خدمتنا وبلادنا وموقفنا ! 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خدمتنا وبلادنا وموقفنا ! 829894
ادارة المنتدي خدمتنا وبلادنا وموقفنا ! 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

خدمتنا وبلادنا وموقفنا ! 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خدمتنا وبلادنا وموقفنا ! 829894
ادارة المنتدي خدمتنا وبلادنا وموقفنا ! 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


3 مشترك

    خدمتنا وبلادنا وموقفنا !

    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول خدمتنا وبلادنا وموقفنا !

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠الأحد أكتوبر 09, 2011 5:11 pm

    راعينا منذ ثورة 25 يناير ومن قبلها من احداث كنيسة القديسين بالأسكندرية ان نأخذ خط ومنهج واتجاه فتكلمنا على الخوف وقدمنا مسرحية محدش يخاف
    وتفاعلنا مع مشاكل الكنيسة فى صول وامبابة والمريناب بأسوان وقدمنا درس النيروز وماكيت عن الكنيسة



    الصوم والصلاة .. الإستراتيجية الأساسية لإدارة الأزمات القبطية


    بقلم : هاني مريد عطا


    القاري
    للكتاب المقدس و لكتب التاريخ الكنسي ، يكتشف بكل وضوح ، أن الصلاة هي
    الخطوة الأولى لإدارة أي أزمة حادثة بين حكام الدولة ورجال الله

    المثال الأول
    .. دانيال وأصحابه طلبوا مراحم الله أولا ليستطيع دانيال أن يفسر حلم
    الملك و لا يقتل مثل حكماء بابل .. " ليطلبوا المراحم من قبل اله السماوات
    من جهة هذا السر لكي لا يهلك دانيال و أصحابه مع سائر حكماء بابل " ( دانيال 2 : 18)

    المثال الثاني .. عندما اقنع هامان الملك احشويروش بإبادة
    جميع اليهود من الغلام الى الشيخ و الأطفال و النساء .. طلبت استير من
    مردخاي " اذهب اجمع جميع اليهود الموجودين في شوشن و صوموا من جهتي و لا
    تأكلوا و لا تشربوا ثلاثة أيام
    ليلا و نهارا و أنا أيضا و جواري نصوم كذلك و هكذا ادخل الى الملك خلاف
    السنة فإذا هلكت هلكت " ( استير 4 : 16 )

    المثال الثالث .. عندما هدد المعز الأنبا أبرآم البطريرك وقال
    له : " هوذا أنتم نصارى ألوف ألوف وربوات ربوات في هذه البلاد وأريد أن
    تحضر لي واحد منهم تظهر هذه الآية ( لو كان لكم إيمان مثل حبة خردل لكنتم
    تقولون لهذا الجبل إنتقل من هنا إلى هناك فينتقل )
    على يديه وأنت يا مقدمهم ( رئيسهم ) يجب أن يكون فيك هذا الفعل وإلا أفنيكم
    وأمحيكم بالسيف أو أمامك ثلاثة لتختار إما قبول الإسلام أنت والنصارى أو
    هجر البلاد ( طرد الأقباط من البلاد) أو نقل الجبل الشرقي ( سمى بعد ذلك
    بالمقطم ) "

    وتذكر
    كتب التاريخ " وجزع النصارى لهذا النبأ ولبس كبارهم وصغارهم المسوح وفرشوا
    الرماد وذروا التراب على رؤوسهم وصرخ الشيوخ والأطفال إلى الرب وألقت
    الأمهات المرضعات صغارهن بلا رضاعة أمام الكنائس وصعد العويل والصراخ إلى
    الرب من كل حدب وصوب "


    أما
    البطريرك صام صوماً إنقطاعياً في الكنيسة المعلقة ولم يفطر طيلة النهار من
    الليل إلى الليل يأكل خبزاً وملحاً وماء يسير وظل واقفاً في صلاة يبكي
    وتنهمر دموعه بين يدي الرب كل تلك الأيام ولياليها وفقد القوة على الحركة
    ولكنه جاهد في الصلاة أكثر .. فماذا حدث


    عندما
    وقف البطريرك مع الشعب أمام الجبل المقطم وصرخوا جميعا يارب إرحم وسجدوا
    ثلاث مرات ، في كل مرة يرفع البطريرك رأسه ، ويرشم بالصليب على الجبل ، كان
    الجبل يرتفع عن الأرض وتظهر الشمس من تحته .. فإذا سجدوا نزل الجبل وإلتصق بالأرض .
    وحدثت
    زلزله ارتجت لها كل جهات الأرض ، فخاف المعز خوفاً عظيماً وصاح المعز
    ورجاله : " الله أكبر لا إله غيرك " وطلب المعز من البطرك أن يكف عن ذلك
    لئلا تنقلب المدينة رأساً على عقب ثم قال المعز بعد ثالث مرة : " يا بطرك
    عرفت أن دينكم هو الصحيح بين الأديان "
    الأحباء
    يجب أن نصوم ونصلي أولا ونقدم مطالبنا لله ، فان مطالبنا الكبيرة صغيرة
    جداً أمام قدرته الإلهية .. ثم بعد ذلك نقدم مطالبنا لحكامنا واثقين أن
    الله سوف يظهر عجائبه
    " لأنه ليس شيء غير ممكن لدى الله " ( لوقا 1 : 37)

