كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح
+ مع المسيح لا يفقد احد رجائه مع صفات الله الجميلة لا يفقد احد رجائه
الرجاء هو نافذة من نور يشرق على النفس التى يضغطها الظلام
+
خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت ظروف الحياة ، مهما تعقدت الأمور
أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ، مهما ظهر لك كل شىء أنه
مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ، يحبك وأنت بار وأنت
خاطئ
+ إن النعمة الإلهية عندما ترفرف بأجنحتها على الإنسان تطرد عنه كل كدر وحزن وقلق وتبلسم قلبه ببلسمها الذى لا يوصف.
+ ليتنا بدلاً من أن ننظر إلي الحاضر المتعب الذي أمامنا ، ننظر بعين الرجاء إلي المستقبل المبهج الذى في يد الله
الرجاء يمنع الخوف ، ويمنع القلق و الاضطراب ، و يبعث الاطمئنان .
بل أننا نكون " فرحين في الرجاء " ( رو 12: 12)
+ الذي لا يستطيعه الضعف البشري ، تقدر عليه قوة الله . و الذي لا تستطيعه حكمه الناس ، تقدرون عليه حكمه الله .
الرجاء هو ينبوع من فرح يعزى النفس التى يضغطها الكأبة
+
أنت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين الناس ومحتقر
منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل إليها ريحاً
فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله .
+
مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك رجاء
أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ،
لعلها تثمر فيما بعد .
+ الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر
التى لم تلد ، حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها "
ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً
خربة " (اش 54(
+ إن كنت مصلوبًا وبخاصة من أجل الحق أو من أجل
الإيمان ، فاعرف أن كل ألم تقاسيه هو محسوب عند الله ، له إكليله فى السماء
وبركته على الأرض .
+ لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ
القرارات ، فالله ليس عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا
يتأخر ، فهو إله الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت
المناسب الذى تحدده حكمته .
+ أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وأنت فى حالة تذمر واضطراب ، أنتظر وأنت قوى القلب واثق فى قراراته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .
+
ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن قام عليك جيش
فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا . الحرب للرب،
يقاتل عنكم وانتم تصمتون .
+ لا تنظر إلى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .
+
أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا يتركك ، وأنت مع
الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد وتنزل عليك ، وتقول
معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح . فكل باب مغلق له عند
الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الأبواب المغلقة .
+ سيظل يسوع فاتحًا ذراعيه باستمرار لأنه يريد نفسك التى مات عنها لكى يحتضنها.
+
الله قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا ، ولكنه فى نفس الوقت يأمر القوات
السمائية أن تقف معنا وتحمينا . ونحن نغنى مع أليشع النبى الذى اجتاز نفس
التجربة ونقول : "إن الذين معنا أكثر من الذين علينا " ويقول الرب لكل واحد
منا :
" لا تخش من خوف الليل ، ولا من سهم يطير فى النهار . يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك " .
+
ما دامت الحرب للرب ، اعتمد عليه إذاً وليكن رجاؤك فيه ، مهما وقفت ضدك
خطية أو شهوة ، تجربة أو مشكلة ، ومهما وقف ضدك الناس الأشرار .
+
الله قادر أن يشفيك من الأمراض المستعصية ، مهما بدا لك وللناس انه معقد ،
فالله يقدم لك الرجاء " كل شىء مستطاع للمؤمن " بلا حدود ، فلا يوجد عند
الله حدود للرجاء ، بل أطلب المستحيل مع الله بشرط أن تفعل أنت الممكن .
+ ثق أنك لست وحدك . أنت مُحاط بمعونة إلهية وقوات سمائية تحيط بك ، وقديسون يشفعون فيك
+ لا تنظر إلى المشكلة ، إنما إلى الله الذى يحلها . شعورك بأن الله واقف معك فى
مشكلتك يمنحك رجاء وقوة .
+ إن الله لا يمنع الشدة عن أولاده ولا يمنع التجربة والضيقة ، ولكنه يعطى انتصارًا على الشدائد ويعطى احتمالاً وحلاً.
