وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !  12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !  829894
ادارة المنتدي وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !  103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !  12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !  829894
ادارة المنتدي وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !  103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


3 مشترك

    وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !

    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠الجمعة فبراير 11, 2011 12:53 am

    ن قداسة البابا
    شنودة الثالث شخصية وطنية من طُراز فريد لايشوب حبه لبلده مصر شائبة ففى
    أحلك الظروف وأشد الأزمات التى مرت بالكنيسة يتصرف بحكمة بالغة رغم الضغوط
    التى تقع عليه من جوانب كثيرة ولا سيما من أبنائه الذين يشعرون بمرارة
    الأضطهاد والتمييز ومع ذلك لم يخرج عن هدوءه المعروف عنه ولم يفقد سلامه
    أو رجاؤه أو يحاول أن يستغيث بأى جهة ورغم ذلك لم يستحى المتعصبون من
    إتهام الكنيسة بالأستقواء بالخارج وتوالت الأحداث والحوادث على الكنيسة
    من ضيقات ومع ذلك لم يحاول إثارة الأقباط بل كان دائماً مداوماً على أن
    يحثهم على الصبر إلى أن يرفع الله عنهم

    ورغم ذلك فى الوقت الذى ترك فيه كل المنتفعين
    والمنافقين للنظام ويدافعون عنه ويتكلمون بلسانه قبل يوم 25/ يناير أقول
    جميعهم تركوا الرئيس مبارك والذين كانوا قبل هذا اليوم يرتعدون عندما
    يُذكر أسم الرئيس أمامهم إلا وتخلى عنه الجميع بلا إستثناء عدا قداسة
    البابا شنودة الثالث وهذا لأنه رجل مُحب للسلام ومُسامح ويسير حسب نهج
    وتعاليم الكتاب المقدس والذى يحثنا على التسامح ومحبة الأعداء والذى
    أوصانا بطاعة الرؤساء كما أعلن بولس الرسول فى أحد رسائله "وأنتم أيها
    الشعب أطيعوا الحكام والسلاطين " فلم يُغير رأيه أو كلامه مع تحول وتغير
    الأحداث ولكنه وقف بجواره وشد من أزره فى الوقت التى هرب من جواره الجميع
    ولا سيما من أنتفعوا منه كثيراً فقام قداسته بالأتصال بالرئيس مبارك
    قائلاً له فى المكالمة الهاتفية " نشكرك ونحييك ونقول لك أننا كلنا معك
    والشعب كله معك فليعطك الرب القوة وليحفظك لمصر لكى يديم السلام فيها
    والنظام والقوة "

    وأنا أعلم جيداً مدى قداسة البابا شنودة وأن هذا الكلام
    والتأييد هو ليس تأييده هو فقط بل هذا تأييد السماء الذى أعلنته على لسان
    أبينا القديس قداسة البابا والذى أكيد سيكون فى صالح مصر ورغم مُعارضة
    الكثيرين لهذا التأييد ولا سيما أن قداسة البابا عندما قال هذا الكلام لم
    يكن هناك شخص واحد قد قام بتأييد الرئيس وكان هذا قبل بٍِدء المظاهرات
    المضادة لمظاهرات التحريروالتى أيدت الرئيس فيما بعد عندما شعروا بالخطر
    المُحدق التى تتعرض له مصر بسبب الفوضى التى حلت بها بسبب إصرار المعتصمون
    بميدان التحريرعلى المكوث به فقد كان تأييد قداسته للرئيس فى مرحلة
    السكون والهدوء قبل عمليات الترهيب والترويع والتخريب فقام بتأييده فى وقت
    تخلى فيه الجميع عنه وتركوه وحيداً بشكل لا يصدقه عقل لدرجة أدهشت الجميع

    وهذا ما أثار تعجب المُذيع عمرو أديب لدرجة أنه قال
    مندهشاً ومُعلقاً " معقول هذا لا يوجد شخص واحد مع الرئيس مبارك لا يوجد
    أحد يؤيده سوى شخص واحد هو قداسة البابا شنودة الثالث !! "

