قصة لا تقلق..  لا تفكر كثيراً 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة لا تقلق..  لا تفكر كثيراً 829894
ادارة المنتدي قصة لا تقلق..  لا تفكر كثيراً 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قصة لا تقلق..  لا تفكر كثيراً 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة لا تقلق..  لا تفكر كثيراً 829894
ادارة المنتدي قصة لا تقلق..  لا تفكر كثيراً 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


    قصة لا تقلق.. لا تفكر كثيراً

    سارة ريمون المناهري
    سارة ريمون المناهري
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 722
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول قصة لا تقلق.. لا تفكر كثيراً

    مُساهمة من طرف سارة ريمون المناهري الخميس أكتوبر 01, 2009 1:06 pm

    كان زائر من الخارج يتجول بمنطقة البحر الميت لمهمة خاصة، وفيما هو يسير على شاطئه زلت قدماه فسقط فى الماء..
    ارتعب الرجل فقد كان يجهل السباحة كما كان يعلم أن هذه المنطقة ذات مياه عميقة..
    أصابه الذعر، ولعجزه عن التفكير بدأ يضرب المياه بكلتا يديه، فلما أصيب بالإعياء توقف عن الحركة مستسلماً.. وياللعجب، فقد وجد المياه تدفعه إلى أعلى أمناً.. وذلك بسبب قوة القابلية للطفو buoyancy.
    البحر الميت، مياهه ذات كثافة عالية جداً بسبب ما بها من أملاح كثيرة ومعادن، لذا لا يمكن أن يغرق شخص يقع فيها ويستسلم لقوة دفعها إلى أعلى..

    ايها الحبيب..
    دائماً هناك قوة من أسفل تحمل عبيد الله المؤمنين، الكتاب المقدس يؤكد لنا هدا قائلاً "الأذرع الأبدية من تحت"
    لكن احذر، فلن تستفيد من هذه إذا أسلمت نفسك للخوف والقلق وتركت ذهنك يعاني من صراع الأفكار..

    صديقى..
    لاتقلق.. لاتفكر كثيراً.. ثق أنه "عند الرب السيد للموت مخارج"
    اهدأ عند قدمي القدير.. استسلم لحمايته وسيخرجك "من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه"
    ثق فيه وسوف تتمتع دائماً بالأمان.. لا تخف، هو يحملنا.. دائماً.. دائماً يحملنا إلى أعلى..
    هو يقول لنا مُطمئناً "علىالأيدى تُحملون".
    فهل تثق وتستريح بين يدي القدير؟

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 09, 2024 8:31 pm