هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط 829894
ادارة المنتدي هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط 829894
ادارة المنتدي هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


2 مشترك

    هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط

    avatar
    kerlos elmanhry
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 338
    تاريخ التسجيل : 03/09/2009
    العمر : 35

    هام هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط

    مُساهمة من طرف kerlos elmanhry السبت سبتمبر 12, 2009 4:49 pm

    هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أقرا معي ,انت تعرف .. أرجو الردود حتي لا أحبط

    --------------------------------------------------------------------------------

    أحبائي وأعزائي رواد منتديات المسرح الكنسي يعلم الله أني أعز المسرح جدا جدا ويعتبر هو حياتي وشغلي الشاغل .
    لذلك علي كل منا أن يسأل نفسه هل للمسرح دور في مجتمعنا .. أي ما هي الاستفادة التي تعم علي المجتمع من المسرح ..
    وهذا ما سأجاوب عليه في تقريري القادم _ علما بان المصادر التي اتيت بها الموضوع كتب متعددة ومن خلال دراستي

    لقد قيل، لا أمة بلا مسرح، وان كل أمة تريد أن تثبت وجودها في ترقي الإنسان في سبيل المعرفة، عليها أن تسعى لامتلاك قاعدة فنية تساعد الإنسانية في تفتيشها عن ذاتها، فرسالة المسرح رسالة فنية وفكرية.
    هناك الكثير الذي يمكن أن يقدمه المسرح إلى المجتمع من قيم وأفكار وفلسفات مختلفة للارتقاء بالذائقة الفنية له وإضفاء المزيد من الفهم للفن المسرحي وأهمية العلاقة الثنائية بين المؤدي والمتلقين، بعدّها العلاقة التي تشتمل على بعض العمليات الاجتماعية، كالتوحد أو الولع أو الإعجاب الشديد وغيرها.
    إن المسرح يستنبط أحداثه وموضوعاته من المجتمع، فهو عين الكاميرا التي تصوّر المجتمع بمشاهد تعرضها للجمهور على منصة العرض لكي يحكم عليها ويرى الصالح والباطل منها فيجد الحلول المناسبة لواقعه المعاش وطراز حياته اليومية، كنتيجة لعملية الانتقال الحاصلة بين طرفي العملية المسرحية (الممثل والجمهور)، ويُطلب من الآخر أن يكشف الأمور ويستخلص من وراء الحوادث اليومية العابرة الحادث الذي لا يُبرر ولا يُعلل ولا ينبغي أن يتكرر.
    وبإمكان المسرح أن يصف الطريقة التي يتم عن طريقها انتقال الانفعالات إلى المتلقين من خلال عمليات لفظية وغير لفظية كالتخريجات الداخلية الصوتية والتعابير الجسدية وأخرى ترتسم على الوجه، أو التعابير الأخرى التي تصدر عن باقي أجزاء الجسد. وفي الوقت نفسه يمثل المسرح جانباً حيوياً مهماً من جوانب الحياة الاجتماعية إذ أن اغلب الصراعات الإنسانية والأمور الحياتية تُمثل على خشبة المسرح، ليس لمجرد التسلية والترفيه بل من اجل اكتشاف الذوات ومن اجل التطهير الذي دعا أليه أرسطو، لتوليد طاقة محفزة على التغيير الاجتماعي بدءاً من التغير الفردي لدى كل فرد من أفراد المجتمع، فقدرة المسرح على التأثير الفردي والاجتماعي هي من الأمور التي لا نجد فيها أدنى شك في المجال المسرحي، فلم يكن المسرح مجرد مكان لتمثيل الأعمال الدرامية بل مدرسة مسرحية قائمة بذاتها لها شخصياتها المثالية وصفاتها وعناصرها الخاصة، ولم يكن العاملين في المسرح يعملون منفردين ضمن هذه المدرسة بل هناك روابط وثيقة تربطهم بالمجتمع مما جعلهم يشتركون في العملية المسرحية لخلق المفاهيم الأساسية للمسرح وتحقيق المعادلة المسرحية القائمة على مشاركة الجمهور في الحدث المسرحي سواء كان بأسلوب الاندماج أو بأسلوب إبداء الآراء حوله.
    إذن هناك الكثير من المعارف التي يمكن للمسرح أن يقدمها للمجتمع بطرحه (تقديمه) المواضيع والمشاكل الأساسية على منصة العرض وإيجاد الحلول المناسبة لها، وكلما كان المسرح متوغلاً في هذه الأمور يكون من البديهي أن يُمثل المرآة التي تعكس صورة المجتمع أو واجهته التي ترتقي بها إلى مصاف التعبير ألانساني ليجتذب الاهتمام والإثارة باعتبار انه ينجح في اغلب الأحيان في الوصول إلى هدفه المنشود في التأثير في المشاهدين أو المجتمع ككل.