    فقبل يوم 25/يناير كانت بعض الصحف وبعض الأقلام المتعصبة
    تتهم البابا والكنيسة بمولاتها للنظام وللتوريث وكانوا يعتبرون أن هذا
    نفاق من الكنيسة للنظام والبعض الآخر كان يتحدث فى شماتة على أن رغم
    موالاة الكنيسة للنظام ومع ذلك كان النظام لا ينفع الكنيسة بل يضطهدها
    وأنا أتذكر أننى قمت بالرد على أحدى المقالات من هذا النوع بقلم إبراهيم
    عيسى وهذا الرد تم نشره على الموقع بعنوان " إضطهاد الأقباط ما بين
    الأقلام المسمومة والسيوف المسنونة " فماذا إذاً عن هذا الأتهام الآن فهل
    مازالوا يصرون على أن الكنيسة تنافق النظام ولا سيما أن قداسة البابا
    مازال مؤيداً للرئيس فى وقت أزمته وفى وقت ضعف النظام وليس فى وقت
    الأنفراج أو وقت القوة فقط كما فعلوا المنافقين والذين لم يكونون يحبون
    الرئيس من القلوب بل كان ما يظهرونه له من حب وهمى هو ليس إلا نفاق خوفاً
    تارة ونفعاً تارة فلم يعرفونه فى أزمته بل صَمت من صمت منهم والذى تكلم
    قام بالسب والقذف أو الإصرار فى طلب رحيل الرئيس أحياناً وهذه شيمة
    الجبناء الذين لا يعرفون الناس فى شدائدهم بل يعرفونهم فى قوتهم ورخائهم
    فقط للأنتفاع من القُرب منهم وهذا ذكرنى بالمقولة الشهيرة التى قالها
    يوليوس قيصر عندما خانه أعز وأقرب أصدقائه والتى يقال أن قيصر كان يُغدق
    عليه بكرمه وقام هذا الصديق الخائن بالأشتراك فى مؤامرة قتله وكانت آخر
    طعنة تلقاها منه فقال يوليوس قيصر لصديقه بروتس قوله الخالد عن الخيانة
    " حتى أنت يا بروتس "

    وعلى سبيل المثال وليس الحصر من أمثال بروتس الخائن والذى
    كان النظام وللأسف الرئيس مبارك كان يُطلقهم يهاجمون الأقباط أو على الأقل
    يتركهم يقولون ما يُشعل الفتنة الطائفية أو يقومون بتهييج المسلمين على
    الأقباط أمثال سليم العوا وسعاد صالح والشيخ حافظ سلامة فالعوا كان يدعى
    بوجود أسلحة بالكنائس ويزدرى بالمسيحية ويقوم بتهييج الرأى العام على
    الكنيسة وعلى قداسة البابا ومثلاً سعاد صالح كانت تحث المسلمين على
    المظاهرات من أجل إرجاع كاميليا شحاتة وأخذها بالقوة وتقول لهم أن هذا
    جهاد فى سبيل الله وواجب على كل مسلم!!كما من المعروف عنها أن صاحبة
    تصريحات طائفية وحافظ سلامة كان يقود مظاهرات منتظمة بجامع الفتح برمسيس
    لسب البابا شنودة وتأليب المسلمين على المسيحيين وكتبنا فى مقالاتنا
    كثيراً إلى أن جفت أقلامنا حتى يتدخل النظام لوقف هؤلاء المثيرين للفتن
    والعابثين فى عقول البسطاء ويعبثون بسلام وأمن الوطن ولكن هيهات فلم يسمع
    لنا أحد وتركوهم يفعلون مايشاؤون من تخريب للعقول وإزدراء وتعصب لا
    مُبالين لخطورة ما يحدث إلى أن رأينا أن نفس الأشخاص هم من أنقلبوا على
    النظام وهذا شئ طبيعى فالذى يترك الفوضى والظلم من فئة ضد فئة بلا رادع
    لابد أن تعم فوضتهم على الجميع ووقتها لم يَسلم منها النظام وهو ماحدث
    بالفعل الآن وكأنهم قاموا بتربية وتغذية وحش فعندما ظهرت له أنياب قام
    بأفتراس من رباه وحاول جاهداً تقطيعه والقضاء عليه

