كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح 829894
ادارة المنتدي كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح 829894
ادارة المنتدي كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


    كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح

    عاشق تماف ايرينى(امى)
    عاشق تماف ايرينى(امى)
    خادم مشرف
    خادم مشرف


    عدد المساهمات : 1954
    تاريخ التسجيل : 21/10/2009

    كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح Empty كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح

    مُساهمة من طرف عاشق تماف ايرينى(امى) السبت أغسطس 13, 2011 2:04 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    كلمات رجـــاء وتعزيــــة وفــــرح
    + مع المسيح لا يفقد احد رجائه مع صفات الله الجميلة لا يفقد احد رجائه
    الرجاء هو نافذة من نور يشرق على النفس التى يضغطها الظلام

    +
    خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت ظروف الحياة ، مهما تعقدت الأمور
    أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ، مهما ظهر لك كل شىء أنه
    مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ، يحبك وأنت بار وأنت
    خاطئ

    + إن النعمة الإلهية عندما ترفرف بأجنحتها على الإنسان تطرد عنه كل كدر وحزن وقلق وتبلسم قلبه ببلسمها الذى لا يوصف.

    + ليتنا بدلاً من أن ننظر إلي الحاضر المتعب الذي أمامنا ، ننظر بعين الرجاء إلي المستقبل المبهج الذى في يد الله
    الرجاء يمنع الخوف ، ويمنع القلق و الاضطراب ، و يبعث الاطمئنان .
    بل أننا نكون " فرحين في الرجاء " ( رو 12: 12)

    + الذي لا يستطيعه الضعف البشري ، تقدر عليه قوة الله . و الذي لا تستطيعه حكمه الناس ، تقدرون عليه حكمه الله .
    الرجاء هو ينبوع من فرح يعزى النفس التى يضغطها الكأبة

    +
    أنت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين الناس ومحتقر
    منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل إليها ريحاً
    فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله .

    +
    مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ، فهناك رجاء
    أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع زبلاً ،
    لعلها تثمر فيما بعد .

    + الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر
    التى لم تلد ، حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها "
    ترنمى أيتها العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً
    خربة " (اش 54(

    + إن كنت مصلوبًا وبخاصة من أجل الحق أو من أجل
    الإيمان ، فاعرف أن كل ألم تقاسيه هو محسوب عند الله ، له إكليله فى السماء
    وبركته على الأرض .


    + لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ
    القرارات ، فالله ليس عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا
    يتأخر ، فهو إله الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت
    المناسب الذى تحدده حكمته .

    + أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وأنت فى حالة تذمر واضطراب ، أنتظر وأنت قوى القلب واثق فى قراراته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .

    +
    ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن قام عليك جيش
    فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا . الحرب للرب،
    يقاتل عنكم وانتم تصمتون .

    + لا تنظر إلى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .

    +
    أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا يتركك ، وأنت مع
    الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد وتنزل عليك ، وتقول
    معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح . فكل باب مغلق له عند
    الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الأبواب المغلقة .
    + سيظل يسوع فاتحًا ذراعيه باستمرار لأنه يريد نفسك التى مات عنها لكى يحتضنها.

    +
    الله قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا ، ولكنه فى نفس الوقت يأمر القوات
    السمائية أن تقف معنا وتحمينا . ونحن نغنى مع أليشع النبى الذى اجتاز نفس
    التجربة ونقول : "إن الذين معنا أكثر من الذين علينا " ويقول الرب لكل واحد
    منا :
    " لا تخش من خوف الليل ، ولا من سهم يطير فى النهار . يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك " .

    +
    ما دامت الحرب للرب ، اعتمد عليه إذاً وليكن رجاؤك فيه ، مهما وقفت ضدك
    خطية أو شهوة ، تجربة أو مشكلة ، ومهما وقف ضدك الناس الأشرار .

    +
    الله قادر أن يشفيك من الأمراض المستعصية ، مهما بدا لك وللناس انه معقد ،
    فالله يقدم لك الرجاء " كل شىء مستطاع للمؤمن " بلا حدود ، فلا يوجد عند
    الله حدود للرجاء ، بل أطلب المستحيل مع الله بشرط أن تفعل أنت الممكن .

    + ثق أنك لست وحدك . أنت مُحاط بمعونة إلهية وقوات سمائية تحيط بك ، وقديسون يشفعون فيك

    + لا تنظر إلى المشكلة ، إنما إلى الله الذى يحلها . شعورك بأن الله واقف معك فى
    مشكلتك يمنحك رجاء وقوة .

    + إن الله لا يمنع الشدة عن أولاده ولا يمنع التجربة والضيقة ، ولكنه يعطى انتصارًا على الشدائد ويعطى احتمالاً وحلاً.

    تأكد إن بعد هذه الضيقات سيعطى الله النعمة لان كل نعمه تتقدمها محنه +

    فسلم
    أمورك له فهو صادق فى وعده ( لا أهملك ولا أتركك , إن نسيت الأم رضيعها
    أنا لا أنساكم ) متضايقين ولكن غير يائسين ملقين كل همكم عليه لأنه يهتم
    بكم

    . ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحــــب +


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 8:33 am