النهاردة حضرت اجتماع ابونا ارميا واتكلم عن الاضطهاد وبركاته وقال ان بركات الاضطهاد كتييييييييير بس فيه نقاط مهمة حكتبها
اولا:الرجوع لله
فياما ناس بتوب وبترجع بسبب الاضطهاد وخصوصا انها بتحس ان الحياة والعالم فانية وكله باطل وقبض الريح وطبعا فاكرين شعب اسرائيل والعبودية القاسية اللى شافوها ف ارض مصرولولا العبودية دى مكانوش صرخوا لربنا لان دايما الالم بيفكرنا بربنا
ثانيا:الامتحان
زى ماربنا بالاضطهاد بيرجع النفوس البعيدة كمان بالاضطهادبيمتحن النفوس اللى بتحبه وطبعا الامتحان امثلته كتير ف الكتاب المقدس زى امتحان ربنا ليوسف الصديق وكمان فيه امتحان حلو قوى يمكن كلنا مبنا خدش بالنا منه وهو امتحان ربنا لاليشع النبى لما جه تلميذ اليشع وهو جيحزى وقاله ان جيوش كتيرة جاية تحاربك ا
وحتقتلنا فوقف جيحزى امام الله وقاله افتح يارب عينى الغلام ليعلم ان الذين معنا اكثر من اللذين علينا فرأى جيحزى ربوات والوف من الملائكة تملأ الجبل
ثالثا:احساس الله بنا
فقال الرب لموسى(انى قد رأيت مذلة شعبى الذى فى مصر وسمعت صراخهم من اجل مسخريهم إنى علمت اوجاعهم)خر7:3
رابعا:البعد عن الشر
اكيد كل اللى حيشوف الاضطهاد حيحس ان ممكن ف اى لحظة عمره ينتهى وطبعا بيحاول يكون كويس ويسيب اى شرلانه ممكن ببساطة ف يوم ميلاقيش نفسه هنا
خامسا:التعلق بالحياة الابدية
ابونا قال مقولة حلوة(المسيحية خط يوازيها خط الالم وف السما يتشال خط الالم ويتحط خط الفرح الى الابد)
وقال يوحنا الانجيلى(إنكم ستبكون وينوحون والعالم يفرح أنتم ستحزنون ولكن حزنكم يتحول الى فرح)يو20:16
خامسا:نتعلم الصبر
اذكروا الايام السالفة التى فيها بعدما أنرتم صبرتم على مجاهدة الالام كثيرة(عب32:10)
(لانه اى مجد هو إن كنتم تلطمون مخطئين فتصبرون؟بل إن كنتم تتألمون عاملين الخير فتصبرون فهذا فضل عند الله)1بط20:2
سابعا:الاجر السمائى
وأنه بضيقات كثيرة ينبغى أن ندخل ملكوت الله
ثامنا:التعزية والقوة
وأما هم فذهبوا فرحين من امام المجمع لانهم حسبوا مستاهلين ان يهانوا من اجل اسمه(41:5)
وفى اعمال 24:12 يقول وأما كلمة الله فكانت تنمو وتزداد
على الرغم ان بداية هذا الاصحاح هو مقتل يعقوب الرسول
ولكن هذا يثبت ان بداية الاضطهاد تكون نهايته بركة ونمو لكلمة الله
فلا نخاف من الاضطهاد لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون ربنا يرحم ويهدى
اولا:الرجوع لله
فياما ناس بتوب وبترجع بسبب الاضطهاد وخصوصا انها بتحس ان الحياة والعالم فانية وكله باطل وقبض الريح وطبعا فاكرين شعب اسرائيل والعبودية القاسية اللى شافوها ف ارض مصرولولا العبودية دى مكانوش صرخوا لربنا لان دايما الالم بيفكرنا بربنا
ثانيا:الامتحان
زى ماربنا بالاضطهاد بيرجع النفوس البعيدة كمان بالاضطهادبيمتحن النفوس اللى بتحبه وطبعا الامتحان امثلته كتير ف الكتاب المقدس زى امتحان ربنا ليوسف الصديق وكمان فيه امتحان حلو قوى يمكن كلنا مبنا خدش بالنا منه وهو امتحان ربنا لاليشع النبى لما جه تلميذ اليشع وهو جيحزى وقاله ان جيوش كتيرة جاية تحاربك ا
وحتقتلنا فوقف جيحزى امام الله وقاله افتح يارب عينى الغلام ليعلم ان الذين معنا اكثر من اللذين علينا فرأى جيحزى ربوات والوف من الملائكة تملأ الجبل
ثالثا:احساس الله بنا
فقال الرب لموسى(انى قد رأيت مذلة شعبى الذى فى مصر وسمعت صراخهم من اجل مسخريهم إنى علمت اوجاعهم)خر7:3
رابعا:البعد عن الشر
اكيد كل اللى حيشوف الاضطهاد حيحس ان ممكن ف اى لحظة عمره ينتهى وطبعا بيحاول يكون كويس ويسيب اى شرلانه ممكن ببساطة ف يوم ميلاقيش نفسه هنا
خامسا:التعلق بالحياة الابدية
ابونا قال مقولة حلوة(المسيحية خط يوازيها خط الالم وف السما يتشال خط الالم ويتحط خط الفرح الى الابد)
وقال يوحنا الانجيلى(إنكم ستبكون وينوحون والعالم يفرح أنتم ستحزنون ولكن حزنكم يتحول الى فرح)يو20:16
خامسا:نتعلم الصبر
اذكروا الايام السالفة التى فيها بعدما أنرتم صبرتم على مجاهدة الالام كثيرة(عب32:10)
(لانه اى مجد هو إن كنتم تلطمون مخطئين فتصبرون؟بل إن كنتم تتألمون عاملين الخير فتصبرون فهذا فضل عند الله)1بط20:2
سابعا:الاجر السمائى
وأنه بضيقات كثيرة ينبغى أن ندخل ملكوت الله
ثامنا:التعزية والقوة
وأما هم فذهبوا فرحين من امام المجمع لانهم حسبوا مستاهلين ان يهانوا من اجل اسمه(41:5)
وفى اعمال 24:12 يقول وأما كلمة الله فكانت تنمو وتزداد
على الرغم ان بداية هذا الاصحاح هو مقتل يعقوب الرسول
ولكن هذا يثبت ان بداية الاضطهاد تكون نهايته بركة ونمو لكلمة الله
فلا نخاف من الاضطهاد لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون ربنا يرحم ويهدى