    فمن يحكم بلد ولاسيما بلد كبير مثل مصر لابد أن يحمى كل
    فئاته وطوائفه فلا يتجرأ أحد أن يتعدى على الآخر ولكن عندما تُترَك فئة
    مُخربة بدون عقاب على من يرتكبونه من جُرم فى حق الوطن ويحاولون تفتيته
    بتأليب مواطنين على مواطنين فلا ننتظر منهم سوى الخيانة لمن كان يحميهم من
    العقاب عندما كانت خيانتهم لمصر بشكل مُصغر وهى تهييج المسلمين على
    أخوتهم الأقباط وتغذية التعصب الأعمى ضدهم ومن الطبيعى أن يُصبح لديهم
    غرور فيصبح تطاولهم وتهييجهم للمواطنين الذى أصبح عادة هو شيمتهم للتخريب
    وللوصول لأغراضهم الذى لا يعلمها إلا الله وحده فتعالوا معى الأن لنرى
    نتيجة الصمت على هؤلاء المفسدون الذى طالما تدلى لسان الأقباط لإسكاتهم
    فيخرج العوا الذى تركوه على الأقباط ولم تفلح إستغاثتهم للنظام منه يخرج
    مُعلناً "لابد من خروج مبارك الآن " وها هى سعاد صالح تُهاجم المؤيدون
    للرئيس مبارك وتصفهم بالبلطجة ولا ننسى الشيخ حافظ سلامة ودوره فى قيادة
    مسيرات ومظاهرات ضد الرئيس مبارك وأن عليه الرحيل فوراً وهذا عن بعض
    الأفراد

    والآن نلقى نظرة سريعة على الدول التى خانت عهدها مع
    الرئيس مبارك فمنذ طفولتى وأنا أعلم تعاطف الشعب المصرى مع فلسطين والتى
    كنت أرى الشباب المصرى بالجامعات المصرية يقومون بعمل مظاهرات لا تُحصى
    ولا تُعَد من أجل فلسطين والفلسطينيين فكنت أرى محبتهم لفلسطين للأسف تفوق
    محبتهم لمصر!! وكنت أرى محبتهم للشعب الفلسطينى تفوق محبتهم لأقباط مصر
    أخواتهم فى هذا الوطن!! فكنت أحزن بينى وبين نفسى من أن ولاء المصرى لدول
    آخرى أكثر من ولائه وإنتمائه لبلده مصر الذى يعيش فى خيرها ومن ليس له خير
    فى بلاده ليس له خير فى أى شيئاً آخر ولم أنسى أبداً أو يذهب من مخيلتى
    مشهد وزير الخارجية المصرى الأسبق أحمد ماهرعندما قام الفلسطينيين بإهانته
    وضربه بالأحذية وكان هذا عام 2003 وكان يصلى بالمسجد الأقصى ولم أنسى
    مشهد فزعه وهو بين أيديهم أعزل وهو رجل كبير فى السن ولم ينجده من أيديهم
    سوى الأسرائيليين والذى نعتبرهم أعدائنا اللدودين فهم من قاموا بنقله إلى
    المستشفى مُغشياً عليه وهو الذى كان ذاهباً من أجل إتفاقات مع إسرائيل
    لصالح فلسطين فتكون هذه هى المكافئة له جراء تعبه !!

