الرحمة 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الرحمة 829894
ادارة المنتدي الرحمة 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الرحمة 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الرحمة 829894
ادارة المنتدي الرحمة 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


    الرحمة

    عاشق تماف ايرينى(امى)
    عاشق تماف ايرينى(امى)
    خادم مشرف
    خادم مشرف


    عدد المساهمات : 1954
    تاريخ التسجيل : 21/10/2009

    الرحمة Empty الرحمة

    مُساهمة من طرف عاشق تماف ايرينى(امى) الأحد أكتوبر 25, 2009 10:56 am


    "إني أريد رحمة لا ذبيحة، ومعرفة الله أكثر من محرقات" (هوشع6: 6)








    + الرحمة والمعرفة السليمة من الأمور الهامة جداً للإنسان.

    + فبالرحمة ينال الرحوم رحمة الله ورضاه، في دنياه وسماه.

    + وتشمل الرحمة، العطاء المادي والعطاء المعنوي.

    + والعطاء المادي: يكون لذوي الحاجة من الفقراء والمعوزين....

    + أما العطاء المعنوي: فيكون في كلمة تشجيع، نصيحة صالحة، معلومة مفيدة، حل لمشكلةٍ ما..... إلخ.

    + والرحمة من الفضائل الأمهات التي تلد بنين كثيرين، كالمحبة، والحنان، والعطف، والشفقة، والصفح، والسماح، والتماس العذر لمرضى الخطية، والصفح عما فعلوه لنا.

    + وكرر الرب يسوع نفس الآية الواردة في سفر هوشع (مت9: 13)، (مت12: 7). وهو رحيم جداً، ويطوب كل الرحماء.

    + وهو يريد الرحمة للناس، وليس مجرد إقامة العبادة والطقوس بطريقة فريسية (مظهرية).

    فكثيرون يتعبدون في الكنائس، ولكنهم قساة مع الغير، ومع الخطاة (كما في حالة الرسل الإثنى عشر قبل حلول الروح القدس عليهم).

    + فالأولوية – قبل العبادة – للرحمة وفعل الخير للغير، وبالتالي فمن يصلي ولا يسامح، ومن يتصدق ولا يصفح عن المسيء، ومن يصوم وهو متخاصم مع البعض، لن يقبل منه الله عطاياه، أو ممارساته الروحية الخالية من الرحمة والمحبة والإتضاع والحكمة.

    + أما النصف الثاني من الآية (هوشع6: 6) فيركز على "معرفة الله" وهي قمة الحكمة، فكثيرون يحملون أعلى شهادات في العالم، ولكنهم جهلاء روحياً، جهلاء عن الأبدية وعن معرفة مصيرهم الأبدي الشقي من جراء الخطية.

    + والغريب والعجيب أننا رحماء مع أنفسنا فقط وغير رحماء مع الغير.

    ليتنا ندرب أنفسنا على اتباع الرحمة والشفقة مع الناس وعدم إدانتهم أو ذمهم، بل قيادتهم لمصدر خلاصهم وسعادتهم.



    منقوووووووووووووووول

    اذكروا كل من له تعب واذكروا ضعفي في صلواتكم

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت مايو 11, 2024 11:50 pm