لقد دعا الله احد اولاده وذلك لخدمته ويكرز باسم يسوع المسيح الى احدى البلاد
فتردد كثيراً حيث قال انه من يكون لكى يكرز بكلمه الله لهذا الشعب الذى لا يعرفة ولكن صوت الله بداخلة يناديه بقوه يوم بعد يوم
وأخيرا قرر أن يلبى دعوة الله له فجهز حاله واخذ مركب صغير حتى يصل الى سفينة تاخذه الى هذه البلد البعيدة وبينما وهو ينزل من المركب رجل الرجل انحشرت بين المركب والسفينة فنقطعت رجله ورجع مره اخرى الى بلده للعلاج ونفس الرجل حزينة جدا معاتبا لربنا كيف وهو رايح يكرز باسم الرب ان ربنا يعمل فيه كده ونقطع رجله وبعد مرور عده شهور التام الجرح وقام بوضع رجل اخرى صناعيه من البلاستيك لكى يسطيع الحركة مره اخرى
ودعاه صوت الله ثانية ليكرز باسمه فى تلك البلده البعيده وحاول اصدقاءه اثناءه عن عزمه ولكن بدون جدوى وفعلا ذهب الى تلك البلد فقام بالكرازه باسم الرب فكان يزداد عدد الذين يسمعون الكلمه يوم بعد يوم ففرح جدا الخادم بسرعة قبوله والاستماع له ولكن فرحته لم تدم طويلا ففى آخر اليوم الثالث له فى هذه البلده فوجىء ان كل اهل البلده آتت وهى حاملة معها سيوف وسكاكيين وايضا حلل كثيره
فقال زعيم القبيله له لقد حان الوقت لكى ناكلك
فزهل الخادم من هول الصدمه
فقال لهم ولماذا لم تأكلوننى من اول يوم
فرد عليه الزعيم نحن من عاداتنا ان نكرم الضيف ثلاث ايام وفى نهايه اليوم الثالث نقوم بذبحه واكله
وبعد نقاش طويل من الاستعطاف لكى يتركوه حيا ورحل ولكن دون جدوا
فاعطى الله ارشادا للخادم فقال للزعيم ان لحمه لا يصلح للاكل فلم يصدقوا كلامه
فقال لهم سوف اثبت لكم ان لحمى لا يصلح للاكل فقطع جزءا من رجله البلاسيك وقام بوضعها فى النار فخرجت منها رائحة كريهة جدا وبذلك انقذت رجله المقطوعة من قطع رقبته
فتركته البلده يكرز باسم الرب وعاش ذلك الخادم وسط آكلى لحوم البشر حتى آمنوا بالله
لان كل اشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله
فتردد كثيراً حيث قال انه من يكون لكى يكرز بكلمه الله لهذا الشعب الذى لا يعرفة ولكن صوت الله بداخلة يناديه بقوه يوم بعد يوم
وأخيرا قرر أن يلبى دعوة الله له فجهز حاله واخذ مركب صغير حتى يصل الى سفينة تاخذه الى هذه البلد البعيدة وبينما وهو ينزل من المركب رجل الرجل انحشرت بين المركب والسفينة فنقطعت رجله ورجع مره اخرى الى بلده للعلاج ونفس الرجل حزينة جدا معاتبا لربنا كيف وهو رايح يكرز باسم الرب ان ربنا يعمل فيه كده ونقطع رجله وبعد مرور عده شهور التام الجرح وقام بوضع رجل اخرى صناعيه من البلاستيك لكى يسطيع الحركة مره اخرى
ودعاه صوت الله ثانية ليكرز باسمه فى تلك البلده البعيده وحاول اصدقاءه اثناءه عن عزمه ولكن بدون جدوى وفعلا ذهب الى تلك البلد فقام بالكرازه باسم الرب فكان يزداد عدد الذين يسمعون الكلمه يوم بعد يوم ففرح جدا الخادم بسرعة قبوله والاستماع له ولكن فرحته لم تدم طويلا ففى آخر اليوم الثالث له فى هذه البلده فوجىء ان كل اهل البلده آتت وهى حاملة معها سيوف وسكاكيين وايضا حلل كثيره
فقال زعيم القبيله له لقد حان الوقت لكى ناكلك
فزهل الخادم من هول الصدمه
فقال لهم ولماذا لم تأكلوننى من اول يوم
فرد عليه الزعيم نحن من عاداتنا ان نكرم الضيف ثلاث ايام وفى نهايه اليوم الثالث نقوم بذبحه واكله
وبعد نقاش طويل من الاستعطاف لكى يتركوه حيا ورحل ولكن دون جدوا
فاعطى الله ارشادا للخادم فقال للزعيم ان لحمه لا يصلح للاكل فلم يصدقوا كلامه
فقال لهم سوف اثبت لكم ان لحمى لا يصلح للاكل فقطع جزءا من رجله البلاسيك وقام بوضعها فى النار فخرجت منها رائحة كريهة جدا وبذلك انقذت رجله المقطوعة من قطع رقبته
فتركته البلده يكرز باسم الرب وعاش ذلك الخادم وسط آكلى لحوم البشر حتى آمنوا بالله
لان كل اشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله