[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كن شديداً فى الضيقة . لا تجعل الضيقة .تحطمك ،
إنما حطمها أنت بإيمانك .
إن الزجاجة إذا وقعت على صخرة ، لا تحطم الصخرة ،
وإنما تتحطم الزجاجة .كن إذن صخرة..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن حوربت بأن الله ليس معك ، قل لنفسك : كلا ، إنه معى ،
ولكننى أنا الذى لا أدرك وجوده .
العيب إذن فينا ، وليس فى عدم وجوده.
لا تتضايق إن كان إدراكك ضعيفاً لوجود الله فى حياتك .
إنما عليك إن تصلى وتقول [أعن يارب ضعف إيمانى ]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا يكفى بأن يكون الله معك ،، إنما كن أنت أيضاً معه ،
بكل القلب والفكر والحواس والإرادة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إفتح قلبك لله ، وهو يملؤه حباً . وافتح ذهنك له ،
وهو يضع فيه أجمل الأحاديث .
عش معه بكيانك ، يفض عليك من مواهبه ونعمه وقوته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقت الضيق ، هو وقت الإحتياج إلى الله . وفيه تشعر بوجود الله ،
أكثر مما تشعر فى وقت الراحة أو المتعة .
تشعر فى الضيقة بيد الله كيف تتدخل وتعمل وتنقذ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اننا نتمتع بوجود الله فى وقت الضيقة ..
ونحس وجوده ونطلب وجوده ونلمس جوده ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أنت لا تدرى متى يطرق الله على بابك .
كل ما تدريه أنك أن سمعت صوته لا تقسى قلبك ،
بل تفتح بابك مباشرة ، وتقول له فى حب : تعال أيها الرب .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل أنت تشعر بوجود الله فى حياتك ،
وجوداً يلهب قلبك بالحب ، فتتقد عاطفتك نحو الله باستمرار..؟
إن الذى يحب الله ، ويحب أن يوجد دواماً معه،
لا يكون الله بالنسبة إليه هو إله مناسبات ..!
الذى يحب الرب ، يحب الوجود معه ،
والذى يوجد معه يحبه ..
ويشعر بفرح لا ينطق به لوجوده مع الله .
إننا لا نفكر فى الضيقة ، بل فى الله الذى يحلها .
أما الذى يركز فى الضيقات ، ناسياً وجود الله ، فإنه يتعب .
ما أجمل الوجود مع الله . إنه متعة الروح هنا على الأرض .
وهو أيضاً نعيمها الأبدي فى السماء .
كن شديداً فى الضيقة . لا تجعل الضيقة .تحطمك ،
إنما حطمها أنت بإيمانك .
إن الزجاجة إذا وقعت على صخرة ، لا تحطم الصخرة ،
وإنما تتحطم الزجاجة .كن إذن صخرة..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن حوربت بأن الله ليس معك ، قل لنفسك : كلا ، إنه معى ،
ولكننى أنا الذى لا أدرك وجوده .
العيب إذن فينا ، وليس فى عدم وجوده.
لا تتضايق إن كان إدراكك ضعيفاً لوجود الله فى حياتك .
إنما عليك إن تصلى وتقول [أعن يارب ضعف إيمانى ]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا يكفى بأن يكون الله معك ،، إنما كن أنت أيضاً معه ،
بكل القلب والفكر والحواس والإرادة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إفتح قلبك لله ، وهو يملؤه حباً . وافتح ذهنك له ،
وهو يضع فيه أجمل الأحاديث .
عش معه بكيانك ، يفض عليك من مواهبه ونعمه وقوته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقت الضيق ، هو وقت الإحتياج إلى الله . وفيه تشعر بوجود الله ،
أكثر مما تشعر فى وقت الراحة أو المتعة .
تشعر فى الضيقة بيد الله كيف تتدخل وتعمل وتنقذ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اننا نتمتع بوجود الله فى وقت الضيقة ..
ونحس وجوده ونطلب وجوده ونلمس جوده ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أنت لا تدرى متى يطرق الله على بابك .
كل ما تدريه أنك أن سمعت صوته لا تقسى قلبك ،
بل تفتح بابك مباشرة ، وتقول له فى حب : تعال أيها الرب .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل أنت تشعر بوجود الله فى حياتك ،
وجوداً يلهب قلبك بالحب ، فتتقد عاطفتك نحو الله باستمرار..؟
إن الذى يحب الله ، ويحب أن يوجد دواماً معه،
لا يكون الله بالنسبة إليه هو إله مناسبات ..!
الذى يحب الرب ، يحب الوجود معه ،
والذى يوجد معه يحبه ..
ويشعر بفرح لا ينطق به لوجوده مع الله .
إننا لا نفكر فى الضيقة ، بل فى الله الذى يحلها .
أما الذى يركز فى الضيقات ، ناسياً وجود الله ، فإنه يتعب .
ما أجمل الوجود مع الله . إنه متعة الروح هنا على الأرض .
وهو أيضاً نعيمها الأبدي فى السماء .