: هذه قصيدة لأرملة فى التاسعة والتسعين من عمرها ، وهى تكتب الشعر للإبقاء على صفاء ذهنها فهى تكتب قصيدة كل شهر تنشر فى مجلة الكنيسة
هذه الأيام كثر حديثى معى
عما أفعل
وأجدنى غالبا أحتاج
لحديث جاد، لكى
أقول لى : إرفعى رأسك
بينما أنزل للردهة
أرفعه ، وأبدأ الرحلة
وآمل ألا أتعثر
أستيقظ، وأقول لى
والألم يعتصرنى
تذكرى .. هناك من يقاسون
أضعاف ما تجدين
حقا يضايقنى
أن لا أفهم ما يقولونه
ماذا سيحدث، إن أجبت
إجابة غبية
ثم أقول لى : أتذكرين
ليس الغباء جديدا عليك
أحيانا كنت تسمعين جيدا
إجاباتى الغبية أيضا
أحتاج نظارة قراءة هذه الأيام
وهكذا أقول لى
إشكرى الله فأنت تقرئين
وعديدون لا يرون
أقول لى : إنى أحتاج إلى التمرين
مع إنى أفضل الجلوس، والقراءة
لكن إن أردت أن تظلى قوية
وما قوله لى : لا بد أن تواصلى
الآن أنا أمشى وأسمع وأرى
لكن ليس كما مضى
فأجد ما يسلينى
أوقات أحاديثى لى
هذه الأيام كثر حديثى معى
عما أفعل
وأجدنى غالبا أحتاج
لحديث جاد، لكى
أقول لى : إرفعى رأسك
بينما أنزل للردهة
أرفعه ، وأبدأ الرحلة
وآمل ألا أتعثر
أستيقظ، وأقول لى
والألم يعتصرنى
تذكرى .. هناك من يقاسون
أضعاف ما تجدين
حقا يضايقنى
أن لا أفهم ما يقولونه
ماذا سيحدث، إن أجبت
إجابة غبية
ثم أقول لى : أتذكرين
ليس الغباء جديدا عليك
أحيانا كنت تسمعين جيدا
إجاباتى الغبية أيضا
أحتاج نظارة قراءة هذه الأيام
وهكذا أقول لى
إشكرى الله فأنت تقرئين
وعديدون لا يرون
أقول لى : إنى أحتاج إلى التمرين
مع إنى أفضل الجلوس، والقراءة
لكن إن أردت أن تظلى قوية
وما قوله لى : لا بد أن تواصلى
الآن أنا أمشى وأسمع وأرى
لكن ليس كما مضى
فأجد ما يسلينى
أوقات أحاديثى لى