فضيلة العطاء 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا فضيلة العطاء 829894
ادارة المنتدي فضيلة العطاء 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فضيلة العطاء 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا فضيلة العطاء 829894
ادارة المنتدي فضيلة العطاء 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


2 مشترك

    فضيلة العطاء

    امجد رافت المÙ
    امجد رافت المÙ
    المدير المساعد


    عدد المساهمات : 2436
    تاريخ التسجيل : 04/09/2009

    منقول فضيلة العطاء

    مُساهمة من طرف Ø§Ù…جد رافت الم٠الخميس نوفمبر 12, 2009 6:14 pm

    + ليست السعادة فى إستئثار المرء بكل شئ ، وإنما بإشراك الآخرين فيما أعطاك الله ، من عطايا مادية ، ومواهب أخرى أو خبرات فنية أو حرفية معينة .







    + فسعادتك هى فى إسعاد الآخرين ، وإراحة نفوسهم المتعبة من كثرة متاعب العالم الكثيرة والمتنوعة .







    + وقمة سعادة المسيحى ، هى فى كسب نفس خاطئة ، تستريح فى الرب ، من الخطايا ومن أحزانها ، ومن العادات الشريرة والخطيرة والضارة بالنفس والناس .







    + وما أسعد المؤمن ، حينما يطعم نفساً جائعة – ليس للقوت الجسدى فقط ، وإنما لقوت الروح – ويقودها إلى ينبوع الماء الحى ، الذى كل من يشرب منه لا يعطش إلى الأبد .







    + وطوباه الذى يستر عرياناً ، ليس بثوب من قماش فقط يستر به جسده ، بل بثوب البر ، الذى تعرى منه ، بسبب كثرة خطاياه ، ودنس سيرته ، ولبعده عن الله .







    + وما أسعد المرء حينما يفتقد مريضاً بالروح ، ويقدمه لطبيب الروح والجسد ، ليشفيه من خطاياه ، ومن كل أمراضه الروحية والجسدية ، وله جزاؤه العظيم ( يع 19:5 ) .







    + وما أكثر هناء من يزور مريضاً ، يحتاج للتعزية الروحية فى الآمه البدنية والنفسية والروحية .







    + وطوباه إن أفتقد مسجوناً ، مقبوضاً عليه من إبليس ، ومأسوراً فى عبودية مرة ، ويحرره من سجن الخطية ، ومن عادة ردية ، كما فعل رب البشرية ( يو8 : 34-36).







    + وقمة العطاء فى تسليم القلب للرب ، والسير وراءه بأمانة " يا ابنى أعطنى قلبك ، ولتلاحظ عيناك طرقى " ( أم 23 : 26 ) ، فالرب يؤيد القلب لا الجيب .



    " المعطى المسرور ، يحبه الرب " ( 2 كو 9 : 7 ) .







    + وفى إعطاء الرب حقه كاملاً – وفى وقته – من العشور والبكور ، والنذور ، فينال المرء نفس الجزاء فى السماء .



    " اعطوا تعطوا ..... لأنه بنفس الكيل الذى به تكيلون يكال لكم " ومن يزرع بالبركات ، بالبركات أيضاً يحصد .







    + وليتك ( ياعزيزى / ياعزيزتى ) ، تعطى الرب أغلى ما تمتلكه ، وهو حياتك وروحك ، وتستمر معه ، حتى المسيرة الأخيرة ، إلى الدار الآخرة .
    وجدى القس
    وجدى القس
    خادم مشرف
    خادم مشرف


    عدد المساهمات : 257
    تاريخ التسجيل : 24/09/2009
    العمر : 50

    منقول رد: فضيلة العطاء

    مُساهمة من طرف وجدى القس الجمعة نوفمبر 13, 2009 3:34 pm

    شكرا عزيزى امجد لتعرضك لاهمية العطاء الروحى فى حياة الخادم ربنا يبارك خدمتك



    لى طلب محبة منك لانى اعانى من استجماتزم ياريت لون الكتابة يكون واضح بالنسبة لخلفية الصفحة

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 3:17 am