قوة الصلاة والمبشر
بمناسبة الصلاة المرفوعة من اجل اخواتنا حتكلم على
موضوع مهم يعرفنا مدى فعالية الصلاة وقوتها وربنا يارب يستجيب مع القلوب
الممزوجه فى بعضها من اجل بعض
المبشر كان فى انسان الرب بيستخدمه لمجد
اسمه والمبشر كان بيحب الرب يسوع وكان بيبشربيه فى كل مكان وفى يوم من
الايام حب يذهب لمكان فى بلاد لاتعرف عن الله شئ بتعبد الاوثان وهذه البلد
قانونها العنف ودستورها القتل فذهب اليها وهو يحمل انجيله غير عابئ باى شئ
سوى التبشير برب المجدوكان قد وضع فى قلبه ان يبشر تلك البلدة بالنسيح
ويعرفهم بعمل الله الخلاصى المجانى والسماء المعدة لهم ورا ينتقل من قبيلة
الى الاخرى عبر الغابات والادغال مبشرا بكلمة الله المفرحة ومحبة الله
العجيبة لكل انسان
ومع مرور الوقت وثق فيه اهل تلك البلدة وراحو يغدقون
عليه بتبرعاتهم حتى يستطيع ان ينفق على سفرياته ويعطى كل محتاج عجيبة هى
اعمالك يارب
وذان ليله وهو ينتقل من قبيلة لاخرى, صادف رجلا به جرح
ينزف بغزارة نتيجة سقوط احدى الاشجار علية وكان يئن من جراحاته والمه فوق
المبشر لتوه وراح يذيح الشجرة التى سقطت عليه ثم بدا يضند جراحات الرجل ,.
غير انه كان ينزف بغزارة مما يعرض حياته ببخطر, فبسط المبشر يديه فوق
الرجل وراح يصلى من كل قبلة ان ينقذه الله واخيرا عاد الرجل الى وعيه
وساعده المبشر حتى اوصله الى طبيب
قال الرجل للمبشر ... اريد ان اعترف لك بامر ما,....
فقال المبشر .... تفضل
قال
الرجل "... انا واحد من عصابة لصوص مكونة من خمسة افراد , كنا قد سمعنا
عنك منذ فترة وعرفنا انك بتحمل فى حقيبتك اموالا من الاغنياء لتوزعها على
الفقراء والمحتاجين ولكننا عندما حاولنا سرقتك اليوم راينا معك ناس كثرين
فلم نستطع الاقتراب منك
تعجب المبشر وقال......... كنت اسير بمفردى ولم يكن معايا احد
فرد الرجل ". كيف هذا, قد كانو 40 بجلا ونحن الخمسة رايناهم باعيننا ولم يفهم المبشر غير انه حفظ كلام الرجل فى قلبه
رجع
المبشر الى بلاده تحدث ذات يوم فى كنسيته فى اجتماع الخدام وتكلم عن عمل
الله العجي فى اهل البلدة وكيف كانوا يقبلون الكلمة بفرح وبينما هو يتكلم
ذكر قصة الرجل كما رواها له الرجل كعلامة على عناية الله به فى خدمته
ولكن
احد الخدام وقف فى الوسط وقال له"... هل يمكنك ان تتذكر اليوم الذى حدثت
فية هذة الواقعه بالتحديد"....فذكر له التاريخ والساعةو لان القصة كانت
محفورة فى قلبة
فقال الخادم عذا اليوم بالتحديد وهذه الساعه بعينها حسب
التوقيت كنا مجموعة من الخدام مجتمعين معا فى الكنيسة ببصلاة ورفعنا من
اجلك صلاة خاصة حتى يحفظك الله وتعود لنا سالما ... وعلى الفور سال المبشر
الخام هل هذه المجموعة كنتم 40 فرد فرد الخادم " نعم" فطلب منهم ان يقفوا
فيراهم وسالهم هل انتم المجموعه اللى اجتمعت للصلاة فى هذا اليوم"
هكذا سالهم المبشر وصوته يختنق من البكاء فردو عليه "نعم فعداهم ولقاهم 40
حيتئذا تاكد المبشر ان الله جعل اللصوص الخمسة يروا الاربعين شخصامعه وخافوا وهربوا
فقد
كانو الخدام امناء يرفعون قلوبهم بصلاة قويه فلم يكن المبشر يخدم بمفرده
بل كانت تسمده صلوات الخدام زملائه وانهم كانو يخدمون معه بصلواتهم فى
البلدة البعيدة بصلواتهم وقلبهم مجدا لله
اخواتى شفنا قد ايه
الصلاة بتعمل معجزات يارب صلاتنا كلنا تفعل وتعمل معجزات لو رفعنا قلوبنا
بحرارة قوية لله فليتمجد اسم الله فى صلوتكم
