قصة ما لم تره عين
رقد الرجل على فراش الموت، و إذ كان غنياً جداً قال للرب: "هل سأترك كل هذه المقتنيات و أنا قد تعبت فى جمعها طوال ايام حياتى؟ أما تسمح لى بإحضار بعض منها معى؟".
فأجابه الرب: "و لكن لماذا؟ إن الأشياء الأرضية لا تصلح لمعيشة السماء".
"أرجوك يا رب أسمح لى".
"حسناً، يمكنك إحضار حقيبة واحدة فقط".
و هكذا أمر الرجل الغنى أحد خدامه بملء أكبر حقيبة لديه بسبائك الذهب المستطيلة.
وصل الرجل على أعتاب السماء فاستوقفه ملاك قائلا: "إنك لا تستطيع الدخول بهذا!!!"
"أرجوك اسمح لى فأنا طلبت من الرب هذه الطلبة أن أحضر بعضاً من أموالى معى"
"حسناً و لكن ترى ماذا أحضرت؟!! هل تسمح لى برؤية ما فى الحقيبة"
"تفضل"
نظر الملاك داخل الحقيبة ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
تعجب الرجل جداً و سأله : "ما الذى يجعلك تبتسم هكذا؟!!" فقال الملاك: "لأنى متعجب كيف إنك أحضرت معك ما نستعمله هنا فى رصف الأرضيات!!!!"
بالرغم من هذه القصة رمزية إلا إنها تعبر لنا بوضوح على إن كل ما قد نقتنيه على الأرض لا يساوى شىء بالنسبة للأمجاد المعدة لنا من قبل إلهنا المحب.
"فإن كنا أولاداً فإننا ورثة أيضاً، ورثة الله و وارثون مع المسيح" رو 17: 8
قصة تعلم واشبعقيل انه في قرية صغيرة تعتمد على صيد السمك كانت بعض الطيور تعيش على البواقى التي يتركها الصيادون، فجأة إذ صار صيد السمك في القرية غير مجزى رحل الصيادون إلى منطقة بعيدة يتوفر فيها السمك. ولما لم تجد الطيور طعاما حيث اعتمدت تماما على الصيادون و لم تتعلم كيف تطعم نفسها، فضعفت الطيور ثم ماتت.
كثيرا ما يكون حالنا كحال هذه الطيور، نعيش على الفضلات التي يقدمها لنا الآخرون، فلا تكون لنا خبرات يومية مع الكتاب المقدس، و معاملات مستمرة مع الله.. بل نعتمد على خبرة الآخرين وحدهم، لهذا نحكم على أنفسنا بالموت المحتم مثل هذه الطيور الغبية التي لم تتعلم شيئا.
منقووووووووووووووول
رقد الرجل على فراش الموت، و إذ كان غنياً جداً قال للرب: "هل سأترك كل هذه المقتنيات و أنا قد تعبت فى جمعها طوال ايام حياتى؟ أما تسمح لى بإحضار بعض منها معى؟".
فأجابه الرب: "و لكن لماذا؟ إن الأشياء الأرضية لا تصلح لمعيشة السماء".
"أرجوك يا رب أسمح لى".
"حسناً، يمكنك إحضار حقيبة واحدة فقط".
و هكذا أمر الرجل الغنى أحد خدامه بملء أكبر حقيبة لديه بسبائك الذهب المستطيلة.
وصل الرجل على أعتاب السماء فاستوقفه ملاك قائلا: "إنك لا تستطيع الدخول بهذا!!!"
"أرجوك اسمح لى فأنا طلبت من الرب هذه الطلبة أن أحضر بعضاً من أموالى معى"
"حسناً و لكن ترى ماذا أحضرت؟!! هل تسمح لى برؤية ما فى الحقيبة"
"تفضل"
نظر الملاك داخل الحقيبة ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
تعجب الرجل جداً و سأله : "ما الذى يجعلك تبتسم هكذا؟!!" فقال الملاك: "لأنى متعجب كيف إنك أحضرت معك ما نستعمله هنا فى رصف الأرضيات!!!!"
بالرغم من هذه القصة رمزية إلا إنها تعبر لنا بوضوح على إن كل ما قد نقتنيه على الأرض لا يساوى شىء بالنسبة للأمجاد المعدة لنا من قبل إلهنا المحب.
"فإن كنا أولاداً فإننا ورثة أيضاً، ورثة الله و وارثون مع المسيح" رو 17: 8
قصة تعلم واشبعقيل انه في قرية صغيرة تعتمد على صيد السمك كانت بعض الطيور تعيش على البواقى التي يتركها الصيادون، فجأة إذ صار صيد السمك في القرية غير مجزى رحل الصيادون إلى منطقة بعيدة يتوفر فيها السمك. ولما لم تجد الطيور طعاما حيث اعتمدت تماما على الصيادون و لم تتعلم كيف تطعم نفسها، فضعفت الطيور ثم ماتت.
كثيرا ما يكون حالنا كحال هذه الطيور، نعيش على الفضلات التي يقدمها لنا الآخرون، فلا تكون لنا خبرات يومية مع الكتاب المقدس، و معاملات مستمرة مع الله.. بل نعتمد على خبرة الآخرين وحدهم، لهذا نحكم على أنفسنا بالموت المحتم مثل هذه الطيور الغبية التي لم تتعلم شيئا.
منقووووووووووووووول