تأكد إن بعد هذه الضيقات سيعطى الله النعمة لان كل نعمه تتقدمها محنه +
فسلم
أمورك له فهو صادق فى وعده ( لا أهملك ولا أتركك , إن نسيت الأم رضيعها
أنا لا أنساكم ) متضايقين ولكن غير يائسين ملقين كل همكم عليه لأنه يهتم
بكم
. ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحــــب +
+ مع المسيح لا يفقد احد رجائه مع صفات الله الجميلة لا يفقد احد رجائه
الرجاء هو نافذة من نور يشرق على النفس التى يضغطها الظلام
+
خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت ظروف الحياة ، مهما تعقدت الأمور
أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ، مهما ظهر لك كل شىء أنه
مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ، يحبك وأنت بار وأنت
خاطئ
+ إن النعمة الإلهية عندما ترفرف بأجنحتها على الإنسان تطرد عنه كل كدر وحزن وقلق وتبلسم قلبه ببلسمها الذى لا يوصف.
+ ليتنا بدلاً من أن ننظر إلي الحاضر المتعب الذي أمامنا ، ننظر بعين الرجاء إلي المستقبل المبهج الذى في يد الله
الرجاء يمنع الخوف ، ويمنع القلق و الاضطراب ، و يبعث الاطمئنان .
بل أننا نكون " فرحين في الرجاء " ( رو 12: 12)
+ الذي لا يستطيعه الضعف البشري ، تقدر عليه قوة الله . و الذي لا تستطيعه حكمه الناس ، تقدرون عليه حكمه الله .
الرجاء هو ينبوع من فرح يعزى النفس التى يضغطها الكأبة
+
أنت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين الناس ومحتقر
منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل إليها ريحاً
فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله .
+
مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك رجاء
أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ،
لعلها تثمر فيما بعد .
+ الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر
التى لم تلد ، حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها "
ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً
خربة " (اش 54(
+ إن كنت مصلوبًا وبخاصة من أجل الحق أو من أجل
الإيمان ، فاعرف أن كل ألم تقاسيه هو محسوب عند الله ، له إكليله فى السماء
وبركته على الأرض .
+ لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ
القرارات ، فالله ليس عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا
يتأخر ، فهو إله الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت
المناسب الذى تحدده حكمته .
+ أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وأنت فى حالة تذمر واضطراب ، أنتظر وأنت قوى القلب واثق فى قراراته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .
+
ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن قام عليك جيش
فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا . الحرب للرب،
يقاتل عنكم وانتم تصمتون .
+ لا تنظر إلى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .
+
أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا يتركك ، وأنت مع
الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد وتنزل عليك ، وتقول
معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح . فكل باب مغلق له عند
الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الأبواب المغلقة .
+ سيظل يسوع فاتحًا ذراعيه باستمرار لأنه يريد نفسك التى مات عنها لكى يحتضنها.
+
الله قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا ، ولكنه فى نفس الوقت يأمر القوات
السمائية أن تقف معنا وتحمينا . ونحن نغنى مع أليشع النبى الذى اجتاز نفس
التجربة ونقول : "إن الذين معنا أكثر من الذين علينا " ويقول الرب لكل واحد
منا :
" لا تخش من خوف الليل ، ولا من سهم يطير فى النهار . يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك " .
+
ما دامت الحرب للرب ، اعتمد عليه إذاً وليكن رجاؤك فيه ، مهما وقفت ضدك
خطية أو شهوة ، تجربة أو مشكلة ، ومهما وقف ضدك الناس الأشرار .
+
الله قادر أن يشفيك من الأمراض المستعصية ، مهما بدا لك وللناس انه معقد ،
فالله يقدم لك الرجاء " كل شىء مستطاع للمؤمن " بلا حدود ، فلا يوجد عند
الله حدود للرجاء ، بل أطلب المستحيل مع الله بشرط أن تفعل أنت الممكن .
+ ثق أنك لست وحدك . أنت مُحاط بمعونة إلهية وقوات سمائية تحيط بك ، وقديسون يشفعون فيك
+ لا تنظر إلى المشكلة ، إنما إلى الله الذى يحلها . شعورك بأن الله واقف معك فى
مشكلتك يمنحك رجاء وقوة .
+ إن الله لا يمنع الشدة عن أولاده ولا يمنع التجربة والضيقة ، ولكنه يعطى انتصارًا على الشدائد ويعطى احتمالاً وحلاً.
تأكد إن بعد هذه الضيقات سيعطى الله النعمة لان كل نعمه تتقدمها محنه +
فسلم
أمورك له فهو صادق فى وعده ( لا أهملك ولا أتركك , إن نسيت الأم رضيعها
أنا لا أنساكم ) متضايقين ولكن غير يائسين ملقين كل همكم عليه لأنه يهتم
بكم
. ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحــــب +