من عزرا اصحاح3
2قام يشوع بن يوصاداق و اخوته الكهنة و زربابل بن شالتئيل و اخوته و بنوا مذبح اله اسرائيل ليصعدوا عليه محرقات كما هو مكتوب في شريعة موسى رجل الله
10 و لما اسس البانون هيكل الرب اقاموا الكهنة بملابسهم بابواق و اللاويين بني اساف بالصنوج لتسبيح الرب على ترتيب داود ملك اسرائيل
نحميا 8
1اجتمع كل الشعب كرجل واحد الى الساحة التي امام باب الماء و قالوا لعزرا الكاتب ان ياتي بسفر شريعة موسى التي امر بها الرب اسرائيل* 2 فاتى عزرا الكاتب بالشريعة امام الجماعة من الرجال و النساء و كل فاهم ما يسمع في اليوم الاول من الشهر السابع
هناك اراء من من يدعون بتحريف وضياع التوراه يقولون ان عزرا الكاهن والكاتب هو من جمع التوراة فى فترة العودة من السبى وانه لم يجدها كلها وهى ناقصة ولكن الصحيح ان عزرا الكاهن هو من قام بترتيبها وترجمتها الى الارامية حيث انها كانت موجودة والا ما استطاع الكهنة تقديم الذبائح بطقسها كما فى الايات السبقة حيث احداثها قبل ان يقوم عزرا بقراءة الشريعة على الشعب ونلاحظ ايضا فى الايات السبقة ان اللاويين بني اساف بالصنوج لتسبيح الرب على ترتيب داود ملك اسرائيل اى ان سفر المزامير كان محفوظ من الاويين بلحنة وسلم من جيل الى جيل و هذا الموضوع اخذ منى وقت فى التفكيرفيه من سنوات كثيرة ويكون من ذلك ان عزرا هو منسق وليس جامع للاسفار وان الاسفار كانت معروفة لليهود ولكن دون قارىء او مدقق فى الشريعة ولا ننكر ان عزرا صاحب نهضة دينية كبيرة فى المجتمع اليهودى ويقال انه هو من اسس المجمع اليهودى السنهدريم اما عن عدم وجود التوراه او ضياعها وان عزرا جمع القليل منها هذا ما يرويه احبائنا فى القنوات الفضائية وهم مرتدين العقال على رؤسهم ولا يدرون ان هذا العقال شاهد على عدم ضياع التوراه فقد قرات سابقا عن العقال الذى يرتديه العرب ولكنى لا اذكر المرجع وجدت انه عرف بعد سكن اليهود فى شبه الجزيرة بعد خراب اورشليم عام 70 ميلادييه حيث كانت عادة متاصلة فى اليهود صنع طوق من اسفار التوراه يرتدونه على رؤسهم وهذهالعادة يقال انها من زمن حكم القضاه وعندما راى العرب هذه الملابس وان اليهود يروا فى انفسهم الانساب الشريفة اصبح العقال من ملابس الصفوة الى ان انتشر فاصبح مميز للبس العربى
وعلى هذا يكون عزرا نسق التوراه فى عام 445 ق.م فى السنة الثالثة عشر بعد قدومة الى اورشليم وبعد وصول نحميا بحوالى سنة وسبعة اشهر
2قام يشوع بن يوصاداق و اخوته الكهنة و زربابل بن شالتئيل و اخوته و بنوا مذبح اله اسرائيل ليصعدوا عليه محرقات كما هو مكتوب في شريعة موسى رجل الله
10 و لما اسس البانون هيكل الرب اقاموا الكهنة بملابسهم بابواق و اللاويين بني اساف بالصنوج لتسبيح الرب على ترتيب داود ملك اسرائيل
نحميا 8
1اجتمع كل الشعب كرجل واحد الى الساحة التي امام باب الماء و قالوا لعزرا الكاتب ان ياتي بسفر شريعة موسى التي امر بها الرب اسرائيل* 2 فاتى عزرا الكاتب بالشريعة امام الجماعة من الرجال و النساء و كل فاهم ما يسمع في اليوم الاول من الشهر السابع
هناك اراء من من يدعون بتحريف وضياع التوراه يقولون ان عزرا الكاهن والكاتب هو من جمع التوراة فى فترة العودة من السبى وانه لم يجدها كلها وهى ناقصة ولكن الصحيح ان عزرا الكاهن هو من قام بترتيبها وترجمتها الى الارامية حيث انها كانت موجودة والا ما استطاع الكهنة تقديم الذبائح بطقسها كما فى الايات السبقة حيث احداثها قبل ان يقوم عزرا بقراءة الشريعة على الشعب ونلاحظ ايضا فى الايات السبقة ان اللاويين بني اساف بالصنوج لتسبيح الرب على ترتيب داود ملك اسرائيل اى ان سفر المزامير كان محفوظ من الاويين بلحنة وسلم من جيل الى جيل و هذا الموضوع اخذ منى وقت فى التفكيرفيه من سنوات كثيرة ويكون من ذلك ان عزرا هو منسق وليس جامع للاسفار وان الاسفار كانت معروفة لليهود ولكن دون قارىء او مدقق فى الشريعة ولا ننكر ان عزرا صاحب نهضة دينية كبيرة فى المجتمع اليهودى ويقال انه هو من اسس المجمع اليهودى السنهدريم اما عن عدم وجود التوراه او ضياعها وان عزرا جمع القليل منها هذا ما يرويه احبائنا فى القنوات الفضائية وهم مرتدين العقال على رؤسهم ولا يدرون ان هذا العقال شاهد على عدم ضياع التوراه فقد قرات سابقا عن العقال الذى يرتديه العرب ولكنى لا اذكر المرجع وجدت انه عرف بعد سكن اليهود فى شبه الجزيرة بعد خراب اورشليم عام 70 ميلادييه حيث كانت عادة متاصلة فى اليهود صنع طوق من اسفار التوراه يرتدونه على رؤسهم وهذهالعادة يقال انها من زمن حكم القضاه وعندما راى العرب هذه الملابس وان اليهود يروا فى انفسهم الانساب الشريفة اصبح العقال من ملابس الصفوة الى ان انتشر فاصبح مميز للبس العربى
وعلى هذا يكون عزرا نسق التوراه فى عام 445 ق.م فى السنة الثالثة عشر بعد قدومة الى اورشليم وبعد وصول نحميا بحوالى سنة وسبعة اشهر