لن أخوض فى تحليلات سياسية او اجادل مجادلات برامج التلفزيون والحديث عن الماسونية العالمية ولا المؤامرة الخارجية او الأجندة المدرسية أو افتى فى مبدأ الدستور اولا او اكرر يسقط حكم العسكر ولكننى سأتعلم الدرس
علمنى القديس بولس الرسول
ان كل الأشياء تحل لى
ولكن لا يتسلط على شيئ
فيحل لى ان اشجع فريق النادى الأهلى وافرح بفوزه وبلاعبيه وانتصاراته
ولكن ان يتحول حبى لنادى يلعب كرة القدم ان احضر مبارة يموت فيها الناس خنقا ودهسا ورميا من المدرجات سواء لأسباب رياضية او اسباب سياسية او مخططات خارجية
فلا
لا يتسلط على شيئ لا لأننى اخاف الموت
لكننى ارفض ان يتحول تشجيعى لكرة القدم والتعصب فيها ان اصير قاتل او قتيل
وبناء عليه قررت اليوم عدم تشجيع لعبة كرة القدم او النادى الأهلى لا لأنه اتهزم من المصرى البورسعيدى بنتيجة مهينة
لأننى أتأكدت ان مشاهدتى لمباريات كرة القدم تفقدنى الوقت
تفقدنى المحبة ختى لو بالهزار مع الزملكاوية
وهنا ادركت عظم تعاليم المسيحية فى رسالة القديس بولس الرسول
كل الأشياء تحل لكن ليس كل الأشياء توافق
لا يوافقنى ألفاظ الشتيمة فى مباريات كرة القدم
كل الأشياء تحل لى لكن لا يتسلط على شيئ
لا اهمل اسرتى او خدمتى من اجل مبارة فى كرة القدم
قررت بنعمة ربنا ان اتخلص من تسلط النادى الأهلى على
ويبدو ان تشجيع كرة القدم رفاهية غير مسموح بها فى دولة لا تعرف الحب والتسامح والرقى ولا تعرف بولس الرسول
علمنى القديس بولس الرسول
ان كل الأشياء تحل لى
ولكن لا يتسلط على شيئ
فيحل لى ان اشجع فريق النادى الأهلى وافرح بفوزه وبلاعبيه وانتصاراته
ولكن ان يتحول حبى لنادى يلعب كرة القدم ان احضر مبارة يموت فيها الناس خنقا ودهسا ورميا من المدرجات سواء لأسباب رياضية او اسباب سياسية او مخططات خارجية
فلا
لا يتسلط على شيئ لا لأننى اخاف الموت
لكننى ارفض ان يتحول تشجيعى لكرة القدم والتعصب فيها ان اصير قاتل او قتيل
وبناء عليه قررت اليوم عدم تشجيع لعبة كرة القدم او النادى الأهلى لا لأنه اتهزم من المصرى البورسعيدى بنتيجة مهينة
لأننى أتأكدت ان مشاهدتى لمباريات كرة القدم تفقدنى الوقت
تفقدنى المحبة ختى لو بالهزار مع الزملكاوية
وهنا ادركت عظم تعاليم المسيحية فى رسالة القديس بولس الرسول
كل الأشياء تحل لكن ليس كل الأشياء توافق
لا يوافقنى ألفاظ الشتيمة فى مباريات كرة القدم
كل الأشياء تحل لى لكن لا يتسلط على شيئ
لا اهمل اسرتى او خدمتى من اجل مبارة فى كرة القدم
قررت بنعمة ربنا ان اتخلص من تسلط النادى الأهلى على
ويبدو ان تشجيع كرة القدم رفاهية غير مسموح بها فى دولة لا تعرف الحب والتسامح والرقى ولا تعرف بولس الرسول