    هذا كله يقوم به شخص أو مجموعة أشخاص هم (الممثلون) يساهمون في التأثير في المشاهدين لإعطاء المعنى الأساسي للاثار الممكنة للمسرح بمعناه الشامل على المجتمع سواء كانت إثارة إيجابية أو سلبية ألا إنها تبين الوظيفة الأكثر وضوحاً للمسرح بأشكاله المتنوعة ومواضيعه المختلفة باختلاف الحياة البشرية وتعدد المجتمعات.
    إن الأدب في جميع أشكاله كان وما يزال صورة الواقع الاجتماعي لا في حالته السكونية بل في حركته المتطورة والمتغيرة، وقد يكون من أهم حوافز تكوين المسرح هي إن الإنسان بحاجة إلى أن يشاهد نفسه، ويتأمل فيه سماته وصفاته- ما ظهر منها وما أستتر- كما لو كان أمام مرآة تنقل له واقعه اليومي المعاش بإيجابياته وسلبياته واضعاً الحلول الممكنة له.
    يحيط المسرح بالظاهرة الإنسانية كلها عبر الحركة والفعل بسعتهما وتنوعهما، وهو بهذا يعيد تأليف الأحداث بشكل يتيح للملتقي أن يرى فعله ويشاهد نفسه ويمتلئ من صورته المثبتة أمامه وقد تجلت بخطوط وألوان مختلفة.
    إن المجتمعات باختلافها بحاجة إلى التوجيه الفكري والعلمي والسياسي، وقد تجد لها رديفاً للمسرح في أساليبه الفنية الماهرة بتقديم المادة المسرحية والتزامه بطرح القضايا الاجتماعية ومعالجتها ليلبي حاجة الإنسان في أن يرى نفسه في مرآة الحدث بالرقص والموسيقى والتشكيل، فالفن الذي يأخذ على عاتقه تصوير ذات الإنسان وحياته الاجتماعية إنما يؤدي عمليتين مزدوجتين: إحداهما (العرض) والثانية (الكشف) إذ أن إعادة تأليف الحدث تأليفاً فنياً إنما ينطوي على قدرة المسرح على عرض ألذات الإنسانية بطريقة درامية تستحوذ على اهتمام الجمهور وتجعله يستغرق متأملاً في سحر الجو الذي يجمعه بالمسرح.
    إن المشاهد، أمام العمل الفني، وبالأخص في المسرح لا يقتصر واجبه على الإطلاع فقط، بل يتعداه إلى التعمق والاستغراق بحيث يحس انه نال من العمل المسرحي مبتغاه واشبع رغبته وفضوله، بينما يشعر الممثل المسرحي الصادق انه قد حصل بصدقه هذا على ما يستحق من إعجاب فعلاً، مع التنبيه بأن الصدق ليس في السطحية المتبعة أحياناً بل هو الحرارة والنور الذي يشع بهما العمل الفني من أعماق المؤدين ويحس بهما جمهور النظارة بلا تكلف.
    فالمسرح إذن، إن دلّ على وجهنا الثقافي فهو يضعنا أمام مشاكلنا نحن كمجتمع يبحث عن ذاته، وكلما طلّ علينا يحمل معه صوراً للإنسان وعلاقاته المختلفة، ومهمة المسرح أن يعرض أمامنا هذه الأمور عرضاً يضع من خلاله حلولاً ومعالجات ونصائح، موظفاً في ذلك عناصره وأدواته التي تكمّل نسيجه الفني.
    إن المسرحية المكتوبة ككل قطعة فنية تحمل بين ثناياها إمكانيات الغنى والمعنى الإنساني، وبقدر ما تخلق في نفس المجتمع من أجواء ومعاني وأفكار جديدة تهدف إلى إفادته، يظل العرض المسرحي الوسيلة الأساسية في عرض المبادئ والقيم الفكرية على الخشبة، إذ إن الفن المسرحي يظل ممكناً طالما يرتكز على المعاني والقيم الإنسانية التي يعبر عنها إنسان واحد يمثل الجمهور كله، وهكذا فأن مسؤولية الممثل دقيقة تؤثر في أساليبه في توجيه الجمهور المسرحي، ففي المسرح يتحمل الممثل وحده عبء مجابهة الجمهور، لذا عليه أن يملك ناصية المهنة، فيتمتع بمقدرة أدائية كافية تدعمه في طريقة عرضه للموضوع أو الحالة المراد تقديمها.
    إن شبّهنا العمل المسرحي بسيمفونية، نستطيع القول أن الممثل يعبر بذكائه وحساسيته وشعوره الفني عن القطعة المكتوبة، ويستطيع بتوظيف أدواته ووسائله أن يوّصل مادته إلى المتلقي على أكمل وجه، وفي سبيل الوصول إلى الهدف من التعبير المسرحي الكامل يجب على الممثل أن يتمكن من ملكاته الأدائية كلها فيبدأ بالثقافة العامة والفنية خاصة لإغناء قابليته الشعورية والخيالية بكل الإمكانيات الشعورية الإنسانية، ويبين مقومات الفن المسرحي عن طريق المعرفة الوحيدة التي تصل الإنسان بأصوله الكونية.
    إن ما يجعل العمل المسرحي عملاً جدياً هو مقدار اهتمامه بالمشاكل الجدية في المجتمع ومقدار ما يعطيه هذا العمل من فائدة اجتماعية تدلل على تحقيق الغايات الإيجابية المتوخاة
    __________________
    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    هام هايل كوكو

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠السبت سبتمبر 12, 2009 6:20 pm

    هايل
    بس
    بلاش احباط
    ربنا بيدينا جميع الخيرات وموش بنرد عليه

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 9:33 pm