عاشت بنت ثلاثين سنه كسيحه ولا تتحرك ولا تمشى ولا تلوح بايديها واجمع الاطباء على انها ستعيش طول حياتها كسيحه وهى لا تنمو وى تكبر ولا تتطور فان وزنها وعمرها ثلاثون عاما لم يزد وزنها على 20كيلو جراما
وكانت امها تقوم مقام الساقين والزراعين كانت تطعمها وتمشط شعرها وتهب لها الحياه والحب والحنان وفجاه ماتت الام ..............
ودفنت معها العكازين وتطلعت الفتاه الحزينه الىالسماء وقالت خزنى ياربى؟....
لقد كانت امى هى كل شئلى فكيف اتحرك وحدى كيف امسك بطعامى كيف امشط شعرى اننى اؤمن بك ياربى واؤمن انك لا ترضى ليا هزا المصير ويقول الدكتور كينت سيمو وهو من اكبر اطباء انجلتر فى زلك الوقت فى تقريره الرسمى الزى رفع الى جمعيه الاطباء فى انجلتر ا ::: وهنا حدثت المعجزه .
لقد بدات السيقان فى النمو والزراعان تتحرك وبدا جسم الفتاه الصغير فى النمو وطالت قامتها فى ثلاثه اشهر اثنين وارعين سنتيمترا
42سم فى 3 اشهر؟؟؟
وبدات تتحول الفتاه الكسيحه الى الى فتاه عاديه وبعد ان كانت سجينه فى غرفتها لا تستطيع الجلوس استطاعت ان تغادر قريتها الصغيره واستطاعت ان تمشط شعرها اما المراه ان قصه الفتاه الكسيحه ممليتا فلويد هى كانت حديث اطباء العالم انهم فى حيره انهم يقولون ان هزه اغرب معجزه فى القرن العشرين لقد لجات هزه الكسيحه الى الله فعوضها عن امها اخد الموت منها امها فاعطتها السماء حياه جديده فالسماء لا تنسى الناس انها دائما تعوض المؤمنين عن مصائبهم "ولكننا نكفر لاننا نتعجل السماء ولا نريد الانتظار
--------------------
وكانت امها تقوم مقام الساقين والزراعين كانت تطعمها وتمشط شعرها وتهب لها الحياه والحب والحنان وفجاه ماتت الام ..............
ودفنت معها العكازين وتطلعت الفتاه الحزينه الىالسماء وقالت خزنى ياربى؟....
لقد كانت امى هى كل شئلى فكيف اتحرك وحدى كيف امسك بطعامى كيف امشط شعرى اننى اؤمن بك ياربى واؤمن انك لا ترضى ليا هزا المصير ويقول الدكتور كينت سيمو وهو من اكبر اطباء انجلتر فى زلك الوقت فى تقريره الرسمى الزى رفع الى جمعيه الاطباء فى انجلتر ا ::: وهنا حدثت المعجزه .
لقد بدات السيقان فى النمو والزراعان تتحرك وبدا جسم الفتاه الصغير فى النمو وطالت قامتها فى ثلاثه اشهر اثنين وارعين سنتيمترا
42سم فى 3 اشهر؟؟؟
وبدات تتحول الفتاه الكسيحه الى الى فتاه عاديه وبعد ان كانت سجينه فى غرفتها لا تستطيع الجلوس استطاعت ان تغادر قريتها الصغيره واستطاعت ان تمشط شعرها اما المراه ان قصه الفتاه الكسيحه ممليتا فلويد هى كانت حديث اطباء العالم انهم فى حيره انهم يقولون ان هزه اغرب معجزه فى القرن العشرين لقد لجات هزه الكسيحه الى الله فعوضها عن امها اخد الموت منها امها فاعطتها السماء حياه جديده فالسماء لا تنسى الناس انها دائما تعوض المؤمنين عن مصائبهم "ولكننا نكفر لاننا نتعجل السماء ولا نريد الانتظار
--------------------