نا من مدينة قنا وهناك حوادث كثيرة لم يلقي عليها الاعلام بضوئه
ولكن من واجبي كقبطي مسيحي ان اذكرها لك:
في شارع الساحل - ميدان بنزايون- مدينة قنا-محافظة قنا
وهذا الشارع بة مجموعة ليست بقليلة من محلات تصليح الاحذية وغالبيتهم من المسيحيين
ومن بينهم عم صليب رجل ثمين الجسم في الخمسينيات من عمرة علي مايبدو من هيئتة
عم صليب يمتلك محلا بسيطا لتصليح الاحذية ويكسب قوت يومة من عملة البسيط هذا وفي يوم من الايام في خضم الثورة واحداثها اتي احدي الباعة الذين يفترشون الشارع وليس لهم محلا يبيعون فية وجلس امام باب المحل لعم صليب , تركة عم صليب في بادي الامر ولكن ذات يوم قال لة عم صليب " لوسمحت ياحج ابعد شوية من امام باب المحل_ ولا سيما هو محل ضيق المكان والباب_خلي الناس تعرف تتدخل وحالي ميقفش والزباين تشوفني كويس" لم يعلم عم صليب انة بتلك الكلمات قد تنهي حياتة وبالفعل اتي ذات يوم هذا المتطرف ومعة سلاحة الابيض وطعنة عدة طعنات هرب الجاني او قبض علية وافرج لسبيلة لا اعلم سوي انة لم ياخذ جزاءة العادل وعم صليب فارق الحياة في المستشفي
هذة هي شهادتي واللة سيحاسبني ان اخطاءت فيها وهي قصة يعرفها جميع سكان مدينة قنا المسيحيين وترك محل الراجل المظلوم دة مقفلا وذات مرة وانا معدي من امام الدكان بتاعة وجدت رجل من الباعة المتجولين لا اعلم هو او غيرة يفترش ايضا نفس المكان ومعلقا صورة وعليها اية قرانية علي باب المحل
تمت شهادتي
ارجو من الشهيد عم صليب ان يذكرني امام عرش النعمة
هذة هي حادثة واحدة من ضمن الحوادث التي لم يكشفها الاعلام لا ن معروف هدف الاعلام من كل حالة تمس شؤن الاقبط
ولكن من واجبي كقبطي مسيحي ان اذكرها لك:
في شارع الساحل - ميدان بنزايون- مدينة قنا-محافظة قنا
وهذا الشارع بة مجموعة ليست بقليلة من محلات تصليح الاحذية وغالبيتهم من المسيحيين
ومن بينهم عم صليب رجل ثمين الجسم في الخمسينيات من عمرة علي مايبدو من هيئتة
عم صليب يمتلك محلا بسيطا لتصليح الاحذية ويكسب قوت يومة من عملة البسيط هذا وفي يوم من الايام في خضم الثورة واحداثها اتي احدي الباعة الذين يفترشون الشارع وليس لهم محلا يبيعون فية وجلس امام باب المحل لعم صليب , تركة عم صليب في بادي الامر ولكن ذات يوم قال لة عم صليب " لوسمحت ياحج ابعد شوية من امام باب المحل_ ولا سيما هو محل ضيق المكان والباب_خلي الناس تعرف تتدخل وحالي ميقفش والزباين تشوفني كويس" لم يعلم عم صليب انة بتلك الكلمات قد تنهي حياتة وبالفعل اتي ذات يوم هذا المتطرف ومعة سلاحة الابيض وطعنة عدة طعنات هرب الجاني او قبض علية وافرج لسبيلة لا اعلم سوي انة لم ياخذ جزاءة العادل وعم صليب فارق الحياة في المستشفي
هذة هي شهادتي واللة سيحاسبني ان اخطاءت فيها وهي قصة يعرفها جميع سكان مدينة قنا المسيحيين وترك محل الراجل المظلوم دة مقفلا وذات مرة وانا معدي من امام الدكان بتاعة وجدت رجل من الباعة المتجولين لا اعلم هو او غيرة يفترش ايضا نفس المكان ومعلقا صورة وعليها اية قرانية علي باب المحل
تمت شهادتي
ارجو من الشهيد عم صليب ان يذكرني امام عرش النعمة
هذة هي حادثة واحدة من ضمن الحوادث التي لم يكشفها الاعلام لا ن معروف هدف الاعلام من كل حالة تمس شؤن الاقبط