بمناسبة الصلاة المرفوعة من اجل اخواتنا حتكلم على
موضوع مهم يعرفنا مدى فعالية الصلاة وقوتها وربنا يارب يستجيب مع القلوب
الممزوجه فى بعضها من اجل بعض
المبشر كان فى انسان الرب بيستخدمه لمجد
اسمه والمبشر كان بيحب الرب يسوع وكان بيبشربيه فى كل مكان وفى يوم من
الايام حب يذهب لمكان فى بلاد لاتعرف عن الله شئ بتعبد الاوثان وهذه البلد
قانونها العنف ودستورها القتل فذهب اليها وهو يحمل انجيله غير عابئ باى شئ
سوى التبشير برب المجدوكان قد وضع فى قلبه ان يبشر تلك البلدة بالنسيح
ويعرفهم بعمل الله الخلاصى المجانى والسماء المعدة لهم ورا ينتقل من قبيلة
الى الاخرى عبر الغابات والادغال مبشرا بكلمة الله المفرحة ومحبة الله
العجيبة لكل انسان
ومع مرور الوقت وثق فيه اهل تلك البلدة وراحو يغدقون
عليه بتبرعاتهم حتى يستطيع ان ينفق على سفرياته ويعطى كل محتاج عجيبة هى
اعمالك يارب
وذان ليله وهو ينتقل من قبيلة لاخرى, صادف رجلا به جرح
ينزف بغزارة نتيجة سقوط احدى الاشجار علية وكان يئن من جراحاته والمه فوق
المبشر لتوه وراح يذيح الشجرة التى سقطت عليه ثم بدا يضند جراحات الرجل ,.
غير انه كان ينزف بغزارة مما يعرض حياته ببخطر, فبسط المبشر يديه فوق
الرجل وراح يصلى من كل قبلة ان ينقذه الله واخيرا عاد الرجل الى وعيه
وساعده المبشر حتى اوصله الى طبيب
قال الرجل للمبشر ... اريد ان اعترف لك بامر ما,....
فقال المبشر .... تفضل
قال
الرجل "... انا واحد من عصابة لصوص مكونة من خمسة افراد , كنا قد سمعنا
عنك منذ فترة وعرفنا انك بتحمل فى حقيبتك اموالا من الاغنياء لتوزعها على
الفقراء والمحتاجين ولكننا عندما حاولنا سرقتك اليوم راينا معك ناس كثرين
فلم نستطع الاقتراب منك
تعجب المبشر وقال......... كنت اسير بمفردى ولم يكن معايا احد
فرد الرجل ". كيف هذا, قد كانو 40 بجلا ونحن الخمسة رايناهم باعيننا ولم يفهم المبشر غير انه حفظ كلام الرجل فى قلبه
رجع
المبشر الى بلاده تحدث ذات يوم فى كنسيته فى اجتماع الخدام وتكلم عن عمل
الله العجي فى اهل البلدة وكيف كانوا يقبلون الكلمة بفرح وبينما هو يتكلم
ذكر قصة الرجل كما رواها له الرجل كعلامة على عناية الله به فى خدمته
ولكن
احد الخدام وقف فى الوسط وقال له"... هل يمكنك ان تتذكر اليوم الذى حدثت
فية هذة الواقعه بالتحديد"....فذكر له التاريخ والساعةو لان القصة كانت
محفورة فى قلبة
فقال الخادم عذا اليوم بالتحديد وهذه الساعه بعينها حسب
التوقيت كنا مجموعة من الخدام مجتمعين معا فى الكنيسة ببصلاة ورفعنا من
اجلك صلاة خاصة حتى يحفظك الله وتعود لنا سالما ... وعلى الفور سال المبشر
الخام هل هذه المجموعة كنتم 40 فرد فرد الخادم " نعم" فطلب منهم ان يقفوا
فيراهم وسالهم هل انتم المجموعه اللى اجتمعت للصلاة فى هذا اليوم"
هكذا سالهم المبشر وصوته يختنق من البكاء فردو عليه "نعم فعداهم ولقاهم 40
حيتئذا تاكد المبشر ان الله جعل اللصوص الخمسة يروا الاربعين شخصامعه وخافوا وهربوا
فقد
كانو الخدام امناء يرفعون قلوبهم بصلاة قويه فلم يكن المبشر يخدم بمفرده
بل كانت تسمده صلوات الخدام زملائه وانهم كانو يخدمون معه بصلواتهم فى
البلدة البعيدة بصلواتهم وقلبهم مجدا لله
اخواتى شفنا قد ايه
الصلاة بتعمل معجزات يارب صلاتنا كلنا تفعل وتعمل معجزات لو رفعنا قلوبنا
بحرارة قوية لله فليتمجد اسم الله فى صلوتكم