وسط الضيق أستمع إلى صوتك
تمتلىء نفسي بالسرور، ويتهلل قلبي بك
أكتشف خطاياي فتئن نفسي
لكني أراك مخلص العالم، فألتصق بصليبك
+ + +
+ وسط مذلة العالم تفتح أذني بروحك القدوس
فأتمتع بوعودك الإلهية
تقوض قلبي من الضيق إلى الرحب
تتسع نفسي بالحب حتى لمضايقيّ
أدخل إلى مائدة الحب. أتمتع بدسم وليمتك
فتشبع نفسي بك
+ + +
+ يستخدم الله كل وسيلة ليتحدث معنا، تارة خلال الخيرات الكثيرة التي يهبنا إياها، وتارة خلال كلمته المقدسة، وأحياناً خلال الأحلام والرؤى، وإذ لا نسمع له يحدثنا بلغة الضيقات والآلام، كالأمراض أو المتاعب في العمل أو الخسائر المادية أو المعنوية
تمتلىء نفسي بالسرور، ويتهلل قلبي بك
أكتشف خطاياي فتئن نفسي
لكني أراك مخلص العالم، فألتصق بصليبك
+ + +
+ وسط مذلة العالم تفتح أذني بروحك القدوس
فأتمتع بوعودك الإلهية
تقوض قلبي من الضيق إلى الرحب
تتسع نفسي بالحب حتى لمضايقيّ
أدخل إلى مائدة الحب. أتمتع بدسم وليمتك
فتشبع نفسي بك
+ + +
+ يستخدم الله كل وسيلة ليتحدث معنا، تارة خلال الخيرات الكثيرة التي يهبنا إياها، وتارة خلال كلمته المقدسة، وأحياناً خلال الأحلام والرؤى، وإذ لا نسمع له يحدثنا بلغة الضيقات والآلام، كالأمراض أو المتاعب في العمل أو الخسائر المادية أو المعنوية