خواطر فى عيد الختان
تحتفل الكنيسة بعيد ختان الرب يسوع فى جسده فى اليوم الثامن لميلادة المعجزى (و لما تمت ثمانية ايام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى من الملاك قبل ان حبل به في البطن*) وتصلى الكنيسة بالطقس الفرايحى فرحة بهذه المناسبة ويعتبر عيد الختان بداية العهد مع الرب
فقد سقط ادم مخالفا العهد وختن الرب واضعا العهد لان سقوط ادم النفس الحية هو موت اما عهد المسيح الروح المحيية هو الحياة و قد وضع الرب علامة الختان فى العهد القديم كعهد الهى وعلامة تطهير وتدشين للجسد فوقع ابرام العهد الالهى وبنية من بعدة علامة تطهير فى الجسد كتمييز لقبول العهد الالهى تك 17 ( 10 هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني و بينكم و بين نسلك من بعدك يختن منكم كل ذكر* 11 فتختنون في لحم غرلتكم فيكون علامة عهد بيني و بينكم* 12 ابن ثمانية ايام يختن منكم كل ذكر في اجيالكم وليد البيت و المبتاع بفضة من كل ابن غريب ليس من نسلك* 13 يختن ختانا وليد بيتك و المبتاع بفضتك فيكون عهدي في لحمكم عهدا ابديا)
فبختان الجسد وعد الرب بختان القلب فسر الرب فى ملء الزمان بان يتمم العهد الالهى وقبله فى جسدة كبداية للعهد الجديد لان ربنا هو الله الكلمة المتجسد باتحاد لاهوتة بناسوتة بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير فان الرب قبل الختان فى جسده واعطى الاهوت لامحدودية فى الختان فكان العهد الالهى بختان الجسد والقلب تم بطريقة لا محدودية وكانه عهد الرب مع ادم وبنية بلا محدودية المسيح فقد دشن المسيح البشرية استعدادا للعبور بالصليب حتى متى عبر اعتمدنا على اسمة لمغفرة خطايانا بالماء والروح (كولوسى 2 : 11 به ايضا ختنتم ختانا غير مصنوع بيد بخلع جسم خطايا البشرية بختان المسيح*12 مدفونين معه في المعمودية التي فيها اقمتم ايضا معه بايمان عمل الله الذي اقامه من الاموات)
تحتفل الكنيسة بعيد ختان الرب يسوع فى جسده فى اليوم الثامن لميلادة المعجزى (و لما تمت ثمانية ايام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى من الملاك قبل ان حبل به في البطن*) وتصلى الكنيسة بالطقس الفرايحى فرحة بهذه المناسبة ويعتبر عيد الختان بداية العهد مع الرب
فقد سقط ادم مخالفا العهد وختن الرب واضعا العهد لان سقوط ادم النفس الحية هو موت اما عهد المسيح الروح المحيية هو الحياة و قد وضع الرب علامة الختان فى العهد القديم كعهد الهى وعلامة تطهير وتدشين للجسد فوقع ابرام العهد الالهى وبنية من بعدة علامة تطهير فى الجسد كتمييز لقبول العهد الالهى تك 17 ( 10 هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني و بينكم و بين نسلك من بعدك يختن منكم كل ذكر* 11 فتختنون في لحم غرلتكم فيكون علامة عهد بيني و بينكم* 12 ابن ثمانية ايام يختن منكم كل ذكر في اجيالكم وليد البيت و المبتاع بفضة من كل ابن غريب ليس من نسلك* 13 يختن ختانا وليد بيتك و المبتاع بفضتك فيكون عهدي في لحمكم عهدا ابديا)
فبختان الجسد وعد الرب بختان القلب فسر الرب فى ملء الزمان بان يتمم العهد الالهى وقبله فى جسدة كبداية للعهد الجديد لان ربنا هو الله الكلمة المتجسد باتحاد لاهوتة بناسوتة بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير فان الرب قبل الختان فى جسده واعطى الاهوت لامحدودية فى الختان فكان العهد الالهى بختان الجسد والقلب تم بطريقة لا محدودية وكانه عهد الرب مع ادم وبنية بلا محدودية المسيح فقد دشن المسيح البشرية استعدادا للعبور بالصليب حتى متى عبر اعتمدنا على اسمة لمغفرة خطايانا بالماء والروح (كولوسى 2 : 11 به ايضا ختنتم ختانا غير مصنوع بيد بخلع جسم خطايا البشرية بختان المسيح*12 مدفونين معه في المعمودية التي فيها اقمتم ايضا معه بايمان عمل الله الذي اقامه من الاموات)