هذه الرسائل جميلة جدا من اعدها اعدها لك واطلب منك فى المحبة ان ترسلها مفردة كرسالة منك على الموبايل لتخدم بها من تحبهم
الرسالة (1) :- خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت
ظروف
الحياة ، مهما تعقدت الأمور أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ،
مهما ظهر لك كل شىء أنه مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ،
يحبك وانت بار وانت خاطىء .
الرسالة (2) :- انت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين
الناس ومحتقر منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل
إليها ريحاً فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله
.
الرسالة (3) :- مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ،
فهناك رجاء أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع
زبلاً ، لعلها تثمر فيما بعد .
الرسالة (4) :- الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر التى لم تلد ،
حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها " ترنمى أيتها
العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة " اش 54 .
الرسالة (5) :- الله قادر أن يشفيك من الأمراض المستعصية ، مهما بدا لك
وللناس انه معقد ، فالله يقدم لك الرجاء " كل شىء مستطاع للمؤمن " بلا
حدود ، فلا يوجد عند الله حدود للرجاء ، بل أطلب المستحيل مع الله بشرط أن
تفعل أنت الممكن .
الرسالة (6) :- لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ القرارات ، فالله ليس
عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا يتاخر ، فهو إله
الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت المناسب الذى تحدده
حكمته .
الرسالة (7) :- أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وانت فى حالة تذمر وأضطراب ،
أنتظر وانت قوى القلب واثق فى قرارته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .
الرسالة ( :- ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن
قام عليك جيش فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا .
الحرب للرب، يقاتل عنكم وانتم تصمتون .
الرسالة (9) :- لا تنظر الى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول
التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .
الرسالة (10) :- أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا
يتركك ، وانت مع الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد
وتنزل عليك ، وتقول معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح .
فكل باب مغلق له عند الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الابواب
المغلقة . " إلى هنا اعاننا الرب
الرسالة (1) :- خليك عايش فى الرجاء ، لا تيأس مهما كانت
ظروف
الحياة ، مهما تعقدت الأمور أمامك ، مهما بدا لك أن الرب تخلى عنك أو تركك ،
مهما ظهر لك كل شىء أنه مظلم وقاتم ، خلى عندك رجاء فى إن الله لا يتركك ،
يحبك وانت بار وانت خاطىء .
الرسالة (2) :- انت محبوب جداً ، أنت موضع أهتمامى ، مهما كنت صغير فى أعين
الناس ومحتقر منهم ، حتى لو كنت مثل الفتيلة المدخنة ، فالله قادر أن يرسل
إليها ريحاً فتشتعل من جديد ، ودفة صغيرة فى المركب لكنها تدير المركب كله
.
الرسالة (3) :- مهما سقطت فى الخطية ، ضع ثقتك ورجاءك بالله وهو لا يخيب ،
فهناك رجاء أعطاه الرب للشجرة التى لم تثمر ثلاث سنوات ، فنقب حولها ووضع
زبلاً ، لعلها تثمر فيما بعد .
الرسالة (4) :- الله لا يعسر عليه شىء ، هناك رجاء للعاقر التى لم تلد ،
حتى لو مر عليها زمان يستحيل فيه أن تنجب ، لكنه يقول لها " ترنمى أيتها
العاقر ، ووسعى خيامك ، لأن نسلك سيرثون أمماً ويعمرون مدناً خربة " اش 54 .
الرسالة (5) :- الله قادر أن يشفيك من الأمراض المستعصية ، مهما بدا لك
وللناس انه معقد ، فالله يقدم لك الرجاء " كل شىء مستطاع للمؤمن " بلا
حدود ، فلا يوجد عند الله حدود للرجاء ، بل أطلب المستحيل مع الله بشرط أن
تفعل أنت الممكن .
الرسالة (6) :- لا تظن أن الله عند إبطاء فى إتخاذ القرارات ، فالله ليس
عنده إسراع أو إبطاء ، فالله يعمل فى كل وقت ، فهو لا يتاخر ، فهو إله
الهزيع الرابع ، فهو يعمل بقوة لكنه يعمل فى الوقت المناسب الذى تحدده
حكمته .
الرسالة (7) :- أنتظر الرب دائما فى فرح وليس وانت فى حالة تذمر وأضطراب ،
أنتظر وانت قوى القلب واثق فى قرارته الحكيمة ، فالرب يعمل فعلاً .
الرسالة ( :- ثق أن معك من السماء جيوش تحارب عنك وتصلى من أجلك ، فأن
قام عليك جيش فأطمئن ولا يهتز قلبك ، لأن الذين معنا أكثر من الذين علينا .
الحرب للرب، يقاتل عنكم وانتم تصمتون .
الرسالة (9) :- لا تنظر الى الضيقات التى تمر بها ، بل أنظر إلى الحلول
التى فى يد الله ، فلا تقل يارب عندى هم كبير ، بل قل ياهم لى رب كبير .
الرسالة (10) :- أنت فى جدول أعمال الله ، لا ينساك ، فهو لا يهملك ولا
يتركك ، وانت مع الله ترى باب السماء مفتوحة تماماً وملائكة الله تصعد
وتنزل عليك ، وتقول معهم الله يفتح ولا أحد يغلق ، ويغلق ولا أحد يفتح .
فكل باب مغلق له عند الرب الف مفتاح ، والله يستطيع أن يفتح جميع الابواب
المغلقة . " إلى هنا اعاننا الرب