قرأت فى كتاب عن حياة الأنبا كاراس انه عندما تعرضت كنيستة المسماه على اسمه فى ديروط والتى حاولنا زيارتها فى رحلة اديرة الجمهورية وفشلنا للأسف
أن الكنيسة تعرضت لوابل من كرات النار والحجارة من قبل المتطرفين والغوغاء والمتعصبين ممن يريدوا حرق الكنيسة ولكن شاهد هولاء وبعض من ابناء الكنيسة شيخا ذا زقن بيضاء طويلة يصد هذه الكرات بيديه كحارس مرمى ماهر ونشكر ربنا لم تحترق الكنيسة رغم وجود اخشاب بمبناها
ولكن عناية ربنا حفظت الكنيسة ببركة القديس السائح انبا كارس
عندما يهيج عليك عدو الخير بأحداث أو أفكار تشفع بالقديسين ممن يصدون كرات النار الملقاة نحوك
والرائع ايضا أن الناس هناك شاهدوا خيولا دون ان يروا من يركب هذه الخيول وفهموا فيما بعد أن عونا من بعض الشهداء كان لمساعدة الشيخ السائح فى حماية كنيسته
وعرفوا منهم الشهيد مارجرجس الرومانى وابو سيفين والأمير تاوضروس المشرقى
اذا لنا سحابة من الشهود أننا لسنا وحدنا فى مواجهة نيران الغضب والكراهية والتعصب
لنطلب ان يكشف لنا الله لنرى ممن معنا
لك كل المجد يا سيدى فى جميع قديسيك
أن الكنيسة تعرضت لوابل من كرات النار والحجارة من قبل المتطرفين والغوغاء والمتعصبين ممن يريدوا حرق الكنيسة ولكن شاهد هولاء وبعض من ابناء الكنيسة شيخا ذا زقن بيضاء طويلة يصد هذه الكرات بيديه كحارس مرمى ماهر ونشكر ربنا لم تحترق الكنيسة رغم وجود اخشاب بمبناها
ولكن عناية ربنا حفظت الكنيسة ببركة القديس السائح انبا كارس
عندما يهيج عليك عدو الخير بأحداث أو أفكار تشفع بالقديسين ممن يصدون كرات النار الملقاة نحوك
والرائع ايضا أن الناس هناك شاهدوا خيولا دون ان يروا من يركب هذه الخيول وفهموا فيما بعد أن عونا من بعض الشهداء كان لمساعدة الشيخ السائح فى حماية كنيسته
وعرفوا منهم الشهيد مارجرجس الرومانى وابو سيفين والأمير تاوضروس المشرقى
اذا لنا سحابة من الشهود أننا لسنا وحدنا فى مواجهة نيران الغضب والكراهية والتعصب
لنطلب ان يكشف لنا الله لنرى ممن معنا
لك كل المجد يا سيدى فى جميع قديسيك