    ووقتها شعرت أن هذه الأحذية التى قاموا بضربه بها وكأنها
    وقعت على روؤس الثمانون مليون مصرى والذى يمثلهم وزير خارجيتهم وها هى
    فلسطين التى فقدنا وقتنا وكرامتنا من أجلها هباءاً بدلاً من أن ننشغل فى
    مصلحة بلادنا ها هى تخرج علينا مرة آخرى فى صورة حديثة لبروتس لتطعن مصر
    ورئيسها عشرات الطعنات من حركة حماس تارة والتى تمثل التيار الدينى
    المتشدد والذين يوازون الأخوان المسلمين بمصر ومن حركة فتح تارة والتى
    تمثل الحركة الوطنية الفلسطينية وهم المُطالبين بتحرير فلسطين بمعنى آخر
    تآمر الفلسطينين بمختلف تيارتهم على مصر ونفس الشئ بالنسبة لأيران وتركيا
    وعناصر مختلفة من بعض البلدان ولا سيما العربية التى تتآمر على مصر
    وتورطهم فى عمليات نهب وسرقة وحرق لبعض الأماكن الهامة بمصر وجلب أسلحة
    للمتظاهرين وأطعمة وأموال للأستمرار فى الفوضى فى محاولة مسمومة منهم
    للقضاء على مصر وعلى رأسهم قطر بقناة الجزيرة وما تفعله من إثارة وتهييج
    وتهويل للأحداث والتى وضعت شعاراً على موقعها الأخبارى " معاً لإسقاط مصر"
    ولا ننسى أبداً ما فعله الجزائريون بالمصريون فى مبارة الجزائر ومصر
    بالسودان فأصبح المصريون فى موقف ضعف ومهانة وأستهانة بهم وبكرامتهم
    والعجيب الذى يقع منهم هذا هم الدول العربية التى طالما تشدقنا وتغنينا
    بأخوتهم لنا وكرسنا كل جهودنا وأموالنا ووقتنا وثقتنا فيهم!! وقد رأيناهم
    اليوم وهم يطعنون مصر ورئيسها التى طالما كان يهتم بشئونهم أكثر ما كان
    يهتم بمصر ذاتها وأتخيل الرئيس مبارك يقول لكل فرد كان منتفعاً من وجوده
    بجوار النظام وهو فى قوته مُنافقاً له ولكل دولة خانته فى أزمته قول
    يوليوس قيصر لصديقه الحميم بروتس "حتى أنت يا بروتس" أريد أن لا يفهمنى
    أحد بشكلاً خاطئ أو يعتقد القراء الأعزاء أننى مع أحد ضد أحد كلا فأنا
    ليست مع أحد سوى بلدى مصر الذى أحبها حباً جماً فأنا مثل سائر المصريين
    أقباط ومسلمين أريد التغيير حتى تُصبح مصر أجمل وأفضل كما تمنيت أن أراها
    مُنذ نعومة أظافرى فأنا مثلى مثل سائر شباب مصر عندما فتحت عينى على
    الحياة وأدركت ما فيها لم أرى أى تغيير ممن يُديرون مصر فالرئيس مبارك هو
    من فتحت عليه عيوننا كرئيس لها ومجموعة المُسنين الذين حوله هم نفس
    الأشخاص وبعد مظاهرات 25/ يناير تم تغيير كامل لكل هؤلاء ووعد الرئيس بأنه
    هو أيضاً لن يُرشح نفسه مرة آخرى مع تعديل المادة 76 والتى بتعديلها
    ستتيح ترشيح أشخاص غير حزبية للرئاسة وتعديل المادة 77 والتى بتعديلها لن
    يستمر الرئيس لأكثر من مُدتين وهذه إنجازات عظيمة لتظاهرات 25 /يناير
    فلماذا إذاً الأصرار على تنحى الرئيس فى فترة حرجة جداً تمر بها مصر بسبب
    الفوضى التى تعُم البلاد والذى سوف تسبب إنهيار لمصر لو تنحى الرئيس فى
    الوقت الراهن فأنا أستعجب جداً فأننا تحملنا هذا النظام ثلاثون عاماً وكان
    هذا التحمُل بدون مُقابل فلماذا لا نحتمله ثمانى أشهر آخرين بعد أن حدثت
    تغييرات جذرية فنحن تحملنا ثلاثون عام من القمع والقهر ولا سيما الأقباط
    والذى كان لهم نصيب الأسد من الأضطهاد والظلم والقهر فهل لا نستطيع أن
    نحتمل ثمانى أشهر الآن من أجل مصر فهل لا تستحق مصر هذا الصبر والتحمل
    لفترة قصيرة من أجل إصلاحها وإستقرارها فهل لا نستطيع التحمل وهذه المرة
    يوجد مُقابل وهو أن نربح مصر وهذه المرة يوجد مُقابل آخر وهو التغييرات
    التى حدثت والتى بمشيئة الرب ستحدث وهل نكون أيضاً تعلمنا الدرس وحفظناه
    وعرفنا أعدائنا من أحبائنا وهل سيفوق إعلامنا المصرى ويحاول أن ينمى الروح
    الوطنية للمصريين بدل تكريسها وتبنيها لملئ عقول المصريين بثقافة
    الأنتماء لأى بلد آخر إلا مصرفهل نتكاتف جميعاً من أجل مصر أقباط ومسلمين
    لكى نجمع ونلملم ما تبقى منها لتعود أقوى من ذى قبل ونقوم سوياً على
    التغيير والترابط والتلاحم ونستغل بضعة الشهور المتبقية للرئيس مبارك
    بالحكم فى التعديلات الدستورية ونعتبر أن هذه الشهور هى مرحلة الأستعداد
    لمصر جديدة وأن لا نفكر فى سواها فمصر أولاً ولا نهتم بغيرها وكفانا
    التغنى بأخوة الدول العربية فمصر فرعونية وليست عربية لذلك يحقد عليها من
    حولها ومن يفكر فى غير مصر من اليوم فهو من خائنيها وسنقول له أيضاً حتى
    أنت يا بروتس