    أخيرا .. أرجو أن تسمح ليّ القيادة الكنسية باقتراح أن نعتكف للصوم والصلاة أيام الخميس13 / 10 ، والجمعة 14 / 10 ، والسبت 15 / 10 / 2011


    " الصلاة تهبنا كل يوم سلاماً قلبياً جديداً

    عوض ما نفقده من جراء الإثارات والمظالم التي نواجهها في العالم،
    والتي لولا نعمة الله لكانت قادرة على أن تورثنا المرض والقلق" القمص متى المسكين


    " الصلاة قادرة على كل شيء لأنها تحرك اليد التي تدير الكون،

    تفتح باب السماء، وتجعل للمؤمنين نصيباً في جميع الخيرات " البابا كيرلس السادس


    " الكنيسة عبر القرون غنيَّة بمسيحها وليست بمؤسساتها .

    غنيَّة بصلواتها.. فنقلت الجبال في عهد المعز الفاطمي..
    غنيَّة بصلواتها فأخرج الأنبا صرابامون روحاً نجساً من بنت محمد علي باشا "

    القمص بيشوي كامل


    الصلاة صانعة المستحيل
    " لأنه ليس شيء غير ممكن لدى الله " ( لوقا 1 : 37)

    " و ادعني في يوم الضيق أنقذك فتمجدني " ( مزمور 50 : 15)


    جمعت
    أولادها ووقفت تصلي معهم .. لم يُصلوا من قبل كما في تلك الليلة.. ليلتها
    خرجت الأنات من قلوبهم بحرقة بالغة ودموع كثيرة .. كانوا حقاً أمام خطر
    محدق بهم .. لم يكن الأمر مجرد كلمات مخيفة سمعوها ، لقد لاحت في الأفق
    جيوش نابليون، وما هي إلا ساعات ويُدمر بيتهم ، وقد تنتهي حياتهم على أيدي
    الجنود الذين تحجرت قلوبهم بسبب حروبهم الكثيرة .. لكن ألا يوجد إله يحمي
    الضعفاء من بطش ذوي
    القلوب القاسية ؟ نعم يوجد ، وهذا الإله الحنون كان بالفعل في قلب المرأة
    الضعيفة .. لا لم تكن ضعيفة، هذا كان فقط بحسب الظاهر، حقاً لم يكن لها زوج
    يزود عنها لكن كان لها ما هو أقوى وأعظم !! كان لها الإيمان .. وكانت على
    دراية .. فقد كانت لها علاقة حية مع الرب يسوع المسيح مخلصنا .. وكانت على
    دراية بوعوده العظيمة المتعلقة بالحماية .. " ان نزل عليّ جيش لا يخاف قلبي
    ان قامت علي حرب ففي ذلك أنا مطمئن " (مزامير 27 : 3) ..
    ركعت على ركبتيها .. عبرت عن ثقتها في أمانته .. صلت بإيمان .. يا رب أعظمك
    لأجل أمانتك .. ستحقق وعودك معي .. " أقم حول
    بيتي سوراً يحميه " .. تساءل أولادها ماذا تعني أمنا بهذه الكلمات .. في
    الصباح عرفوا الإجابة ، في ساعات الليل هبت ريح شديدة وعواصف ثلجية عديدة ،
    وتراكمت تلال الثلوج حول المنزل .. ومر الجنود .. وعبروا دون أن يروا
    البيت .. كانت امرأة عظيمة .. عرفت كيف تنجو بالإيمان .

    فالصلاة هي صانعة المستحيل

    وأنت كذلك تستطيع أن تكون مثلها، وعندئذ ستجلس على قمة العالم، لا تخاف شيئاً

    لان الصلاة تحرك يد من يحرك العالم

    الصلاة خير ملاذ في جميع ظروف ومواقف الحياة

    " الصلاة هي مفتاح السماء " أغسطينوس أبن الدموع
    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول رد: خدمتنا وبلادنا وموقفنا !

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠الأحد أكتوبر 09, 2011 10:27 pm

    حتى مع الأحداث فى ماسبيرو وفى قنا عيوننا نحو اله السماء وتذكروا ان النار لا تطفأ النار
    باسم المناهرى
    باسم المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 576
    تاريخ التسجيل : 06/09/2009
    العمر : 36

    منقول رد: خدمتنا وبلادنا وموقفنا !

    مُساهمة من طرف باسم المناهرى الإثنين أكتوبر 10, 2011 2:16 am

    وراك يا ريس
    ماريان ايليا المناهرى
    ماريان ايليا المناهرى
    خادمة مشرفة
    خادمة مشرفة


    عدد المساهمات : 1336
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 35

    منقول رد: خدمتنا وبلادنا وموقفنا !

    مُساهمة من طرف ماريان ايليا المناهرى الإثنين أكتوبر 10, 2011 9:03 pm

    يااااااااااااااااااا رب ارحمنا

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 12, 2024 3:08 pm