الرب بولس الرسول ، بعد تحطم السفيتة ، ووصل إلى البر بسلام " شكر الله وتشجع " ( أع 28 : 15 ) .
+ فثق ( يا أخى / يا أختى ) أن الرب معك ، فى سفينة حياتك ، فى بحر الحياة المتلاطم الأمواج ( مشاكل العالم ، وصعوبة الحياة ) ، وبعين الإيمان ستراه حتماً ، وستشعر بذراعه القوية تسندك وتعضدك " فتشدد وتشجع " ( تث 31 : 7 ) ، ( يش 1 : 6 ) .
+ وقد لمس داود تشجيع الرب له ، ووجوده معه ، ضد قوات شاول وجبروته .
وهو يقول لك فى كل وقت : " ليتشدد وليتشجع قلبك " ( مز 27 : 14 ) ، ( 31 : 24(
فهل تثق فى وعده هذا ، أم تشك ، كما فعل بطرس ؟! ، فوصفه الرب " بقليل الإيمان " .
+ ولنأخذ الدرس من رجل الله ( داود ) ، الذى غلب الدب والأسد فى صباه ، وغلب جليات الجبار ، بقوة الله ، وغلب الخوف بالإيمان والأتكال الكامل على الله ، وما أعظم تشجيع الله لكل مؤمن وحيد ، ولكل إنسان مُتعَب وقلق ، ولكل مريض ، ولكل ضعيف ومحتاج للعون ، من غوائل الزمن وغدر الأيام والناس .
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم
" تشجعوا ، أنا هو ، لا تخافوا " ( مت 14 : 27 )
+ هذا هو صوت الرب إلى كل قلب حيران وخائف وقلق ، من عوامل الزمن ، ومن غدر الأيام ، ومن متاعب الشيخوخة ، ومن الخوف والرعب من الموت والحياة الآخرى ، ومن الإضطهادات ، ومن الحروب والكروب والأوبئة ، وغيرها من متاعب وكوارث الدنيا الكثيرة والمتعددة الأشكال .
+ وما أكثر وعود الرب ، بعدم القلق أو الخوف أو الرعب ، لأنه معنا كل الأيام وإلى انقضاء الدهر ( مت 28 ) .
+ وفى أمتحان للتلاميذ ، تركهم له المجد يصارعون الموج – فى وسط بحيرة طبرية – ثم جاء إليهم ، فى الهزيع الرابع من الليل ( قبل الفجر ) ماشياً – فى الظلام – على سطح المياه ، فاضطربوا وصاحوا قائلين : " إنه خيال " !! ( شيطان ) .
فقال لهم : " تشجعوا أنا هو ( الرب ) لا تخافوا " ، ولكى يتأكد القديس بطرس من أنه هو يسوع ، نزل من السفينة ، ومشى على سطح الماء ، ليأتى إليه ، ولما رأى الريح الشديدة خاف وابتدأ يغرق ، وطلب النجاة من الله .
فأمسك الرب بيده ، وقال له معاتباً : " يا قليل الإيمان ، لماذا شككت " ؟!
ولما دخلا السفينة سكنت الرياح ، وهدأ البحر ( مت 14 : 23 – 33 ) !! .
وبذلك تهدأ الحياة فى عِشرة الله .
+ ولما أنقذ الرب بولس الرسول ، بعد تحطم السفيتة ، ووصل إلى البر بسلام " شكر الله وتشجع " ( أع 28 : 15 ) .
+ فثق ( يا أخى / يا أختى ) أن الرب معك ، فى سفينة حياتك ، فى بحر الحياة المتلاطم الأمواج ( مشاكل العالم ، وصعوبة الحياة ) ، وبعين الإيمان ستراه حتماً ، وستشعر بذراعه القوية تسندك وتعضدك " فتشدد وتشجع " ( تث 31 : 7 ) ، ( يش 1 : 6 ) .
+ وقد لمس داود تشجيع الرب له ، ووجوده معه ، ضد قوات شاول وجبروته .
وهو يقول لك فى كل وقت : " ليتشدد وليتشجع قلبك " ( مز 27 : 14 ) ، ( 31 : 24(
فهل تثق فى وعده هذا ، أم تشك ، كما فعل بطرس ؟! ، فوصفه الرب " بقليل الإيمان " .
+ ولنأخذ الدرس من رجل الله ( داود ) ، الذى غلب الدب والأسد فى صباه ، وغلب جليات الجبار ، بقوة الله ، وغلب الخوف بالإيمان والأتكال الكامل على الله ، وما أعظم تشجيع الله لكل مؤمن وحيد ، ولكل إنسان مُتعَب وقلق ، ولكل مريض ، ولكل ضعيف ومحتاج للعون ، من غوائل الزمن وغدر الأيام والناس .
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
اذكروا من له كل التعب واذكروا ضعفي في صلواتكم