لأنها علمنى سيدى الأسقف المرة دى واتكلم عن انبا ثاوفيلس اسقف البحر الأحمر
وحدثت هذه الواقعة الغريبة منذ اكثر من 14 سنة
وكنت فى دير السريان وكان معى اثنين من الخدام الأن اباء رهبان بنفس الدير
وكنا فى زيارة لأبونا متاؤوس السريانى اثناء حياته وكان لشيخوخته وبركته له تلميذان يخدمانه وينظمان الزيارات له بما لا يجهده وكنا اخذنا موعد زيارة ولم يكن الخادمان الذان معى نالا بركة الرهبنة بعد
واثناء انتظار دورنا فى الدخول لنوال بركة ابونا متاؤوس
ان تقدم لنا الأنبا ثاؤفيلس طالبا فى ذوق ومحبة ان يدخل لأبونا متاؤوس قبل الدور فى امر عاجل ولأنه متعجل السفر ولأنه اب اعترافه وعرفنا فيما بعد ان نيافة انبا ثاؤفيلس كان تلميذ ابونا متاؤوس اثناء رهبنته
فقبلنا طبعا ان يدخل سيدنا قبلنا احتراما لمنصبه الرفيع ووداعة طلبه ولسفره
وحدث ان تأخر سيدنا فى الزيارة لبضع دقائق لم تكن طويلة او مذعجة لنا وخصوصا اننا كنا ثلاثة وكنا ندردش مع بعض فى جو رائع
وعندما خرج الأسقف فؤجنا
انه يعمل ميطانية كاملة فى اتجاهنا معتذرا عن التأخير وعلى تقدمنا فى دورنا
انها المحبة المسيحية
انها التواضع المسيحى
انها البساطة
وعرفنا كذلك فى رحلتنا للبحر الأحمر افراحنا بيك وفى راس غارب اثناء وجودنا فى المبيت بنفس البلد واثناء اقامة سيدنا معنا فى نفس الجناح ولم يعترض على اصواتنا المذعجة او صخبنا ليلا وصباحا
عرفنا انه اثناء الأجتماع بكنيسة مارجرجس براس غارب وهى نفس مكان اقامتنا ومبيتنا ان احد افراد الشعب اشتكى لسيدنا عن مشكلة خطيرة
فؤجى جميع الشعب والأباء بالكنيسة ببكاء سيدنا انبا ثاؤفيلس بسبب المشكلة التى تخص فرد من الشعب والأكثر انه قبل رأس هذا الرجل معتذرا له بشدة
وحدثت هذه الواقعة الغريبة منذ اكثر من 14 سنة
وكنت فى دير السريان وكان معى اثنين من الخدام الأن اباء رهبان بنفس الدير
وكنا فى زيارة لأبونا متاؤوس السريانى اثناء حياته وكان لشيخوخته وبركته له تلميذان يخدمانه وينظمان الزيارات له بما لا يجهده وكنا اخذنا موعد زيارة ولم يكن الخادمان الذان معى نالا بركة الرهبنة بعد
واثناء انتظار دورنا فى الدخول لنوال بركة ابونا متاؤوس
ان تقدم لنا الأنبا ثاؤفيلس طالبا فى ذوق ومحبة ان يدخل لأبونا متاؤوس قبل الدور فى امر عاجل ولأنه متعجل السفر ولأنه اب اعترافه وعرفنا فيما بعد ان نيافة انبا ثاؤفيلس كان تلميذ ابونا متاؤوس اثناء رهبنته
فقبلنا طبعا ان يدخل سيدنا قبلنا احتراما لمنصبه الرفيع ووداعة طلبه ولسفره
وحدث ان تأخر سيدنا فى الزيارة لبضع دقائق لم تكن طويلة او مذعجة لنا وخصوصا اننا كنا ثلاثة وكنا ندردش مع بعض فى جو رائع
وعندما خرج الأسقف فؤجنا
انه يعمل ميطانية كاملة فى اتجاهنا معتذرا عن التأخير وعلى تقدمنا فى دورنا
انها المحبة المسيحية
انها التواضع المسيحى
انها البساطة
وعرفنا كذلك فى رحلتنا للبحر الأحمر افراحنا بيك وفى راس غارب اثناء وجودنا فى المبيت بنفس البلد واثناء اقامة سيدنا معنا فى نفس الجناح ولم يعترض على اصواتنا المذعجة او صخبنا ليلا وصباحا
عرفنا انه اثناء الأجتماع بكنيسة مارجرجس براس غارب وهى نفس مكان اقامتنا ومبيتنا ان احد افراد الشعب اشتكى لسيدنا عن مشكلة خطيرة
فؤجى جميع الشعب والأباء بالكنيسة ببكاء سيدنا انبا ثاؤفيلس بسبب المشكلة التى تخص فرد من الشعب والأكثر انه قبل رأس هذا الرجل معتذرا له بشدة