كانت القديسة تعيش في اسيا الصغري مع زوجها أنطونيوس وابنهما ملاسيبوس البالغ من العمر ثلاث عشرة سنةوكانوا مسيحيين مؤمنين ومواظبين علي حضور اجتماعات المسيحيين التي كانت قد ابتدات ان تكون في العلانية منذ تولي قسطنطين الملك البار المسيحي الحكم علي الدوله الرومانية واعلانه مرسوم التسامح الديني ولكن بعد وفاة ذلك الملك البار أتي بعده ملكا كافر جاحدا يدعي يوليانوس فأثار الاضطهاد علي المسيحيين وقبض علي كثير من كبار المسيحين من أساقفة وفسوس وكثير من المؤمنين أيضا وعندما وشي بهؤلاء القديسين المؤمنين قبض عليهم وحاول معهم أن يتركوا الايمان المسيحي ويعبدون الاوثان ولكنهم رفضو بشدة فتوعدهم بالعذاب الشديد بانواع كثيرة ولكنهم رفضوا كل الوعود واستحقروها وهزءوا بكل تواعدته وتهديداته باشد انواع العذاب والتعذيب فاستشاط الوالي غضبا وامر بتعذيبهم باشد انواع العذاب فعذبوا
بوحشية وفسوة واما هم فكانوا يرددون اسم يسوع المسيحبتكرار ويسبحوه ويطلبون معونته الي أن صعدت ارواحهم ونالوا اكليل الشهادة في سنه361 ميلادية وتعيد الكنيسة الغربية لهم في 7 نوفمبر
القديسة كارينا التي من مصر
ورد في قصة استشهاد القديس مار بيفام الجندي الذي استشهد في مدينه طما
اسماء قديسين شهداء اخرين هما القديسان ارنا وكارينا
بركتهم تكون معنا امين
بوحشية وفسوة واما هم فكانوا يرددون اسم يسوع المسيحبتكرار ويسبحوه ويطلبون معونته الي أن صعدت ارواحهم ونالوا اكليل الشهادة في سنه361 ميلادية وتعيد الكنيسة الغربية لهم في 7 نوفمبر
القديسة كارينا التي من مصر
ورد في قصة استشهاد القديس مار بيفام الجندي الذي استشهد في مدينه طما
اسماء قديسين شهداء اخرين هما القديسان ارنا وكارينا
بركتهم تكون معنا امين