    المصدر الاقباط الاحرار


    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول رد: وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠الجمعة فبراير 11, 2011 12:58 am

    كنت بحثت جاهدا لمعرفة رأى بعض العقلاء تحليلا لموقف البابا من مبارك واعتقد اننى اوافق كاتبة هذا المقال لثقتى فى روح الله الناشطة فى حياة البابا القديس المعلم
    ولتكن مشيئتك يارب انت تعلم الصالح لمصر ولنا
    دبر امور بلادنا الغالية حسب مشيئتك وحسب صلاحك
    avatar
    سيلفيا عادل
    خادمة مشرفة
    خادمة مشرفة


    عدد المساهمات : 765
    تاريخ التسجيل : 30/11/2009
    العمر : 35

    منقول رد: وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !

    مُساهمة من طرف سيلفيا عادل الجمعة فبراير 11, 2011 5:12 pm

    بجد اللى كاتبة الموضوع انسانة رائعة وفعلا الباباهو من قال عنه الكتاب لا تخف لانى معك كما كنت مع موسى اكون معك لا اهملك و لا اتركك وزى ما قال الرب يسوع اعطيكم فما وحكمة لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها او يناقدوها ربنا يخليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييك لينا يا احلى اب واطيب شخص اللى بيحب ملايين والملايين بيحبوه ويقويك على محن الكنيسة يا من قال عنك الكتاب لانه مفروز من بطن امه لهذه النعمة
    avatar
    monsef
    خادم مشرف
    خادم مشرف


    عدد المساهمات : 470
    تاريخ التسجيل : 06/09/2009

    منقول رد: وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !

    مُساهمة من طرف monsef الجمعة فبراير 11, 2011 8:34 pm

    موضوع رائع وفيه حياديه وواقعية ولكن بعد تغير الاحداث وتنحى الريس من منصبه نرجو من الله ان يحفظ بلادنا فى هذه الاونه وان نعبر الفترة القادمه بسلام وامان وان تقف بلادنا على ارجلها من جديد وكلنا ثقه بربنا ان كل الاشياء تعمل معا للخير
    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول رد: وجهة نظر محترمة جدا وحق الرد مكفول بحرية تامة !

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠السبت فبراير 12, 2011 1:06 am

    طلبنا مشيئة ربنا وتدخله فى احداث بلادنا وتدخل الله بسرعة ونثق انه سيكمل عمله
    ويارب تكون الفترة القادمة فترة خير ورفاهية وتنمية


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 6:18 am