توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر 829894
ادارة المنتدي توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر 829894
ادارة المنتدي توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


    توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر

    عاشق تماف ايرينى(امى)
    عاشق تماف ايرينى(امى)
    خادم مشرف
    خادم مشرف


    عدد المساهمات : 1954
    تاريخ التسجيل : 21/10/2009

    توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر Empty توقعات بنهاية العالم في 26 سبتمبر الجاري عقب زلزال مدمر

    مُساهمة من طرف عاشق تماف ايرينى(امى) الخميس سبتمبر 15, 2011 12:12 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    كتبت: دعاء الأعرج
    الأربعاء, 14 سبتمبر 2011

    من حين لآخر تطفو على السطح نظرية "نهاية العالم"، ولعل أفلام هوليود
    الشهيرة تعج بالأمثلة على مثل هذا الحدث الذي يثير الجدل لدى العلماء
    الكثير من المتابعين، والنظرية قائمة على إمكانية تعرض الأرض للتدمير بفعل
    زلزال مميت سيضرب الكثير من السواحل والدول، وفي الأيام الأخيرة انتشر على
    مواقع التواصل الاجتماعي وبخاصة "اليوتيوب" فيديو لبروفيسور يدعى ألكسندر
    ريبروف يتحدث خلاله عن أن مذنباً يسمى "الينين" سيصدم في الكرة الأرضية
    بتاريخ 26 سبتمبر 2011 مما سيسبب زلزالاً كبيراً يهدد وجود العالم بأكمله،
    وهو ما دفع الكثير من مرتادي شبكة الإنترنت للتعبير عن تخوفهم، بل أن بعضهم
    ذهب للقول إنه "يوم القيامة" لا محالة.

    وأشار البروفيسور ريبروف إلى ثلاثة تواريخ كان المذنب فيها على استقامة
    واحدة مع الأرض والشمس وحدثت زلازل كبيرة، وهي زلزال 27 فبراير 2010 في
    تشيلي، و4 سبتمبر 2010 في نيوزلندا، و11 مارس 2011 في اليابان. وكشف ريبروف
    أن المذنب خلال هذه التواريخ الثلاثة كان بعيدًا إلى حد ما عن الأرض، لكنه
    في 26 سبتمبر الجاري سيكون على استقامة واحدة معها، وأكثر قرب من ذي قبل.
    ورغم استبعاد العديد من الفلكيين والعلماء لهذا الأمر، إلا أنه كلما اقترب
    التاريخ المحدد ازدادت وزيرة الإشاعات للدرجة التي اعتد المشاهدين على
    رؤيتها في الأفلام والكتب والروايات التي تقول إن "نهاية العالم" وشيكة.
    علماً أن قصة "نهاية العالم" ليست مفهوماً حديثاً، بل أنها تتداول في كافة
    الديانات والمفاهيم الفلسفية والفلكية ويوجد عنها شروحات مطولة في كتب
    الأساطير والميثولوجيا الإغريقية والشمالية، كما يستعمل المفهوم في الفن
    وعلم الخيال، وهو علم قائم بحد ذاته يسمى الإسكاتولوجيا.
    مذنب إلينين يهدد كوكب الأرض في 26-9-2011
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    وعودة إلى قصة المذنب "الينين" Elenin الذي تثار إشاعات حول إمكانية
    اصطدامه بالكرة الأرضية، فهو مذنب اكتشف على يد مراقب روسي، يوم 10 ديسمبر
    2010، لكن تعاظم الإشاعات حول قرب نهاية العالم من خلال المذنب المذكر،
    دفعت وكالة ناسا لعلوم الفضاء إلى التدخل ونشرت بياناً توضيحياً أكدت خلاله
    على لسان دون يومانس، الخبير في الوكالة والذي يعمل في مختبر الدفع النفاث
    في باسادينا بولاية كاليفورنيا الأميركية، على أن ما يثير من معلومات حول
    احتمالية تدمير الأرض عبر مذنب الينين عار عن الصحة، فهو لن يشكل تهديداً
    على الأرض كما يتداول في وسائل الإعلام.
    وبين يومانس أن اقترب المذنب الينين سيكون بمسافة 22 مليون ميل عن الأرض،
    ولن يشاهد بالعين المجردة، بل سيشاهد فقط عبر التلسكوبات والمناظير بعدها
    سوف يغادر ويذهب بعيدا ليعود إلى موطنه. كذلك قالت ناسا انه يعتبر حدثاً
    فلكياً جميلاً لخبراء و لهواة الفلك لرصده والاستمتاع بمشاهدته لكي يتم
    دراسة وعمل بحوث علميه فلكيه عن المذنبات بشكل عام و مستقبلاً.
    ومن جانبها، أكدت الجمعية الفلكية بمدينة جدة السعودية على لسان رئيسها
    المهندس ماجد أبو زاهرة أن كل ما يشاع حول احتمالية اصطدام المذنب بالأرض
    ليس صحيحاً، موضحاً أن المذنبات لا تمتلك مجالاً مغناطيسياً، كما لا تستطيع
    المجالات المغناطيسية تغيير محور الدوران، أو التسبب في حدوث الزلازل،
    مهما كان حجم المذنب.
    واعتبر رئيس الجمعية الفلكية بجدة أنها فرصة مهمة للفلكيين لرصد ودراسة هذا
    المذنب الذي يتميز بقدومه من منطقة بعيدة للغاية؛ حيث إنه بعد اقترابه من
    الأرض سيعود مرة أخرى إلى أعماق الفضاء، ولن تتاح الفرصة لرصده مرة أخرى
    إلا بعد مرور آلاف السنين.
    كما انتقد د.مسلم شلتوت، رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء ما جاء على لسان
    البروفيسور ريبروف من معلومات حول الكارثة التي ستضع للعالم حداً في 26
    سبتمبر، وتساءل د.شلتوت عن سبب اختيار هذا المذنب بالذات، ليبني ريبروف
    كلامه عليه، في حين أن المجموعة الشمسية مليئة بآلاف المذنبات التي تجوبها.
    وقال د.شلتوت: "إذا كان وجود مذنب على استقامة واحدة مع الأرض والشمس يؤدي
    إلى وقوع زلزال، فالأولى أن يقع عندما يكون القمر على استقامة واحدة معهما،
    خاصة وأنها أثقل بكثير من المذنب، فالقمر كثافته من 3 إلى 4 سنتيمتر مكعب،
    والمذنب 1 سنتيمتر مكعب، لأنه يتكون من ثلج وتراب".
    تسونامى يجتاح اليابان
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    ولعل اللافت هنا أن الكثير من الذين شاهدوا الفيديو، اهتموا بجنسية معده
    البروفيسور بيروف، حيث أشار البعض إلى انه يهودي الجنسية يهدف إلى التشويش
    وإضاعة الوقت في خضم ما تشهده منطقة الشرق الأوسط من تطورات متسارعة،
    منوهين إلى نجمة داود التي ظهرت على الشاشة أثناء عرضه لنظريته التي يؤكد
    صدقها، داعياً العالم إلى التنبه لخطورة ما سيجري.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 7:13 pm