-فنجان القهوة للذئب
كان عندما الراهب مينا البراموسى المتوحد (البابا كيرلس )
يعيش
متوحدا فى الطاحونة التى بل مقطم وكانت عبارة عن دورا واحدا وبدون باب
وفجاة فى اثناء نصف الليل دخل علية ذئب فارشم علية علامة الصليب وقال له
:ماذا تريد يامبارك فاجلس الذئب عند قديمين الراهب مينا
وفى الفجر
قام الراهب مينا بعمل فنجان قهوة وقام بشربه فاخذ الذئب يشم الفنجان بعد
ماشرب الراهب مينا فاابتسم الراهب مينا وقال له :وانتا كمان عاوز فنجان
قهوة هاعملك فنجان كبير تشربة
ومن يومها الذئب كان ياتى للراهب مينا فة نصف الليل ويذهب فى الفجر ويشرب معه القهوة
وفى احد
الايام قام بزيارة الراهب مينا احد الشخصيات فادخل عليه الذهب فا ارتعد
الشخص فقال له الراهب مينا : لاتخاف انه شريكى فى الطاحونة
2-القربان والفرن الافرنجى
كان
الراهب مينا عندما كان فى الكلية الاكليركية كان يقوم بعمل كل يوم قداس لكى
يتزود من بركاتها وكان يقوم بخبز القربان فى الفرن الذى يوجد فى الكلية
لكن قام الدراسين معه بهدم الفرن لكى يعطلو ويجعله لايقوم بل القداسات ولكن
كان يقوم بخبز القربان وحمله على الطاولة والذهاب به الى الفرن الافرنجى
(فرن المخبوزات )
كل يوم فى الفجر لكى يتم خبز القربان
كان يوجد
شخص به روح نجسة فاتو به الى قداسة البابا كيرلس فاصلى له البابا فاصيب
الرجل بلصراع الشديد بسبب قوة صلاة البابا فاكان يقوم البابا بتحريك صليبه
كانه يقوم بعد وكانه يقوم بهش ذباب ثم عندما هدء الرجل وطرد منه الروح
النجس قال البابا :خدو يستريح شوية
فاجاب احد اقرابة :دا كان تعبان اوى يا سيدنا
فقال البابا :ايوة يابنى دول كانو 40
يقصد ان هذا الشخص كان به 40روح نجس وكان البابا يقوم بعد كم روح خرجت من جسم هذا الرجل
كان يوجد
تاجر فى اسيوط اسمه عم قلينى كان تاجرا لبيض وكتاكيت وكان له عميل فى
القاهرة اسمو عم خلة فقام عم قيلينى بذهاب الى عم خلة لكى يحصل منه ثمن
البيض والكتاكيت فقترح عليه عم خلة ان يذهبا الى البابا كيرلس لكى ياخذو
بركته فاذهبو الى البابا كيرلس واخذو بركته وقال عم خلة للبابا :دا قلينى
ياسيدنا جاى مخصوص من اسيوط عشان ياخد بركتك
فرد علية البابا كيرلس :بقى جاى من اسيوط عشان ياخد بركتى ولا ياخد تمن البيض والكتاكيت
فانظر كلايهما الى بعض متصببين عرقا كيف علم ان قيلينى قادما من اسيوط لكى ياخد ثمن البيض واكتاكيت
بركة شفاعته تكون مع جميعنا اذكروني في صلاتكم
كان عندما الراهب مينا البراموسى المتوحد (البابا كيرلس )
يعيش
متوحدا فى الطاحونة التى بل مقطم وكانت عبارة عن دورا واحدا وبدون باب
وفجاة فى اثناء نصف الليل دخل علية ذئب فارشم علية علامة الصليب وقال له
:ماذا تريد يامبارك فاجلس الذئب عند قديمين الراهب مينا
وفى الفجر
قام الراهب مينا بعمل فنجان قهوة وقام بشربه فاخذ الذئب يشم الفنجان بعد
ماشرب الراهب مينا فاابتسم الراهب مينا وقال له :وانتا كمان عاوز فنجان
قهوة هاعملك فنجان كبير تشربة
ومن يومها الذئب كان ياتى للراهب مينا فة نصف الليل ويذهب فى الفجر ويشرب معه القهوة
وفى احد
الايام قام بزيارة الراهب مينا احد الشخصيات فادخل عليه الذهب فا ارتعد
الشخص فقال له الراهب مينا : لاتخاف انه شريكى فى الطاحونة
2-القربان والفرن الافرنجى
كان
الراهب مينا عندما كان فى الكلية الاكليركية كان يقوم بعمل كل يوم قداس لكى
يتزود من بركاتها وكان يقوم بخبز القربان فى الفرن الذى يوجد فى الكلية
لكن قام الدراسين معه بهدم الفرن لكى يعطلو ويجعله لايقوم بل القداسات ولكن
كان يقوم بخبز القربان وحمله على الطاولة والذهاب به الى الفرن الافرنجى
(فرن المخبوزات )
كل يوم فى الفجر لكى يتم خبز القربان
كان يوجد
شخص به روح نجسة فاتو به الى قداسة البابا كيرلس فاصلى له البابا فاصيب
الرجل بلصراع الشديد بسبب قوة صلاة البابا فاكان يقوم البابا بتحريك صليبه
كانه يقوم بعد وكانه يقوم بهش ذباب ثم عندما هدء الرجل وطرد منه الروح
النجس قال البابا :خدو يستريح شوية
فاجاب احد اقرابة :دا كان تعبان اوى يا سيدنا
فقال البابا :ايوة يابنى دول كانو 40
يقصد ان هذا الشخص كان به 40روح نجس وكان البابا يقوم بعد كم روح خرجت من جسم هذا الرجل
كان يوجد
تاجر فى اسيوط اسمه عم قلينى كان تاجرا لبيض وكتاكيت وكان له عميل فى
القاهرة اسمو عم خلة فقام عم قيلينى بذهاب الى عم خلة لكى يحصل منه ثمن
البيض والكتاكيت فقترح عليه عم خلة ان يذهبا الى البابا كيرلس لكى ياخذو
بركته فاذهبو الى البابا كيرلس واخذو بركته وقال عم خلة للبابا :دا قلينى
ياسيدنا جاى مخصوص من اسيوط عشان ياخد بركتك
فرد علية البابا كيرلس :بقى جاى من اسيوط عشان ياخد بركتى ولا ياخد تمن البيض والكتاكيت
فانظر كلايهما الى بعض متصببين عرقا كيف علم ان قيلينى قادما من اسيوط لكى ياخد ثمن البيض واكتاكيت
بركة شفاعته تكون مع جميعنا اذكروني في صلاتكم