ده كان عنوان عظة ابونا بيشوى امبارح
كان عن انجيل مرقس الاصحاح السادس: و هى قصة موت يوحنا المعمدان
و كان بيقول ان يوحنا كان بيمثل صوت الحق الدى لا يموت و كان دايما يقول لهيرودس انه لا يحل له ان يأخذ زوجة اخيه له
اول ما اتى فى الاصحاح انه كان "يوم موافق" اى يوم موافق للشر الذى سيحدث فيه
و بدل من تسبيح و شكر لربنا فى يوم ميلاده عمل بيلاطس حفلة و رقص و شرب و بذلك كان يوم موافق للشر
و هنا هنتكلم عن نقطتين:
الأولى : و هى الصوت القائل لا يحل لك
لا يحل لك ان نبيع قلبك ز فكرك لأمور تافهة و لا تساوى شىء
لا يحل لك ان تبيع الهك
لا يحل لك ان ترتدى اشياء مثيرة
لا يحل لك ان تعرى اى احد بانتقادك له و نميمتك عليه
و الثانيه :احذر
احذر الا تسمع صوت الحق داخلك و هو صوت الروح القدس
احذر الا ترجع و تتوب
احذر ان تستمر فى بعدك و خطيتك
احذر ان تقتل صوت الحق بداخلك مثل هيرودس و تدفنه
احذر ان تنزل لمستوى الخطية و لا تستطيع الرجوع
طبعا مش بالضبط دى الوعظة بس انا حاولت احولها لنقط على قد فهمى
سامحونى على اختصارى للوعظة بس انا باحاول افادة اخواتى و لو بالقلبل
كان عن انجيل مرقس الاصحاح السادس: و هى قصة موت يوحنا المعمدان
و كان بيقول ان يوحنا كان بيمثل صوت الحق الدى لا يموت و كان دايما يقول لهيرودس انه لا يحل له ان يأخذ زوجة اخيه له
اول ما اتى فى الاصحاح انه كان "يوم موافق" اى يوم موافق للشر الذى سيحدث فيه
و بدل من تسبيح و شكر لربنا فى يوم ميلاده عمل بيلاطس حفلة و رقص و شرب و بذلك كان يوم موافق للشر
و هنا هنتكلم عن نقطتين:
الأولى : و هى الصوت القائل لا يحل لك
لا يحل لك ان نبيع قلبك ز فكرك لأمور تافهة و لا تساوى شىء
لا يحل لك ان تبيع الهك
لا يحل لك ان ترتدى اشياء مثيرة
لا يحل لك ان تعرى اى احد بانتقادك له و نميمتك عليه
و الثانيه :احذر
احذر الا تسمع صوت الحق داخلك و هو صوت الروح القدس
احذر الا ترجع و تتوب
احذر ان تستمر فى بعدك و خطيتك
احذر ان تقتل صوت الحق بداخلك مثل هيرودس و تدفنه
احذر ان تنزل لمستوى الخطية و لا تستطيع الرجوع
طبعا مش بالضبط دى الوعظة بس انا حاولت احولها لنقط على قد فهمى
سامحونى على اختصارى للوعظة بس انا باحاول افادة اخواتى و لو بالقلبل