طبعا فاكرين المهندس فوريس اللى كان سبب انتشار المسيحيةفى اليابان
ومن ضمن ما قام به انه اخذ حق تصنيع مرهم يعالج الاحتقان ويسكن الالم اسمه مرهم (مينثولاتم)ولكنه اشتهر بعد ذلك باسم مرهم يسوع لان فوريس بنى مصنعا نموذجيا لتصنيع هذا المرهم ووظف مئات العمال وكان يطبع على العبوة ورقة بها قصة عن الرب يسوع ليساعد الناس فى كل انحاء اليابان ان تسمع عن الرب يسوع
من اعظم تأثير هؤلاء المسيحيون على اليابانيين أن المسيحين علموهم غدارة الاعمال بأمانة التزام ونزاهة فقد كانت الرشوة والفساد منتشرة قبل ذلك
ولكن فوريس طبق المبادىء المسيحية فى كل تعاملاته مع الناس وكان أصحاب المصانع الاخرى يطلبون منه أن يحدثهم عن سر نجاحه فكان يكلمهم عن الرب يسوع ومبادىء الانجيل وهكذا استطاع إ نسان علمانى عادى ان يشهد لله بأمانه رغم أنه بلا أى مركز كنسى
(أنتم نور العالم لا يمكن ان تخفى مدينه كائنة على جبل ولا يوقدون سراجا ويضعونه تحت المكيال بل يضعونه على المنارة فيضىء لجميع الذين ف البيت فليضىء نوركم قدام الناس لكى يروا اعمالكم الحسنه ويمجدوا أباكم الذى ف السموات)
ومن ضمن ما قام به انه اخذ حق تصنيع مرهم يعالج الاحتقان ويسكن الالم اسمه مرهم (مينثولاتم)ولكنه اشتهر بعد ذلك باسم مرهم يسوع لان فوريس بنى مصنعا نموذجيا لتصنيع هذا المرهم ووظف مئات العمال وكان يطبع على العبوة ورقة بها قصة عن الرب يسوع ليساعد الناس فى كل انحاء اليابان ان تسمع عن الرب يسوع
من اعظم تأثير هؤلاء المسيحيون على اليابانيين أن المسيحين علموهم غدارة الاعمال بأمانة التزام ونزاهة فقد كانت الرشوة والفساد منتشرة قبل ذلك
ولكن فوريس طبق المبادىء المسيحية فى كل تعاملاته مع الناس وكان أصحاب المصانع الاخرى يطلبون منه أن يحدثهم عن سر نجاحه فكان يكلمهم عن الرب يسوع ومبادىء الانجيل وهكذا استطاع إ نسان علمانى عادى ان يشهد لله بأمانه رغم أنه بلا أى مركز كنسى
(أنتم نور العالم لا يمكن ان تخفى مدينه كائنة على جبل ولا يوقدون سراجا ويضعونه تحت المكيال بل يضعونه على المنارة فيضىء لجميع الذين ف البيت فليضىء نوركم قدام الناس لكى يروا اعمالكم الحسنه ويمجدوا أباكم الذى ف السموات)